الشيخ عكرمة صبري ردا على بن غفير : يفجر الوضع ليثبت أنه يفعل شيئا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
الشيخ عكرمة صبري إمام وخطيب المسجد الأقصى :
لا حجة لبن غفير في ما يدعيه من حق لليهود في الأقصى.
#بن_غفير فشل في ما يدعيه من مخططات ويريد الآن أن يفجر الوضع ليثبت أنه يفعل شيئا.
نحمل الحكومة التي ينتمي إليها بن غفير المسؤولية عما يقول.
نؤكد على إسلامية الأقصى ونحذر من الاقتراب منه.
ما يقال من مشاريع هي مشاريع وهمية والأقصى سيبقى الأقصى.
مشاريع الاحتلال وهمية ونحمّل كامل المسؤولية بشأن الأقصى للحكومة الإسرائيلية.الشيخ عكرمة صبري إمام وخطيب المسجد الأقصى للجزيرة:
اكد الشيخ #عكرمة_صبري إمام وخطيب #المسجد_الأقصى للجزيرة ان لا حجة لبن غفير في ما يدعيه من حق لليهود في الأقصى.
مقالات ذات صلة مسؤول أممي: لا أجد كلمات تعبر عن حجم المأساة في غزة 2024/08/26وأضاف “بن غفير فشل في ما يدعيه من #مخططات ويريد الآن أن يفجر الوضع ليثبت أنه يفعل شيئا”.
وزاد “نحمل الحكومة التي ينتمي إليها بن غفير المسؤولية عما يقول ونؤكد على إسلامية الأقصى ونحذر من الاقتراب منه”.
وبين ان ما يقال من مشاريع هي مشاريع وهمية والأقصى سيبقى الأقصى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بن غفير عكرمة صبري المسجد الأقصى مخططات عکرمة صبری بن غفیر
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر: المسجد الأقصى شهد اقتحامات واسعة النطاق خلال الأيام الماضية
أكد مرصد الأزهر في بيان له، أن جماعات «الهيكل» المتطرفة استغلت الأعياد اليهودية وتحديدًا عيد «سكوت»، لحشد آلاف المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وقد شهدت ساحات الأقصى خلال خمسة أيام متواصلة، اقتحامات علنية وواسعة النطاق، إذ يبلغ عدد المستوطنين المقتحمين 6311 هذا العام، بزيادة نسبتها 9% عن العام الماضي و32% عن عام 2022، وفقًا لبيانات منظمة «بيدينو من أجل الهيكل».
انتهاكات جماعات «الهيكل» المتطرفةوأوضح مرصد الأزهر أن الانتهاكات شملت تقديم القرابين النباتية الخاصة بعيد العرش شرقي المسجد الأقصى، بمشاركة الحاخام «يسرائيل أريئيل»، إضافة إلى طقوس النفخ في البوق وأداء السجود الملحمي بشكل جماعي وارتداء ملابس التوبة البيضاء، كما أدى المستوطنون صلاة «موساف» الجماعية لأول مرة في مصلى باب الرحمة، والطقوس التلمودية أمام عدة أبواب للمسجد.
مخططات تغيير هوية المسجد الأقصىوينبه المرصد إلى خطورة تزايد نشاط هذه الجماعات المتطرفة التي تستغل الأحداث الجارية في غزة ولبنان لتحقيق مخططات تتعلق بتغيير هوية المسجد الأقصى من إسلامية إلى يهودية، والترويج لمشروع بناء «الهيكل» المزعوم على أنقاضه.