لهذا السبب.. جوميز يوافق على سفر نجم الزمالك
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
حصل محمد أشرف روقا لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على إذن بالاجازة، من الجهاز الفني للفريق بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز، وعبد الواحد السيد مدير الكرة.
يأتي ذلك أغسطس لأداء مناسك العمرة، حتى يوم يوم 28 أغسطس، بعدما تم الطلب منه تأجيل أجازته للمشاركة في الكأس.
وعقب خروج الزمالك من بطولة كأس مصر أمام طلائع الجيش، تم الموافقة لروقا على السفر.
ويخضع اللاعبون لقياسات بدنية وفحوصات طبية يومي 26 و27 أغسطس الجاري، قبل استئناف التدريبات يوم 28 من الشهر الجاري تحت قيادة البرتغالي جوميز استعدادًا للموسم الجديد.
واستقر الجهاز الفني على الانتظام في معسكر إعداد مغلق بالإسكندرية بداية من يوم 29 أغسطس الجاري، استعدادًا للموسم المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اداء مناسك العمرة البرتغالي جوزيه جوميز اشرف روقا لاعبي الزمالك نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."