مسؤول أممي: لا أجد كلمات تعبر عن حجم المأساة في غزة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
#أجيت_سونغاي مدير مكتب #المفوضية_الأممية_لحقوق_الإنسان في #فلسطين لجزيرة:
إسرائيل أصدرت 13 أمر #إخلاء في أغسطس/آب. لا أجد كلمات تعبر عن حجم #المأساة في قطاع #غزة. موظفو منظمات الإغاثة في غزة اضطروا أيضا للنزوح. علينا مطالبة العالم بالضغط على إسرائيل لوقف الحرب. لم يعد هناك بنى تحتية قائمة في غزة وكلها دمرت.لا توجد خيام للنازحين أو منشآت صحية في غزة.
–
قال أجيت سونغاي مدير مكتب المفوضية الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين ان إسرائيل أصدرت 13 أمر إخلاء في أغسطس/آب.
مقالات ذات صلةواضاف لا أجد كلمات تعبر عن حجم المأساة في قطاع غزة.
واشار الى ان موظفو منظمات الإغاثة في غزة اضطروا أيضا للنزوح.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المفوضية الأممية لحقوق الإنسان فلسطين إخلاء المأساة غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي: منع إسرائيل المساعدات لغزة استمرار لجرائم الإبادة
قال مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الغذاء مايكل فخري، إن استمرار إسرائيل في منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة هو "استمرار لجرائم الحرب والإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية".
وأوضح فخري في مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إسرائيل ترفض مجددا المساعدات الإنسانية في غزة، وأن العنف في الأراضي الفلسطينية المحتلة ما زال يتصاعد.
وذكر أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) تواصل عملها رغم الضغوط والعراقيل الإسرائيلية.
وأكد على أهمية مساعدة الفلسطينيين في ظل الظروف الراهنة، مبينا أن إسرائيل تجوّع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وأضاف: "هذه أسرع عملية تجويع في التاريخ الحديث".
ودعا فخري المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إسرائيل واسعة النطاق تشمل العديد من المجالات من الاقتصاد إلى الدبلوماسية.
ومطلع مارس/ آذار الجاري، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.