لبنان ٢٤:
2025-03-26@12:28:58 GMT

إرجاء إفتتاح المعرض التوعوي المهني الثاني في صيدا

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

إرجاء إفتتاح المعرض التوعوي المهني الثاني في صيدا

اعلنت بلدية صيدا في بيان أنه "تقرر إرجاء إفتتاح المعرض التوعوي المهني الثاني للأطفال، الذي كان مقررا الخامسة من عصر اليوم في حديقة الشيخ زايد بن سلطان في صيدا إلى نهار الإثنين المقبل في 2 أيلول، بعد التشاور مع  وزير الشؤون الاجتماعية هكتور الحجار الذي سيتم برعايته، في نفس الزمان والمكان، وذلك نظرا للظروف الراهنة جراء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف منطقة صيدا قبل ظهر اليوم".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم

يشتهر الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو حول العالم بأعماله الأدبية الناجحة، خصوصا روايتا "أحدب نوتردام" و"البؤساء"، لكنّ معرضا جديدا في العاصمة البريطانية لندن يضيء على جانب فني لديه لا يحظى بشهرة كبيرة، وهو الرسم.
يتتبّع المعرض، الذي انطلق الجمعة في الأكاديمية الملكية للفنون بعنوان "أشياء مذهلة: رسومات فيكتور هوغو"، شغف هوغو بالرسوم التوضيحية، بعد 140 عاما من وفاته.

لوحة الاخطبوط أخبار ذات صلة ورشة حول بناء قدرات الفنانين في رسم الحكايات الشعبية الإماراتية

تشير ملاحظات المعرض إلى أنه على الرغم من أن الكاتب الرومانسي والسياسي برز كشخصية عامة رئيسية في فرنسا في القرن التاسع عشر، إلا أن "ملاذه الشخصي كان الرسم".
وأشارت الأكاديمية الملكية للفنون إلى أن "رؤى هوغو ورسوماته بتقنية الحبر والغسل للقلاع والوحوش والمناظر البحرية الخيالية تتمتع بشاعرية تضاهي تلك الموجودة في كتاباته".
وأضافت الأكاديمية "ألهمت أعماله الشعراء الرومانسيين والرمزيين، والعديد من الفنانين، بمن فيهم السرياليون. وقد شبّهها فينسنت فان غوخ بـ"الأشياء المذهلة".

لفترة طويلة، لم يعرض هوغو رسوماته إلا على أصدقائه المقربين، مع أنه حرص على بقائها محفوظة للأجيال المقبلة من خلال التبرع بها للمكتبة الوطنية الفرنسية.
ولفتت الأكاديمية إلى أن هذه الأعمال، التي صُنع كثير منها بتقنية الحبر والغسل وبقلم الغرافيت والفحم، "نادرا ما تُعرض للعامة، وقد شوهدت آخر مرة في المملكة المتحدة قبل أكثر من 50 عاما".
يسعى المعرض، الذي يستمر حتى 29 يونيو ويضم حوالى 70 رسما، إلى تناول العلاقة بين أعمال هوغو الفنية والأدبية.

وقد أُنجزت معظم الأعمال بين العامين 1850 و1870، وهي الفترة التي نُفي فيها إلى جزيرة "غيرنسي" عقب انقلاب نابليون الثالث في ديسمبر 1851.
وقد أكمل هوغو خلال منفاه بعضا من أهم أعماله، بينها خصوصا "البؤساء".
يتتبع المعرض تطور مسيرته في مجال الرسم، من الرسوم الكاريكاتورية ورسومات الرحلات في بداياته إلى المناظر الطبيعية الدرامية وتجاربه في التجريد.
بينما كانت كتاباته متجذرة في الواقع وتناولت مواضيع مثل الحرمان الاجتماعي وعقوبة الإعدام، إلا أن بعض رسوماته كانت أكثر غموضا، مثل لوحة "الفطر" التي تُصوّر فطرا عملاقا مجسما.

المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • إرجاء زيارة وزير الدفاع اللبناني إلى دمشق بطلب سوري.. كانت مقررة اليوم
  • بتمويل كويتي ...إفتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب بتكلفة 700 ألف ريال سعودي
  • عُمان في «أوساكا».. عبور ناعم إلى الوجدان الإنساني
  • سعد بحث مع وفد تجمع علّ صوتك الانتخابات البلدية في صيدا
  • بحث آليات تعزيز التكامل بين التكوين المهني والتعليم العالي
  • شاهد بالفيديو.. في حفل إفتتاح مطعمها الجديد.. سيدة الأعمال السودانية هبة كايرو تمنح الفنان كمال ترباس نقطة بقيمة ألف دولار وضعتها له في شكل “تأج” على رأسه
  • مجمع مراكز التدريب المهني بدمشق… رغم التحديات يرفد سوق العمل بمئات الخريجين في اختصاصات مهنية
  • رئيس بلدية صيدا تفقد خان القشلة: سيتم متابعة أعمال الترميم في الخان قريبا
  • استكمال جلسات اليوم الثاني من المؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” بالعاصمة صنعاء
  • معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم