كاشطة بحرية ذكية من بلدية دبي لجمع المخلفات العائمة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
كاشطة بحرية ذكية، تجمع المخلفات العائمة في خور دبي والقنوات المائية للإمارة تقدمها بلدية دبي. تم إنتاجها محليا بأيد إماراتية بالتعاون مع مصنع "الختَّال" لصناعة القوارب، تعمل من خلال جهاز تحكم عن بعد وبدون طاقم على متنها.
تتميز الكاشطة بنظام مسح بحري ذكي، يُمكّنها من التعرف على مواقع المخلفات والمباشرة في عملية إزالتها، ونظام تفاعلي يمنع التصادم بشكل تلقائي، إضافة إلى إنتاجية عالية تمكّنها من جمع ونقل ألف كيلوغرام من المخلفات البحرية العائمة، فضلا عن كونها صديقة للبيئة.
تسخّر بلدية دبي كافة جهودها وإمكانياتها لتقديم خدمات بلديّة متكاملة وفعّالة، وفق أعلى المستويات لتقليل التلوث البحري الذي تسببه المخلفات العائمة، بما يحافظ على استدامة البيئة البحرية والطبيعية في الإمارة.
تُخصص البلدية أيضا فريقا لمتابعة نظافة القنوات المائية والخيران التي يبلغ طولها أكثر من 35 كيلومترا، يتكون من 12 كابتن بحري، و25 عامل وبحَّار، و12 آلية بحرية لتأدية مختلف مهام التنظيف اليومي، وفق خطة عمل ومتابعات ميدانية مستمرة.
أخبار ذات صلة بلدية دبي تنجز مشروع «المضمار الجبلي» في حتا مشروع تطوير شاطئي الممزر وجميرا يتواصل
كاشطة بحرية ذكية من بلدية دبي لجمع المخلفات العائمة
تقرير: ناصر الرميثي #مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/AxMLzWh63v
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بلدية دبي المخلفات بلدیة دبی
إقرأ أيضاً:
بعد قرار ترامب.. مفوضية حقوق الإنسان تسعى لجمع 500 مليون دولار
أطلق مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم الخميس، نداء لجمع موارد إضافية بقيمة 500 مليون دولار للعام الجاري لدعم مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان والتحقيق فيها حول العالم.
وتواجه المفوضية مشكلات تمويل مزمنة يخشى البعض من أنها ستتفاقم بانخفاض الأموال القادمة من الولايات المتحدة، أكبر مانحيها، في عهد الرئيس الجديد دونالد ترامب.
Human rights are the most effective tools for achieving peace, security & sustainable development, benefiting everyone.
Learn about our appeal for $500 million to help protect rights & build a stronger, more just future: https://t.co/9nzUXlbZ8k
Donate: https://t.co/yQpvEJDmrG pic.twitter.com/WZNVqGeMRI
وقال تورك خلال خطاب في الأمم المتحدة بجنيف “في 2025، لا نتوقع أي تراجع للتحديات الكبرى لحقوق الإنسان… أنا قلق للغاية من أننا إذا لم نحقق أهدافنا التمويلية في 2025 سنترك الناس… ليعانوا وربما يسقطون في غياب حصولهم على دعم مناسب”.