قبل عرض" رقم سري".. تعرف على أعمال تنتظرها ياسمين رئيس
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
تواصل الفنانة ياسمين رئيس تصوير مسلسلها الجديد " رقم سري"، وتجسد خلال الأحداث شخصية لقاء ويناقش العمل قضية جديدة عن الذكاء الاصطناعي.
مسلسل "رقم سري" من بطولة ياسمين رئيس، صدقي صخر، أحمد الرافعي، رامي الطمباري عمرو وهبه من تأليف محمد سليمان عبد المالك وإخراج محمود عبد التواب "توبة" ومن إنتاج أروما استديوز للمنتج تامر مرتضى.
يذكر أن الجزء الأول من العمل كان من بطولة النجمة حنان ترك، عمرو وهبة، رامي الطمباري، ولاء الشريف، هاجر عفيفي، أحمد ماجد، نجلاء بدر، صدقي صخر، مراد مكرم وغيرهم من النجوم
كما تستأنف تصوير الجزء الثاني من مسلسل جودر مع النجم ياسر جلال والفنانة اللبنانية نور، وفاء عامر، تارا عماد، وليد فواز، أحمد ماهر، ياسر الطوبجي، عابد عناني، مجدي فكري، محمد علي رزق، أحمد بدير، رشوان توفيق، فتوح أحمد، محمد التاجي، أحمد ماهر، عبدالعزيز مخيون، أيتن عامر، طارق النهري، والعمل معالجة درامية وسيناريو وحوار المؤلف أنور عبدالمغيث، ومن إنتاج شركتى ميديا هب وأروما، ومن إخراج إسلام خيري.
ومن المشاريع التي تعمل عليها أيضًا "بنات الباشا” من المشاريع السينمائية التي رشحت لها ياسمين رئيس مؤخرًا وتقرأ حاليا السيناريو لتحديد موقف تعاقدها النهائي، وجاري حاليًا ترشيح باقي أبطال العمل الذي يخرجه ماندو العدل.
رواية «بنات الباشا» صادرة عن دار الشروق، للكاتبة والروائية نورا ناجى، وعبرت الكاتبة فى روايتها «بنات الباشا» عن العديد من التجارب الإنسانية والمشاعر المرهفة، التى جرى طرحها باستفاضة، من خلال ١٠ قصص لعشر سيدات، مركزهن كوافير شهير أو مركز تجميل فى حى هادئ، وحمل هذا الكوافير دلالة مكانية محورية، باعتباره محراب النساء وقبلة اعترافاتهن، ومنه يبدأن فى سرد حكاياتهن المشوقة، فالجميع يعانى من جرح نافذ فى قلبه وروحه، الجميع عانى من ظلم الأهل أو الزوج أو الظروف أو الحرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال ياسمين رئيس مسلسل صوت وصورة ياسمين رئيس یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
تعذيب ومعاناة الشماليين في سجون سرية بعدن
كشف الصحفي الجنوبي أحمد ماهر عن جانب مظلم من انتهاكات حقوق الإنسان في سجون مليشيات الانتقالي السرية في عدن، حيث يتعرض معتقلون من أبناء المحافظات الشمالية لتعذيب وظلم ممنهج.
وقال ماهر، الذي شهد هذه الممارسات على مدى عامين ونصف، إنه يشعر بأمانة أخلاقية تدفعه للكشف عن هذه الانتهاكات التي يصفها بـ”الفظيعة”.
وأوضح أن سجن “بئر أحمد” التابع للحزام الأمني المدعوم إماراتياً في عدن يضم عنبرًا يُعرف بـ”عنبر 6″، مخصص لأبناء الشمال.
وأشار إلى أن المختطفون يعانون من ظلم فادح، حيث لا زيارات لهم، ولا محاكمات، ولا دعم مالي، ولا حتى اتصالات منتظمة بأسرهم إلا عبر رشاوى يدفعونها للحراس.
وأضاف ماهر أن بين المعتقلين 20 شخصًا فاقدين للأهلية (“مجانين”)، و13 من كبار السن تتراوح أعمارهم بين 50 و80 عامًا، وحوالي 80 شابًا اختُطفوا من الشوارع أو النقاط الأمنية لمجرد أنهم من أبناء الشمال.
ووصف المعاناة الإنسانية التي يعيشونها، حيث يعانون من الجوع والإهمال الطبي، ويلبسون ملابس رثة، وتنهمر دموعهم من شدة القهر.
هذا الكشف يسلط الضوء على انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في سجون مليشيات الانتقالي، ويضع علامات استفهام كبيرة حول مصير المختطفين الذين يعيشون في ظروف لا إنسانية منذ سنوات، دون محاكمات أو أي أمل في الإفراج عنهم.
الجدير ذكره بأن هذا السجن يعد أحد السجون السرية التابعة للإمارات في عدن.