فتح بوابات سد وادي بيش لاستيعاب كميات المياه الواردة من الأمطار
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
جيزان : البلاد
فتحت المؤسسة العامة للري ممثلة في فريق سدود منطقة جازان اليوم، بوابات سد وادي “بيش” بمحافظة بيش، لتصريف كميات من المياه لتخفيض منسوب المياه في بحيرة السد البالغة 117.700.000 متر مكعب، وذلك لاستيعاب كميات المياه الواردة نتيجة الحالة المطرية الحالية، ولدعم النشاطات الزراعية وري المزارع وتغذية الآبار والمياه الجوفية على امتداد الوادي وزيادة الغطاء النباتي.
ووفقاً للمؤسسة، فإن فتح بوابات السد يأتي بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في محافظة بيش، وذلك استمراراً لاستعدادات موسم الأمطار للعام الحالي من خلال خطة متكاملة مدعومة بالإمكانات البشرية ومتطلبات الجاهزية والاستعداد لحالات الطوارئ التي تتطلب التعامل معها في حينه.
ويُعد سد ” وادي بيش” أحد أكبر السدود في المملكة وأطولها من حيث الارتفاع، ويستفاد من مياهه بعد تنقيتها كداعم لمشاريع تحلية المياه في توفير المياه الصالحة للشرب للمواطنين والمقيمين بمنطقتي جازان وعسير.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: سد وادي بيش
إقرأ أيضاً:
عمالقة وادي السيليكون زوكربيرغ وماسك وبيزوس تبرعوا لترامب.. ثم خسروا المليارات
(CNN) -- تبرع قادة وادي السيليكون لحملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو صندوق تنصيبه، وزاروه في منتجع "مار إيه لاغو" الذي يملكه في بالم بيتش بولاية فلوريدا، وحضروا مراسم تنصيبه لكن في الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته الثانية، تضررت ثرواتهم بشدة من سياساته.
وخسرت الشركات التي أسسها أو يديرها الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، والرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، والرئيس التنفيذي لشركة غوغل سوندار بيتشاي، والرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك، ومؤسس أمازون جيف بيزوس ما يقرب من 1.8 تريليون دولار من قيمتها منذ بداية هذا العام، حتى بعد انتعاش الأسواق الأربعاء ردا على تعليق ترامب للعديد من الرسوم الجمركية المخطط لها، ونتيجة لذلك، تقلصت الثروة الشخصية لهؤلاء القادة أيضًا.
ومن شبه المؤكد أن كبار المستثمرين في قطاع التكنولوجيا كانوا يأملون في تحقيق بعض المكاسب التجارية من خلال الانضمام إلى سياسة ترامب مثل تخفيف اللوائح أو تخفيف ضغوط مكافحة الاحتكار.
وكان ترامب حريصًا على توسيع نطاق صناعة التكنولوجيا في الولايات المتحدة وترسيخ مكانة أمريكا كرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
لكن الخسائر التي لحقت بشركات التكنولوجيا الكبرى تشير إلى أن وادي السيليكون سيواجه أيضًا مجموعة من التحديات الجديدة في أعقاب حالة عدم اليقين المحيطة بخطط ترامب للرسوم الجمركية، والتي تستهدف بشدة سلاسل التوريد في آسيا حيث تحصل شركات التكنولوجيا على المكونات وتُجمّع المنتجات.