ماذا قال أحمد السقا للجمهور بعدما قفز من الطائرة؟
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أثار النجم أحمد السقا، جدلاً واسعاً بعدما شارك جمهوره ومحبيه، فيديو وهو يقفز من الطائرة، وذلك عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام.
https://www.instagram.com/reel/C_GiOrQONsm/?igsh=cjc2dnN3a3Zuemthوكتب أحمد السقا علي الفيديو، معلقاً: «إياك والبحث عن السعادة، دعها تبحث عنك لأنك لو دورت عليها احتمال كبير ماتلاقيهاش لكن لو السعادة عايزاك هاتجيلك وأنت مش مستنيها وده إحساس أحلى بكتير.
كانت آخر أعمال أحمد السقا ، مسلسل العتاولة، والذي عرض ضمن الماراثون الرمضاني الماضي 2024، وحقق صدى واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
تدور أحداث مسلسل العتاولة داخل إحدى الحارات الشعبية في مصر، ويقدم قصة اجتماعية مشوقة عن عائلة “العتولي” التي تحظى بنفوذ كبير داخل الحارة. يواجه “عمر العتولي” زعيم العائلة العديد من التحديات والصراعات مع بعض أهالي الحارة، بينما يحاول “حسن العتولي” شقيقه أن يساعده في حل هذه الصراعات والحفاظ على اسم العائلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد السقا النجم أحمد السقا تصريحات أحمد السقا آخر أعمال أحمد السقا أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
رجل أعمال تركي شهير يتسبب بضجة على متن طائرة تابعة للخطوط التركية (فيديو)
تسبب عضو مجلس إدارة شركة بيتلاس التركية للإطارات، عبد القادر أوزجان، في حدوث ضجة على متن طائرة الخطوط الجوية التركية متجهة من دبي إلى إسطنبول.
وقالت وسائل إعلام، أن عبد القادر أوزجان كان في درجة الأعمال وفي حالة سكر بسبب تناول الكثير من الكحول.
وأضافت أن أوزجان بدأ بإزعاج الركاب الآخرين فيما قرر طاقم الطائرة التوقف عن تقديم الكحول له.
“سأشتري تركيا”
وتابعت أن أوزجان استمر بإزعاج الركاب وأراد أحد الركاب بجانبه تغيير المقاعد لأنه شعر بعدم الارتياح ما أثار غضب أوزجان من هذا الطلب وهدد كلاً من الراكب الذي أراد تغيير المقاعد وطاقم الطائرة.
وأشارت أن أوزجان قال للراكب الذي أرد تغيير مكانه: “هل تعرف من أنا؟ أنا رجل بمليار دولار سأشتري تركيا، تعال إلى هنا أيها الوغد!”.
وأوضحت أنه بسبب عدم قدرته على السيطرة على أوزجان اضطر طاقم الطائرة إلى تقييد يديه وإبقائه على هذا النحو حتى هبوط الطائرة في إسطنبول.
اقرأ أيضا
ارتفاع كبير على تعريفة المياه في أنقرة.. تعرف على الأسعار…
السبت 14 ديسمبر 2024إدراج عبد القادر أوزجان في القائمة السوداء
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟