الاتحاد العام للمصريين في فرنسا يكشف تطورات جديدة في وفاة الباحثة المصرية ريم حامد
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
تلقى الاتحاد العام للمصريين في الخارج بحزن شديد نبأ العثور على جثمان الفقيدة المصرية الدكتورة ريم حامد الباحثة المصرية في باريس والمتخصصة في مجال البيولوچيا التكاملية وليس في المجال النووي كما يردد البعض .
وقد تواصل ممثلي فرع الإتحاد العام للمصريين في فرنسا مع القنصلية المصرية في باريس ومع الجهات المختصة هناك وقد أفاد عبد الرحيم الخولي نائب رئيس الإتحاد العام للمصريين في فرنسا أنه تم العثور علي جثمان الفقيدة أمام المنزل الذي كانت تسكن فيه وأن التحقيقات جارية من قبل الجهات الفرنسية لمعرفة سبب الوفاه ، وهل هناك شبهه جنائية أم لا ؟ .
وأشار الخولي بأن الطب الشرعي يتولى الآن مسئولية معرفة السبب بعد التحري والبحث عن سبب الوفاة ولن يتم التصريح بدفن الجثمان وارساله الي ارض الوطن الا بعد الانتهاء من كافة التحقيقات كما أن تصريح الوفاة لن يصدر إلا من سراي النيابة الفرنسية أولاً وربما يستغرق ذلك بعض الوقت .
والإشارة أن الإتحاد العام للمصريين في الخارج يتابع حالة وفاة الدكتورة ريم ويدعو لها بالرحمة وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان .
وفي ظروف غامضة لقت ريم حامد باحثة مصرية بفرنسا حتفها بطريقة مأساوية بعد تهديدات لها بالقتل، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي فور انتشار تلك الحادثة، وتحول فيسبوك لدفتر عزاء للباحثة المصرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين فرنسا وفاة الباحثة المصرية ريم حامد ريم حامد المجال النووي القنصلية المصرية الجهات الفرنسية العام للمصریین فی
إقرأ أيضاً:
وفاة الشيخ «حسن عوض الدشناوي» قارئ الإذاعة المصرية متأثرا بإصابته في حادث مروع
في حادث أليم هز أرجاء قنا، انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ حسن عوض الدشناوي، قارئ القرآن الكريم بالإذاعة المصرية، وابن قرية الصعايدة بمركز دشنا. جاءت وفاته متأثرًا بإصابته البالغة التي تعرض لها في حادث سير مروع مطلع الشهر الحالي.
كان القاريء الراحل قد تعرض مطلع الشهر الحالي لحادث سير أثناء عبوره الشارع إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، حيث دهسته دراجة نارية، كان قائدها يقودها بسرعة جنونية ونقل على إثر الحادث إلى أحد المستشفيات بمدينة 6 أكتوبر، وظل في غيبوبة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة منذ قليل.
وعمل الشيخ الدشناوي قارئا بالإذاعة والتليفزيون، كما كان قارئا للسورة بمسجد السيدة سُكينة رضى الله عنها بالقاهرة، وطاف ببلاد كثيرة يتلو القرآن الكريم في حفلات وسهرات ومناسبات عديدة، وهو من أبناء الصعايدة مركز دشنا، بمحافظة قنا.
وأثنى أهله وأقاربه وتلاميذه وأحبابه خيرا على سيرته العطره وأخلاقه الرفيعة وكان محبا لأهل القرآن الكريم ولأهله وودودا وعطوفا بالجميع، ومن المقرر أن يقام سرادق العزاء للراحل بمنطقة الصعايدة بمركز دشنا بجوار كوبري الجبانة.
وكانت ناحية الصعايدة قد اتشحت بالسواد عند سماعها حزنا على أحد ابنائها البررة ومن حاملي كتاب الله تعالى، كما أنه ينتظر قدوم جثمان الراحل من القاهرة في خلال الساعات القادمة حيث سيدفن في مقابر العائلة بجبانة الصعايدة بدشنا