بعد احتجاز مؤسس تليجرام في فرنسا.. ماسك: سيعدمون الناس قريباً في أوروبا بسبب «الإعجاب»
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
احتجاز مؤسس تليجرام.. انتشرت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد احتجاز مؤسس تليجرام بافل دوروف، مساء أمس السبت في مطار باريس لو بورجيه الفرنسي.
تعليق إيلون ماسك على احتجاز مؤسس تليجرام في فرنساوعلق رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، منتقدًا احتجاز بافل دوروف مؤسس تليجرام في فرنسا، فقال ساخرًا: إنه لا يستبعد أن تبدأ أوروبا قريبا بإعدام الناس بسبب تسجيلات الإعجاب.
ونشر «ماسك» تغريدة على حسابه الرسمي على منصة «إكس»، وكتب فيها: «هذه دعاية للتعديل الأول (لدستور الولايات المتحدة)، إنه مقنع للغاية».
وتابع ماسك في سخرية: «ليس من المستبعد احتمال أنه بحلول عام 2030، سيتم إعدام الأشخاص في أوروبا بسبب إعجابهم بالرموز الساخرة».
وكانت قناة TF1 التلفزيونية الفرنسية، قد أفادت مساء أمس السبت، باعتقال مؤسس تليجرام بافل دوروف، في مطار باريس لو بورجيه الفرنسي.
وقالت القناة: إن القضاء الفرنسى يرى أن أحد الأسباب التي تجعل «دوروف» متورطا في عدد من الجرائم، هي رفض تليجرام التعاون مع سلطات البلاد.
كما أوضح الصحفي الفرنسي سيريل أمورسكي، أن مؤسس تليجرام والذي يحمل الجنسية الفرنسية، يواجه أيضًا عقوبة السجن لمدة تصل إلى 20 عاما في فرنسا.
وكتب الصحفي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «يواجه بافل دوروف عقوبة السجن لمدة تصل إلى 20 عاما، وسيمثل أمام المحكمة مساء الغد».
التعديل الأول للدستور الأمريكيوينص التعديل الأول للدستور الأمريكي، منع صياغة أي قوانين تحظر إنشاء ديانات، أو يعيق حرية ممارسة الدين، أو يحد من حرية التعبير، أو التعدي على حرية الصحافة، أو التدخل في حق التجمع السلمي، أو منع تقديم التماس للحكومة للحصول على الانتصاف من المظالم.
اقرأ أيضاًأخطاء تدمر ذاكرة هاتفك المحمول
مصر تحصد 3 ميداليات في اليوم الأول من بطولة العالم للتايجي في سنغافورة
وزير الثقافة الروسي: مستعدون للتعاون مع مصر في مجال الإنتاج السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيلون ماسك رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك ماسك مؤسس تليجرام بافل دوروف بافل دوروف
إقرأ أيضاً:
بسبب المبيدات المسرطنة.. محكمة فرنسية تقضي بتعويض سكان الكاريبي
قضت محكمة استئناف في باريس، أمس الثلاثاء، بأن فرنسا يجب أن تعوض سكان أقاليمها في البحر الكاريبي، غوادلوب ومارتينيك، لأنهم يخشون الأمراض الناجمة عن استخدام المبيدات الحشرية على مدى عقود من الزمن في مزارع الموز المحلية.
ووجدت المحكمة أن الدولة ارتكبت عدة أخطاء، بما في ذلك في تجديد ترخيص استخدام الكلورديكون، وهو مبيد حشري ضار، وقد رفع حوالي 1300 شخص دعاوى قضائية في هذه القضية.
وبموجب الحكم، يتعين على فرنسا دفع تعويضات لأي شخص، ثبت تعرضه للمبيد وعانى من مشاكل صحية، نتيجة زيادة خطر الإصابة بالمرض.
ولا يزال من الممكن الطعن في القرار أمام مجلس الدولة الفرنسي.
تم استخدام الكلورديكون على نطاق واسع في مزارع الموز في غوادلوب ومارتينيك بين عامي 1972 و1993، ولا يزال يتسبب في تلويث التربة والمياه، مما يؤثر سلباً على المجتمعات المحلية.
ويعتقد أن الكلورديكون مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، كما أن عمال المزارع الذين أصيبوا بالمرض بعد التعرض للمبيد يحق لهم بالفعل الحصول على تعويضات.