الرئاسة الفلسطينية: دعوات بن جفير لإقامة كنيس بالمسجد الأقصى خطيرة جدا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أكدت الرئاسة الفلسطينية، أن دعوات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير لإقامة كنيس داخل المسجد الأقصى خطيرة جدا وهي محاولات لجر المنطقة إلى حرب ستحرق الجميع، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من الرئاسة الفلسطينية:وشددت الرئاسة الفلسطينية، على أن على المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية التحرك الفوري لكبح جماح الحكومة الإسرائيلية وإجبارها على التزام الوضعين القانوني والتاريخي للقدس.
ونوهت الرئاسة الفلسطينية، بأن الشعب الفلسطيني لن يقبل المساس بالمسجد الأقصى وهو خط أحمر لا يمكن السماح بالمساس به إطلاقا.
وحذرت الخارجية الفلسطينية، من مخاطر دعوات وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير، كما أنها تحذر من تحريضه على بناء كنيس يهودي في المسجد الأقصى، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من الخارجية الفلسطينية:وأعلنت الخارجية الفلسطينية، أنها تحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن تحريض بن جفير وإدخال ساحة الصراع دوامة من العنف يصعب السيطرة عليها.
وأوضحت الخارجية الفلسطينية، أنها تحمل حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية كاملة عن تصريحات بن جفير وإدخال ساحة الصراع دوامة من العنف يصعب السيطرة عليها.
وكانت أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بشدة إعلان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش عن إقامة مستوطنة جديدة على أراضي المواطنين قرب بيت لحم. واعتبرت الوزارة هذا الإعلان جزءًا من سياسة استعمارية توسعية تهدف إلى تغيير الحقائق على الأرض وتعميق الاستيطان في الضفة الغربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفلسطينية الرئاسة الفلسطينية المسجد الأقصى بن جفير الحكومة الإسرائيلية الخارجیة الفلسطینیة الرئاسة الفلسطینیة بن جفیر
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أحد عسكريينا وينقله إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة العامة للجيش اللبناني تعرض أحد عسكرييها لإطلاق نار من قبل عناصر الاحتلال الإسرائيلي أثناء وجوده باللباس المدني في خراج بلدة كفرشوبا عند الحدود الجنوبية، ما أدى إلى إصابته بجروح، ثم تم نقله إلى داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد الجيش اللبناني، في بيان أورده التلفزيون اللبناني، أن هذا الاعتداء يأتي في سياق سلسلة الانتهاكات الإسرائيلية المتزايدة ضد المواطنين اللبنانيين، وآخرها إطلاق النار أمس على أحد العسكريين في بلدة كفركلا - مرجعيون، ما أدى إلى استشهاده، بالتزامن مع استمرار انتهاكات الاحتلال لسيادة لبنان وأمنه.