تمديد حبس مؤسس تطبيق تليجرام بعد اعتقاله في فرنسا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام محلية، اليوم الاثنين، نقلًا عن محققين، أن مؤسس تطبيق تليجرام "بافيل دوروف" مازال قيد الاحتجاز لدى الشرطة بعد إلقاء القبض عليه في فرنسا منذ يومين للاشتباه في ارتكابه جرائم تتعلق بتطبيق تليجرام لتبادل الرسائل عبر الإنترنت.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت تقارير أنه قد تم، مساء أمس الأحد، تمديد احتجاز دوروف، المطلوب في فرنسا والذي تم اعتقاله عقب وصوله إلى مطار لو بورجيه في باريس، أمس الأول السبت، قادمًا من أذربيجان.
أخبار متعلقة وسط هبوب رياح قوية عبر بحر إيجة.. اليونان تتأهب لمزيد من حرائق الغاباتزلزال بقوة 5.4 ريختر يضرب لشبونة الساحلية في البرتغالوجاء اعتقاله على خلفية تحقيق أولي بشأن عدم تعديل تطبيق تليجرام والتعاون مع سلطات إنفاذ القانون، بشأن قضايا تتعلق بالاتجار بالمخدرات والاحتيال والاعتداءات الجنسية على الأطفال على منصة التواصل الاجتماعي، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام محلية.بيان الشركة المسؤولةوقالت الشركة التي تدير تطبيق تليجرام، في بيان نشر عقب القبض على دوروف، إن تطبيق تبادل الرسائل على الإنترنت يلتزم بقوانين الاتحاد الأوروبي ولم ينتهك أي أنظمة. وقالت الشركة في منشور على منصة إكس مساء أمس الأحد، إنها "تلتزم بقوانين الاتحاد الأوروبي"، بما في ذلك قانون الخدمات الرقمية (دي إس إيه) الذي يهدف إلى ضمان إزالة المنصات للمحتوى غير القانوني من صفحاتها بسرعة.
وتابعت أنه "من العبث الادعاء بأن المنصة أو مالكها مسؤولون عن إساءة استخدام تلك المنصة". وأضافت الشركة: "دوروف ليس لديه ما يخفيه ويسافر بشكل متكرر في أوروبا". وطالت تلجرام منذ فترة طويلة اتهامات بعدم اتخاذ موقف حازم ضد خطاب الكراهية والأنشطة غير القانونية الأخرى. وقالت الشركة إن إجراءاتها في التعديل "تتوافق مع معايير الصناعة" وهي "تتحسن باستمرار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس باريس تطبيق تليجرام الاحتجاز الشرطة فرنسا تطبیق تلیجرام
إقرأ أيضاً:
منتدى الفحيص الثقافي ينعي الفقيد المرحوم نزيه أبو نضال (غطاس صويص) ، مؤسس المنتدى
#سواليف
بمزيد من #الحزن و #الألم، ينعي #منتدى_الفحيص_الثقافي الفقيد المرحوم #نزيه_ابو_نضال (غطاس جميل صويص)، مؤسس المنتدى ورئيس أول هيئة إدارية له.
كان فقيدنا المرحوم علماً من أعلام النضال الوطني والقومي، وقامة ثقافية وأدبية مهمة على الصعيدين الوطني والقومي. كرّس حياته للدفاع عن قضايا الامة العربية وقضايا الإنسانية جمعاء، وعلى رأسها قضية فلسطين؛ إذ قطع دراسته الجامعية والتحق بصفوف المقاومة الفلسطينية، مثله مثل آلاف الشباب الأردنيينن بعد هزيمة حزيران 1967. كان فقيدنا العظيم يتحلى بصفات الشجاعة والتواضع والإخلاص والوطنية الصادقة الصلبة. وكان يؤمن إيماناً عميقاً بأن مصير الأردن وفلسطين مرتبطان إرتباطاً وثيقاً، وبأن خلاص شعوب أمتنا العربية لن يكون إلّا بالإنتصار الحاسم على الصهيونية والإستعمار.
بعد عودته إلى الأردن، وإقامته في مدينته الأصلية الفحيص، واصل نشاطاته الثقافية والأدبية، بخاصة في النقد الأدبي والرواية وكتابة المقالات حيث نشر عشرات الكتب المهمة التي أغنت المكتبة العربية. ومن بين أبرز مبادراته، كان تأسيس منتدى الفحيص الثقافي عام 1995 مع مجموعة من مثقفي المدينة. وكان من المقرر أن يكرمه المنتدى في الشهر المقبل، بمناسبة الذكرى الثلاثين لتأسيس المنتدى.
إذ يتقدم المنتدى بأحر التعازي إلى زوجة المرحوم وأبنائه وبناته وإلى جميع محبي الفقيد في الأردن وفلسطين وفي أرجاء الوطن العربي، فإنه يعاهد المرحوم على ان يبقى المنتدى قلعة من قلاع الثقافة الوطنية والقومية التي دافع المرحوم عنها وأغناها طوال حياته.
المناضلون لا يموتون، بل يبقون أحيائاً في قلوب المخلصين لاوطانهم.
المجد والخلود لروح الفقيد الكبير نزيه أبو نضال.
منتدى الفحيص الثقافي