موقع 24:
2024-09-13@13:16:02 GMT

بن غفير ينوي بناء كنيس يهودي في الحرم القدسي

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

بن غفير ينوي بناء كنيس يهودي في الحرم القدسي

قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بأنه ينوي إقامة كنيس في الحرم القدسي. وأضاف في مقابلة مع إذاعة الجيش إن "اليهود يمكنهم الصلاة في جبل الهيكل "الاسم التوراتي للحرم القدسي" والسجود، وفي ولايتي لن يكون هناك تمييز بين اليهود والمسلمين، الذين يصلون هم فقط هناك".

وأضاف بن غفير: "السياسة تسمح بالصلاة في جبل الهيكل، هناك قانون متساو بين اليهود والمسلمين - سأبني كنيساً هناك".

وعلى صعيد متصل، أعلن ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو صباح اليوم الاثنين، أنه "لا يوجد تغيير في الوضع الراهن في جبل الهيكل"، بحسب ما أوردته قناة "آي 24" على موقعها الإلكتروني.

???????????? Itamar Ben Gvir:

“We will build a SYNAGOGUE in Al-Aqsa MOSQUE!” pic.twitter.com/TiNMD5mnel

— The Saviour (@stairwayto3dom) August 26, 2024

من ناحية أخرى، قال وزير الداخلية الاسرائيلي، موشيه أربيل: "يجب على رئيس الحكومة نتانياهو أن يتحرك فوراً لوضع بن غفير في مكانه المناسب بسبب تصريحاته هذا الصباح فيما يتعلق بجبل الهيكل...إن افتقاره إلى الفهم قد يؤدي إلى إراقة الدماء".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الاسرائيلي إسرائيل بن غفیر

إقرأ أيضاً:

لورد يهودي يدافع عن قرار تعليق بريطانيا إرسال الأسلحة لإسرائيل.. ويهاجم المنتقدين

نشرت صحيفة "الإندبندنت"  مقال رأي لعضو يهودي في مجلس اللوردات وأحد أعضاء جماعات لوبي مؤيدة لإسرائيل، يدعم قرار رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر تعليق جزئي لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل، كما هاجم من انتقدوا التعليق.

وجاء تدخل لورد كارلايل ردا على الحاخام الأكبر في بريطانيا ورئيس الوزراء السابق بوريس جونسون وعدد آخر من الذين انتقدوا قرار رئيس الوزراء الذي أعلن عنه الأسبوع الماضي.

وفي مقاله قال لورد كارلايل والذي كان مراجعا مستقلا لقانون الإرهاب في عام 2001 و 2011 إن قرار رئيس الوزراء أظهر "شجاعة ومبدئية ، رغم صعوبته".

ودعم قرار ستارمر لتعليق 30 رخصة تصدير سلاح من 350 رخصة وهاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتقويضع محاولات الوصول إلى حل سلمي.

وهاجم لورد كارلايل العضو في لجنة الأحزاب المتعلقة بإسرائيل  الحكومة السابقة وطريقة معالجتها للنصيحة القانونية التي استخدمت لتبرير قرار مواصلة تصدير الأسلحة.



وزعم أن وزير الخارجية السابق لورد كاميرون تلقى نفس النصيحة القانونية التي تصرف بناء عليها وزير الخارجية الحالي ديفيد لامي الأسبوع الماضي، إلا أن كاميرون اختار عدم التحرك.

وقال: "النصيحة القانونية التي اعتمد عليها كير ستارمر وديفيد لامي كانت معروفة للوزراء البارزين. وكان لورد كاميرون، وزير الخارجية يعرف بها منذ شباط/فبراير حسبما قال الوزراء".

وانتقد لورد كارلايل نتنياهو وحزب المحافظين للنقد الذي قاموا به ضد كير ستارمر الأسبوع الماضي.

ووصف المحامي البارز رئيس الوزراء بأنه "واحدا من أقدر المحامين على التحليل في جيله" مضيفا أن  على رئيس الوزراء السابق جونسون أن يكون أكثر حكمة " قبل أن يوجه "نقده غير المتناسب" للقرار.

وانضم للآخرين الذين عبروا عن "انزعاجهم" من الحاخام الأكبر في بريطانيا إفرايم ميرفيس الذي هاجم التعليق المحدود على تصدير الأسلحة.

وأضاف أن من  "المثير للدهشة أن المنتقدين أظهروا جهلا مذهلا بالموقف الذي اتخذه حلفاء دوليون مهمون بشأن قضية تسليح إسرائيل نفسها، أو ربما وجدوا أنه من غير المناسب الإشارة إلى القرارات الدولية".

وقال إن إيطاليا قررت في كانون الثاني/يناير 2024 عدم عقد صفقات جديدة لإرسال أسلحة إلى إسرائيل.

وأعلنت هولندا أن تصدير الأسلحة إلى إسرائيل غير قانوني، كما قيدت بلجيكا تصدير الأسلحة ودعت الإتحاد الأوروبي إلى منعها. ومنعت إسبانيا التصدير في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.



وفي آذار/مارس علقت كندا مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل، وهي نفس النتيجة التي توصلت إليها هذه الدول.

وأضاف لورد كارلايل: "من الأهمية بمكان ألا يتم قمع سيادة القانون، التي تمنع إساءة استخدام سلطة الدولة وتنطبق على الجميع، بطريقة غير منضبطة من قبل أشخاص يتصرفون بناء على التحيز والتخفي  في زي المبادئ. 

وقال إن الديمقراطية التي جلبها البرلمانيون الذين يفعلون بالضبط ما تمليه المشورة القانونية، يتم اختطافها من خلال الشعارات الشعبوية، وبخاصة من رؤساء وزراء سابقين مثل بوريس جونسون، الذي يجب أن يكون على دراية أفضل ".

ووجه أشد انتقاداته إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو الذي اتهمهه لورد كارلايل بتقويض حل النزاع.

وقال إن هذه القضية سلطت الضوء على المشكلة الأوسع بالنسبة لنا في الحياة العامة الذين لا نحترم نتنياهو، فهو يحمل تاريخا سياسيا طويلا وغير جذاب أجزاء منه.

وتابع، أن رفضه لنصائح الجيش الإسرائيلي وشخصيات عالمية بارزة مثل رئيس الولايات المتحدة ونائبة الرئيس الأمريكي ومن عائلات الأسرى الإسرائيليين هي إشارة إلى أنه لم يعد مناسبا لمنصب بارز في الحكومة.

وأضاف أن نتنياهو وقادة حماس قوضوا أكثر من مرة محاولات الوساطة  والتي اتبعتها بجد قطر التي يجب أن يحصل أميرها ورئيس وزرائها على الثناء العالمي.

ونفى مصدر قريب من كاميرون تجاهله للنصيحة القانونية. وقال إن كاميرون اتخذ قرارات عدة وفي كل مرة كانت قراراته متطابقة مع النصيحة القانونية.

من جهة أخرى ذكر موقع "ميدل إيست آي" أن لورد كارلايل استقال كأحد رعاة مجموعة الضغط المؤيدة لإسرائيل "محامون من أجل إسرائيل"، وفي نفس اليوم الذي هددت فيه المجموعة باتخاذ إجراءات قانونية ضد تعليق تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. ونقل الموقع عن لورد كارلايل قوله إنه استقال من مجموعة الضغط ولكنه بدون أن يقدم مزيدا من المعلومات.

ونشر اللورد مقالته في صحيفة "الإندبندنت" بنفس اليوم الذي هددت في المجموعة بتقديم تحرك قانوني ضد الحكومة.

وقالت منظمة "محامون بريطانيون من أجل إسرائيل" إنها ستسعى إلى مراجعة قضائية للقرار، وشككت في أساسه على أساس التقييم بأن إسرائيل لم تبذل ما يكفي من الجهد لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة أثناء حربها ضد حماس، والادعاءات بإساءة معاملة السجناء الفلسطينيين.

وقال جوناثان تيرنر، الرئيس التنفيذي لمنظمة "محامون بريطانيون من أجل إسرائيل": "نعتقد أن هناك قضية قوية مفادها أن قرار الحكومة كان غير قانوني.

وتصف منظمة "محامون بريطانيون من أجل إسرائيل" نفسها بأنها "جمعية من المحامين الذين يدعمون إسرائيل ويسعون إلى التطبيق السليم للقانون في المسائل المتعلقة بإسرائيل".



ونقل موقع "ميدل إيست آي" عن  جوناثان بورسيل، المتحدث باسم المركز الدولي للعدالة للفلسطينيين، وهي مجموعة قانونية تعمل من أجل حقوق الفلسطينيين قوله: "إن موقف مجموعة محامون بريطانيون من أجل إسرائيل بشأن شرعية مبيعات الأسلحة يبدو سخيفا لدرجة أنهم على ما يبدو لا يستطيعون حتى إقناع رعاتهم بالبقاء على متنها".

وقال: " لا يوجد سوى إجراء قانوني واحد مهم فيما يتعلق بمبيعات الأسلحة البريطانية، وهو القضية القانونية التي تدعمها المحكمة الدولية للعدالة والسلام بقيادة  الشبكة العالمية للعمل القانوني ومنظمة والحق، والتي تدعو إلى فرض حظر كامل وفوري على مبيعات الأسلحة".

مقالات مشابهة

  • كاسترو ينوي الدفع بـ “سيماكان” في الكلاسيكو
  • وزير الزراعة يبحث مع السفير الإيطالي التعاون في التصنيع الزراعي والتقاوي وتبادل السلع
  • وزير إسرائيلي يدعم التوصل لصفقة ويهاجم بن غفير وسموتريتش
  • لماذا يفضل اليهود الأمريكيون دعم هاريس؟
  • 3 صفات للعلاقة مع المستثمر.. وزير المالية: صفحة جديدة مع المجتمع الضريبي
  • وزير التعليم التركي ومعركة بناء مستقبل الوطن
  • تعميم من وزير السياحة للأدلاء السياحيين حول بطاقة الدليل الجديدة
  • وزير الطاقة التركي: أنقرة مهتمة بعرض ليبي للتنقيب البحري
  • هل يُميّع التحقيق مع سلامة؟ وزير العدل : هناك أصول أتمنى اتباعها
  • لورد يهودي يدافع عن قرار تعليق بريطانيا إرسال الأسلحة لإسرائيل.. ويهاجم المنتقدين