رئاسيات سبتمبر.. هذه أجندة اليوم الثاني عشر من الحملة الإنتخابية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
شرع يوسف أوشيش عن حزب جبهة القوى الاشتراكية، والمترشح الحر عبد المجيد تبون. وعبد العالي حساني شريف عن حركة مجتمع السلم، منذ يوم الخميس. في الحملة الانتخابية لرئاسيات السابع سبتمبر المقبل، في موعد سيعرض فيه المترشحون الثلاثة برامجهم الانتخابية. قصد اقناع الناخبين من أجل التصويت لهم يوم الاقتراع
وتتضمن أجندة اليوم الثاني عشر من الحملة الانتخابية لرئاسيات 7 سبتمبر، تجمعا شعبيا لمرشح جبهة القوى الاشتراكية، يوسف أوشيش، بولاية غرداية على الساعة 10:00 وآخر بولاية ورقلة على الساعة ” 17:00″.
كما سينظّم تجمع أمل الجزائر (تاج) نشاطا جواريا بالطاهير بولاية جيجل “10:00”. وتجمعا شعبيا بذات الولاية “17:00”. تجمع شعبي لحركة البناء الوطني بولاية جيجل على “9:30” وآخر بولاية ميلة “14:00”. وتجمع شعبي للتجمع الوطني الديمقراطي بالقاعة المتعددة الرياضات بمدينة بوسعادة “09:30”. بالإضافة كذلك إلى تجمع شعبي لجبهة المستقبل بدار الثقافة لولاية غليزان “10:00” وآخر بدار الثقافة لولاية معسكر “17:00”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: على الساعة تجمع شعبی
إقرأ أيضاً:
سمك القد في البرتغال.. من وجبة فاخرة للأغنياء إلى طعام شعبي للفقراء
المناطق_واس
تتنوع الطبخات والأطباق والمناسبات التي يتناول فيها البرتغاليون سمك القد المجفّف “باكالياو”، حتى أصبحت البرتغال الدولة الأكثر استهلاكًا في العالم، لدرجة أن الوصفات لديهم “بعدد أيام السنة”، وفق مقولة محلية شهيرة.
ومع اختلاف الوصفات حسب المنطقة والعائلة، يظهر هذا الطبق دائمًا على مائدة المنازل البرتغالية، حيث يكرر الناس مرارًا أن مناسباتهم السعيدة لا تكتمل من دون سمك القد.. إذ يعود تاريخ دخوله للمطبخ البرتغالي لزمن الاكتشافات الكبرى في القرن السادس عشر، وأثار الاهتمام لكونه طعامًا لا يفسد بسهولة، وكان يغذّي البحارة البرتغاليين في رحلاتهم الطويلة حول العالم.
وكان هذا السمك في بادئ الأمر حكرًا على النخبة، قبل أن يزدهر استهلاكه في القرن العشرين، حتى أصبح يُعرف بـ”لحم الفقراء”.. حيث تبرر كلوديا غوميش، مديرة متحف مخصص لتاريخ سمك القد في لشبونة، لوكالة فرانس برس، سبب هذا التحول أنه قبل 50 عامًا كانت هناك حملات كبرى لصيد سمك القد، من أجل تعزيز الاستقلال الغذائي للبلاد.
وفي العام الماضي، استهلكت البلاد ما يقرب من 55 ألف طن، أو ما متوسطه حوالى 6 كيلوغرامات للفرد سنويًا، وتمثل البرتغال ما يقرب من 20% من الاستهلاك العالمي لهذه الأسماك التي يتم صيدها بشكل رئيسي في ايسلندا والنرويج.
ويوظف هذا القطاع أكثر من 2500 شخص، وبلغ حجم مبيعاته حوالى 500 مليون يورو في عام 2023، لكن القطاع يواجه حاليًا انخفاضًا في الاستهلاك بسبب ارتفاع الأسعار التي زادت بنحو 15% خلال عام واحد، حيث لامس سعر الكيلوغرام الواحد لسمك القد الـ 14 يورو في عام 2024.