كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن توسع الجيش الإسرائيلي في ممر نتساريم من خلال صور الأقمار الصناعية، حيث قتل خلال الأيام الماضية 4 جنود إسرائيليين.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن الممر أصبح يقام فيه 4 نقاط عسكرية لإقامة دائمة للجنود، حيث يتم استمرار العمل في الممر لمنع عودة النازحين لشمال قطاع غزة، مؤكدة أن الجيش أنشأ الممر لمنع عودة المسلحين إلى شمال قطاع غزة، ولمنع عودة الفلسطينيين بشكل عام إلى شمال القطاع، حيث يمكن للفلسطينيين التحرك جنوباً ولكن ليس إلى الداخل وفي الاتجاه المعاكس.



New satellite imagery from August 20 shows the Israeli occupation army has significantly expanded the so-called Netzarim Corridor, separating the Gaza Strip into two halves and encroaching on Palestinian homes and agricultural land. pic.twitter.com/DphiNHxXxJ

— Palestine and MENA Info Center (@PALMENA_IC) August 26, 2024

كما أشارت الصحيفة إلى أنه تم إنشاء أربع نقاط عسكرية كبيرة في الممر، لإقامة دائمة لمئات المقاتلين، مذكرة أنه في الأيام الأخيرة شن اللواء 16 احتياط غارة للواء على حي الزيتون جنوب مدينة غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من مخيم طولكرم بعد عملية عسكرية موسعة

 انسحبت قوات الجيش الإسرائيلي بشكل كامل  من مخيم طولكرم بالضفة الغربية بعد عملية عسكرية موسعة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، نقلا عن مراسلها.

 

 

 

كامالا هاريس: مقتل عائشة في الضفة غير مشروع حول سلوك أفراد الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي يزعم استهداف مجموعة من "المقاومة" في مجمع داخل مدرسة الجاعوني

 

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 مواطنًا من الضفة الغربية


 

وفي إطار آخر، شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ يوم أمس وحتّى صباح اليوم الخميس حملة اعتقالات واسعة طالت (40) مواطنا على الأقل من الضّفة، بينهم مريض كان يعالج في المستشفى، بالإضافة إلى معتقلين سابقين، وفقًا لـ"وفا".

 

وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، بأن عمليات تركزت الاعتقال في محافظتي الخليل، وطوباس، فيما توزعت بقية الاعتقالات على غالبية محافظات الضّفة، فيما تواصل قوات الاحتلال عملياتها العسكرية في محافظة طولكرم ومخيمها، وفي محافظة طوباس ومخيمها.

 

يُشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت أكثر من 10 آلاف و700 مواطن من الضّفة بما فيها القدس، منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا.

 

وفي إطار آخر، وأضافت في بيان صادر عنها اليوم الخميس، أنه في الوقت الذي تتوقف فيه العملية التعليمية في المحافظات الجنوبية (قطاع غزة) منذ قرابة العام، لا تزال إسرائيل مستمرة في استهداف مدارس "الأونروا" ومقارها ومنشآتها وموظفيها وبرامجها وخدماتها.

 

وأشارت الى أن سلطات الاحتلال استهدفت أكثر من 70% من مدارس ومراكز الأونروا، التي تُستخدم كملاجئ للنازحين.

 

 وكان آخر هذه الاستهدافات ما تعرضت له مدرسة الجاعوني في مخيم النصيرات وسط القطاع، مما أدى إلى استشهاد 6 من موظفي الأونروا، ليصل عدد موظفي الأونروا الذين استشهدوا خلال هذه الحرب المدمرة إلى ما يقارب 220 موظفاً وموظفة وعائلاتهم، وهم ما يعد انتهاكاً سافراً للقانون الدولي الإنساني.

 

ودعت دائرة شؤون اللاجئين، المفوض العام للأونروا لتقديم طلب للأمين العام للأمم المتحدة من أجل تشكيل لجنة تحقيق مستقلة في جميع الجرائم والاستهدافات التي تعرضت لها وكالة الأونروا في قطاع غزة.

 

وأكدت على أهمية توفير الحماية الدولية لشعبنا الفلسطيني الذي يتعرض لأكبر جريمة إبادة جماعية يشهدها العصر الحديث، داعية إلى حماية الأونروا ومجتمع اللاجئين، ووقوف المجتمع الدولي موقفاً حازماً أمام الاستهداف المتعمد للأونروا ومجتمع اللاجئين في المخيمات.دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، إن استمرار استهداف الاحتلال الاسرائيلي مدارس "الأونروا" في قطاع غزة، هو جزء من حرب الإبادة،  وفقا لـ"وفا". 

 


 

مقالات مشابهة

  • حزب الله اللبناني يقصف مواقع عسكرية شمالي إسرائيل
  • حزب الله يستهدف مواقع عسكرية شمالي إسرائيل
  • اعتراض صواريخ أطلقت من لبنان على صفد شمال إسرائيل
  • الجيش الإسرائيلي يدرس تحويل شمال غزة لمنطقة عسكرية
  • حقيقة فيديو أسر الجيش المصري لجنود إثيوبيين
  • انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من مخيم طولكرم بعد عملية عسكرية موسعة
  • جابرو: مؤتمر أممي في كركوك لتعزيز عودة النازحين
  • حزب الله يستهدف 3 مواقع عسكرية وثكنة في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة |تفاصيل
  • خلال ساعات الليل... الجيش الإسرائيلي هاجم مواقع لـحزب الله (فيديو)
  • لأول مرة تنشئ ألمانيا قاعدة عسكرية خارج أرضها فماذا تريد أن تقول؟