سمو وزير الدفاع يلتقي أمير دولة قطر بتوجيه من القيادة .. صور
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الرياض
بتوجيه من القيادة – أيدها الله – التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، في الديوان الأميري بالعاصمة القطرية الدوحة، اليوم، صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر.
ونقل سمو وزير الدفاع خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – وتمنياتهما لسموه ولحكومة وشعب دولة قطر الشقيق المزيد من التقدم والازدهار، فيما حمل سمو أمير دولة قطر تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين، وبحث سبل دعم الأمن والاستقرار في المنطقة، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف.
و من الجانب القطري حضر نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع الدكتور خالد بن محمد العطية، ورئيس الديوان الأميري الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني، ووزير المواصلات جاسم بن سيف السليطي، وعدد من كبار المسؤولين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز العاصمة القطرية وزير الدفاع وزير المواصلات بن عبدالعزیز وزیر الدفاع دولة قطر
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء يلتقي وزير الخارجية والمغتربين
واستمع رئيس مجلس الوزراء أثناء اللقاء، من الوزير عامر إلى إيضاح حول سير معالجة ما تبقى من المشاريع المتعثرة الممولة خارجيًا بالتنسيق مع الوزارات والجهات الحكومية المعنية، فضلًا عن الجهود المبذولة لتوطيد التعاون مع المنظمات الأممية والدولية العاملة في اليمن وفقا لأولويات احتياج البلاد.
وتطرق وزير الخارجية والمغتربين إلى نتائج تواصل الوزارة على المستوى الدولي وما تم إحرازه من نتائج إيجابية في هذا المضمار.
وقد أكد رئيس مجلس الوزراء، على وزارة الخارجية والمغتربين تكثيف تواصلها الخارجي لما فيه كسر الحصار الدبلوماسي المفروض على الشعب اليمني وخدمة قضيته العادلة.
ولفت إلى حرص حكومة التغيير والبناء على تعزيز علاقات التعاون والعمل المشترك مع المنظمات الدولية بالتركيز على الاحتياجات الإنمائية والإنسانية الملحة.