بهاء سلطان| كلمات أغنية المزاج عناب وإجمالي المشاهدات
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
طرح الفنان بهاء سلطان أحدث أغانيه “المزاج عناب”، عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” وعدد من المنصات الموسيقية.
صًناع أغنية المزاج عناب وكلماتهاالأغنية من كلمات زيزو العقرب، ألحان مصطفى وفقي، توزيع وسام عبد المنعم، وحققت أكثر من 37 ألف مشاهدة خلال 20 ساعة من طرحها.
وتقول كلماتها "اللي سابونا ولا يلزمونا بس تانى تانى تاني مش ها يطولولنا احنا مالناش ايد توجعنا يعنى عدي مبنددهدتش واللي عاوز انه يودعنا اتاخر ليه بقي مبعدش صريحه العبارة كنتم حالة وبفراقكم عادي مش هحس والحكايه مش عايزة قواله طب حتى بص المزاج عناب عادي من غير احباب مش فلرقه مين معايه ومين مكمل ولا مين اللي ساب المزاج عناب وطايره فوق السحاب واللي عايز يغيب مايغيب انا مبخدش غيب يمشي غالي ويجى اغلي ومسير حياتنا تبقي احلى واللي باعو مرضه وجهلا ولقمتنا مقدروتش واللي فاكر بعده وجعنا ده من بعده اتدلعنا من يوم ما راح بقى اتمتعنا ليه هنمسك فيه ونحوش
أغنية قبل ماامشي
كانت أخر أغنيات بهاء سلطان من خلال “قبل ماامشي”، والتي حققت أكثر من 3 ملايين مشاهدة، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع وسام عبد المنعم.
وتقول كلماتها “قبل ما امشي عايز اسلم عاللي جرحه في قلبي علم ف الندالة كان معلم دكتوراه ف خيبة الامل اللي ساب ف القلب نغزه لا ملامه و لا مؤاخذه الغلاوه و المعزه سابوا جرح ما يحتمل تحيه لكل خيبه كل دقة نقص عيبه جايه مالناس القريبه عيني عالدنيا الغريبه تحيه لكل كدبه الخيانه بجد صعبه لماتيجي من الاحبه جرح يصعب عالأطبه بلغوه مني سلامي و اعتذاري عن طيابتي عن براءتي عن سذاجتي و الخيابه و الهبل سابوا جرح ما يحتمل”
أغنية ماارتحناشبجانب أغنية مارتحناش التي سجلت أكثر من 11 مليون مشاهدة، من كلمات هاني رجب، ألحان إسلام معز، وتقول كلماتها "أصعب حاجة في حياتك تبعد عن اي ناس لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا بس احنا بقالنا فترة بننام بدموع عنينا ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا وقالوا هننسى بس بجد مابننساش دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمنناه بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن ايدينا ولا منه فضل معانا ولا منه غريب علينا ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا وقالوا هننسى بس احنا اللي مابننساش
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المزاج عناب
إقرأ أيضاً:
باحث أمريكي: المزاج الوطني المتوتر في إيران قد يعرق الجهود الأمريكية للتفاوض
قال مستشار الأبحاث في معهد واشنطن، باتريك كلاوسون، إن تصاعد التوترات الداخلية في إيران قد يعرقل أي جهود أمريكية للتفاوض معها، مشيرا إلى أن الإصلاحيين لم يكونوا أكثر كفاءة ممن وصفهم بأنهم "متشددين" في معالجة الأزمات الاقتصادية وأزمة الطاقة، ما أدى إلى تقويض شرعيتهم في إعادة فتح المفاوضات النووية مع واشنطن.
وأضاف كلاوسون في تقرير نشره "معهد واشنطن"، أن الوضع الداخلي في إيران يزداد اضطرابا مع اقتراب عيد النيروز في 21 آذار /مارس الجاري، وهو موسم تقليدي للاحتفالات والتسوق، لكن المزاج الوطني العام مشحون بالتوتر.
وأوضح أن حجم الاستياء الشعبي بدا واضحا في جلسة مجلس الشورى التي عُقدت في 3 آذار /مارس الجاري، والتي انتهت بإقالة وزير الاقتصاد عبد الناصر همتي بأغلبية 182 صوتا مقابل 89.
وأشار كلاوسون إلى أن السياسيين الإصلاحيين، بمن فيهم الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، فقدوا مصداقيتهم تماما بسبب "فشلهم في التصدي للأزمات الاقتصادية والاجتماعية"، الأمر الذي جعلهم في موقف مشابه "للمتشددين"، وهو ما ينعكس على مدى استعداد إيران للتفاعل مع أي مقترحات تتعلق بالسياسة الخارجية، بما في ذلك المفاوضات المحتملة مع الولايات المتحدة.
أزمات قطاع الطاقة وانعكاساتها
وتطرق الباحث إلى قطاع الطاقة في إيران، مؤكدا أن أزمة الكهرباء وتلوث الهواء الناجم عن تشغيل محطات الطاقة بالوقود الثقيل دفعت السلطات الإيرانية إلى إغلاق المدارس لمدة 50 يوما من أصل 100 يوم دراسي، كما أغلقت المكاتب الحكومية في معظم المحافظات مرارا وتكرارا.
وأضاف أن انخفاض أسعار الطاقة أدى إلى ارتفاع الاستهلاك بشكل مفرط، ما تسبب في نقص حاد في إمدادات الغاز الطبيعي والنفط الثقيل والكهرباء، لافتا إلى أن هذا الوضع ساهم في تفشي ظاهرة التهرب من دفع الفواتير، الأمر الذي جعل منتجي الطاقة غير قادرين على تمويل عمليات تحديث منشآتهم أو إصلاح شبكات النقل القديمة وغير الفعالة.
وأشار كلاوسون إلى أن هذه الأزمات تفاقمت بسبب الفساد المتجذر في الشركات الكبرى المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، حيث لم تفلح جهود توسيع قدرة توليد الكهرباء بنسبة 20% خلال العقد الماضي في تلبية الطلب المتزايد، الذي ارتفع بنسبة 74%، مما خلق فجوة كبيرة في تلبية الاحتياجات.
وأكد الباحث أن المسؤولين الإيرانيين لم يتخذوا أي خطوات فعالة لمعالجة الأزمات، مشيرا إلى أنهم يشتكون من تهريب البنزين باعتباره سببا رئيسيا لنقص الإمدادات، لكنهم لم يقدموا أي حلول جذرية مثل رفع الأسعار تدريجيًا أو تقديم بدائل مثل زيادة قيمة بطاقات التموين الشهرية، في ظل مخاوفهم من اندلاع احتجاجات مشابهة لما حدث في 2019.
وأوضح أن الحكومة تقدّر تهريب 20 مليون لتر من البنزين يوميا إلى دول مجاورة بأسعار أعلى، لكن بعض المصادر ترى أن حجم التهريب قد يكون أكبر من ذلك بكثير. ومع ذلك، لا يزال المسؤولون مترددين في اتخاذ قرارات جذرية لحل هذه المشكلة، خوفًا من تصاعد الغضب الشعبي.
أزمة العملة والتضخم الحاد
ولفت كلاوسون إلى أن الإيرانيين يراقبون سعر الصرف في السوق الحرة كدليل على الأوضاع الاقتصادية، مشيرا إلى أن قيمة الريال الإيراني تراجعت من 32,000 ريال مقابل الدولار الواحد قبل عشر سنوات إلى 930,000 ريال حاليا.
وأكد أن هذا الانخفاض السنوي بنسبة 40.1% يعود إلى التضخم المرتفع، الذي بلغ متوسطه السنوي 27.7%، بالإضافة إلى العجز المالي الهائل في الميزانية الحكومية نتيجة تراجع عائدات النفط وزيادة الإنفاق الحكومي غير المخطط له.
وأضاف الباحث أنه إذا كان شخص ما قد اشترى دولارًا واحدًا مقابل 1,000 ريال عام 2015، فإنه يمكنه اليوم بيعه مقابل 29,000 ريال، مشيرا إلى أن قيمة العملة الإيرانية تراجعت بشكل كبير حتى بعد احتساب التضخم.
وأوضح أن الإيرانيين الذين لا يستطيعون شراء الدولار يلجؤون إلى الذهب كملاذ آمن، حيث يتوقع أن يشتروا أكثر من 500 ألف قطعة ذهبية هذا العام، في ظل بيع البنك المركزي لهذه القطع بأسعار مزاد تزيد بنسبة 30% عن قيمتها الفعلية.
تأثير الضغوط الأمريكية
أكد كلاوسون أن السياسيين الإيرانيين يتحدثون عن صمودهم في مواجهة العقوبات الأمريكية، لكنهم يفتقرون إلى خطط عملية لمواجهة آثارها، على حد قوله.
وأشار إلى أن الرئيس الإيراني بيزشكيان دافع عن وزيره همتي خلال جلسة البرلمان، قائلا إن إيران تخوض "حربا شاملة" مع الولايات المتحدة، معتبرا أن "حرب الثمانينيات مع العراق لم تكن شيئا بالمقارنة"، لكنه لم يقدم أي مقترحات واضحة للتعامل مع الضغوط الاقتصادية المتزايدة.
وأضاف الباحث أن بيزشكيان نفى بشدة أي نية للتفاوض مع واشنطن، قائلا: “عندما قال المرشد الأعلى إننا لا نتفاوض مع الولايات المتحدة، أعلنت أننا لن نتفاوض مع الولايات المتحدة. هذه هي نهاية القصة"، موضحا أن مجرد انتشار الشائعات عن دعمه للمفاوضات قد يكون مدمرا له سياسيا.
وأشار كلاوسون إلى أن واشنطن تتجه إلى تصعيد العقوبات على قطاع النفط الإيراني، حيث تواجه ناقلات النفط صعوبة في تفريغ شحناتها بسبب تشديد الولايات المتحدة للعقوبات، لا سيما على الناقلات العملاقة التي تستخدمها إيران.
كما أكد الباحث أن "قانون وقف إيواء النفط الإيراني" لعام 2024 يتيح فرض عقوبات جديدة على الكيانات التي تسهل تجارة النفط الإيراني أو تمويلها.
وأوضح الباحث أن الولايات المتحدة يمكنها اتخاذ إجراءات إضافية لزيادة الضغط على إيران، من بينها: استهداف مزيد من ناقلات النفط بالعقوبات، مما قد يقلل من خيارات إيران التصديرية. وفرض عقوبات على الموانئ التي تستقبل السفن الإيرانية، خاصة في الصين. بالإضافة إلى تشديد الضغط على البنوك الصينية التي تتعامل مع مشتري النفط الإيراني، ما قد يدفع بكين إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة.
وشدد كلاوسون على أن إيران قد ترد على العقوبات الجديدة بتصعيد نشاطها النووي عبر تخصيب اليورانيوم إلى 90% أو الانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، وهو ما يستدعي استعدادا أمريكيا لمواجهة أي تحركات تصعيدية من جانب طهران.
وختم الباحث بالقول إن الاقتصاد الإيراني يمر بمرحلة أكثر صعوبة مما كان عليه خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث يعاني من معدلات تضخم مرتفعة، وانخفاض في الناتج المحلي الإجمالي، ونقص حاد في الكهرباء والبنزين، لافتا إلى أن أي ضغوط أمريكية جديدة ستؤثر بشكل كبير على الشعب الإيراني، الذي يعاني بالفعل من وضع اقتصادي متدهور ومزاج عام شديد التوتر.