حقيقة إلغاء صرف السكر على البطاقات التموينية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
كشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، إنه فى ضوء ما تردد من أنباء بشأن إصدار قرار بإلغاء صرف السكر التمويني المدعم على البطاقات التموينية، تواصل المركز مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء.
الحكومة تنفي بيع قناة السويس مقابل تريليون دولار الحكومة تكشف حقيقة وجود أزمة مع صندوق النقد (فيديو)وأكدت الوزارة، أنه لا صحة لإلغاء صرف السكر التمويني المدعم على البطاقات التموينية، وأنه لم يتم إصدار أية قرارات بهذا الشأن، مُشددةً على انتظام صرف المقررات التموينية بما فيها السكر المدعم لكافة المستحقين من أصحاب البطاقات التموينية بشكل طبيعي دون إلغاء، وذلك بما يعادل القيمة المخصصة لهم من الدعم، مع انتظام ضخ كميات وفيرة منها بجميع المنافذ التموينية وفروع المجمعات الاستهلاكية وبقالي التموين وفروع مشروع جمعيتي بكافة محافظات الجمهورية.
وأشار إلى أن المخزون الاستراتيجي من السكر آمن، ويكفي احتياجات المستهلكين لعدة أشهر مقبلة، مُؤكدةً على قيام الوزارة بتكثيف حملات التفتيش الدورية على كافة الأسواق، لمنع أي تلاعب بالأسعار أو ممارسات احتكارية على السلع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السكر السكر التموينى البطاقات التموينية وزارة التموين المركز الإعلامي لمجلس الوزراء البطاقات التموینیة
إقرأ أيضاً:
تراكم البطاقات يضع ريال مدريد في مأزق قبل مواجهة الإياب أمام السيتي
وكالات
يواجه ريال مدريد تحديات كبيرة في مباراة الإياب المرتقبة ضد مانشستر سيتي ضمن الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا، حيث يهدد تراكم البطاقات الصفراء بغياب عدة لاعبين أساسيين.
وجاءت القرعة التي أجريت في نيون السويسرية لتضع الفريقين في مواجهة مباشرة بعد أن فشل كل منهما في التأهل مباشرة إلى دور الـ16، حيث احتل ريال مدريد المركز 11، بينما جاء مانشستر سيتي حامل اللقب في المركز 22 وفقًا للنظام الجديد للمسابقة.
ووفقًا للوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”، يتعرض ستة لاعبين من ريال مدريد لخطر الإيقاف في مباراة الإياب المقررة على ملعب “سانتياغو برنابيو” يومي 18 أو 19 فبراير، وذلك بسبب تراكم البطاقات الصفراء.
واللاعبون المعنيون هم: لوكا مودريتش، أنطونيو روديغر، أوريلين تشواميني، جود بيلينغهام، إندريك، وإدواردو كامافينغا، حيث حصل كل منهم على بطاقتين صفراوين حتى الآن، فأي إنذار جديد في مباراة الذهاب سيؤدي إلى غيابهم عن مباراة الإياب.
كما أن المدرب كارلو أنشيلوتي ليس بمنأى عن هذا الخطر، حيث يواجه احتمال الغياب عن المباراة الحاسمة إذا تلقى بطاقة جديدة، مما قد يؤثر سلبًا على خطط الفريق.
وعلى الجانب الآخر، يملك مانشستر سيتي لاعبًا واحدًا فقط مهددًا بالإيقاف، وهو المدافع البرتغالي روبن دياز، مما يمنح مدربهم بيب غوارديولا هامشًا أكبر من الاستقرار التكتيكي.
وستكون هذه المواجهة هي الرابعة بين الفريقين في أدوار خروج المغلوب منذ عام 2020، مما يزيد من حدة المنافسة بينهما.
ومع تطبيق القواعد الجديدة التي تنص على إيقاف اللاعب لمباراة واحدة بعد ثلاث بطاقات صفراء، والإيقاف الثاني بعد بطاقتين، والإيقاف الأخير بعد بطاقة واحدة، يتعين على ريال مدريد التعامل بحذر شديد في مباراة الذهاب لتجنب فقدان لاعبين أساسيين في الإياب.
إقرأ أيضًا
أول تعليق من غوارديولا على مواجهة ريال مدريد