26 دولة تشارك في آسيوية الملاكمة للناشئين بالعين الأربعاء
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للملاكمة، مشاركة 26 دولة في البطولة الآسيوية للناشئين والواعدين، والتي تقام منافساتها خلال الفترة من 28 أغسطس الحالي إلى 9 سبتمبر المقبل في مركز أدنيك بمدينة العين، بإشراف الاتحادين الآسيوي والدولي للملاكمة.
وأجرى لاعبو منتخبنا الوطني صباح اليوم الإثنين، الفحوصات الطبية المقررة قبل المشاركة في البطولة، بالتزامن مع الاستعدادات الحالية في معسكر الإعداد بفندق دانات العين.
وتضم القائمة التي أعلن عنها المدير الفني محمد الشبلي 14 لاعباً، إضافة إلى لاعبة واحدة.
وتصل 4 منتخبات خلال الساعات المقبلة إلى مدينة العين وهي هونج كونج، ومنغوليا، وسريلانكا، وأفغانستان، فيما يتوالى وصول باق المنتخبات خلال اليومين المقبلين.
بدوره، أكد عمر الجابري رئيس لجنة الحكام عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي، أنه سيتم عقد الاجتماع الفني للبطولة وتسجيل اللاعبين وإجراء القرعة بعد غدٍ الأربعاء، تمهيداً لانطلاق المنافسات، فيما يقام حفل الافتتاح الخميس المقبل.
وأشار إلى أن الاتحاد الآسيوي سيعقد اجتماع الجمعية العمومية على هامش البطولة يوم 31 أغسطس الحالي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تراه بالعين المجردة.. جرم سماوي خافت يظهر في سماء الوطن العربي
أفادت الجمعية الفلكية بجدة ، بأن الليلة تشهد سماء الوطن العربي جرما سماويا خافتا قرب الشعرى يسهل رؤيته بالعين المجردة ويمكن تحديد موقعه من خلال النجوم الثلاثة التي تسمى حزام الجبار .
وأوضحت الجمعية عبر صفحتها على فيس بوك ، أن النجوم الثلاثة عبارة عن ثلاثة نجوم في صف مستقيم قصير تشير دائما إلى الشعرى، والبقعة الخافتة بالقرب من هذا النجم ليست مذنبا بل عنقود نجمي يسمى (ميسييه 41 )، هذا العنقود النجمي يوجد جنوب الشعرى وقد يعتقد بالخطأ انه احد المذنبات بسبب ان هذا العنقود نواته براقة تماما مثل المذنبات عند رؤيته من خلال تلسكوب صغير.
أشارت الجمعية ، إلى أن هذا الخلط ليس جديداً ، ففي أواخر القرن السابع عشر أعطى الفلكي (تشارلز ميسييه) هذا الجسم رقم 41 في قائمته لتمييزه، فقد كان "ميسييه " باحثا عن المذنبات وكان يريد من الراصدين الآخرين في زمنه أن يدركوا أن هذا الجسم الذي يبدو وكأنه المذنب، في الحقيقة ليست كذلك.
يذكر أن ميسييه 41 اكتشف في وقت ما قبل 1654، وقد يكون معروفا للراصدين ذوي الرؤية الجيدة في جميع أنحاء التاريخ البشري ، حيث إن العنقود النجمي قطره الحقيقي في الفضاء يغطي حوالي 25 سنة ضوئية ويحتوي على حوالي 100 من النجوم بما في ذلك العديد من العمالقة الحمراء.
أشارت الجمعية إلى أنه مثل معظم العناقيد النجمية المفتوحة ، فهو يافع نسبيا - ربما يبلغ عمره بين 190 و240 مليون سنة، وعلى النقيض من ذلك، يعتقد أن الشمس تبلغ من العمر أربعة ونصف مليار سنة.