كانت بتدرس إيه؟.. تخصص الباحثة المصرية ريم حامد
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الباحثة المصرية ريم حامد من الأسماء التي شغلت الرأي العام العالمي خلال الساعات الماضية بعد أن رحلت عن عالمنا في حادث غامض خلال الساعات الماضية.
الباحثة المصرية ريم حامد
وتساءل الرأي العام العالمي عن الباحثة المصرية ريم حامد خلال الساعات الماضية وذلك لمعرفة كافة المعلومات عنها بعد واقعة وفاتها، خاصة التخصص الذي كانت تدرسه قبل وفاتها.
وعن وفاة ريم حامد، قال نادر حامد، شقيق الباحثة المصرية، أن شقيقته توفيت في باريس رافضًا الترويج لفكرة اغتيال شقيقته، موضحًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أنه لا توجد حتى الآن أي أدلة جنائية تشير إلى حدوث جريمة، وأن أي حديث عن تفاصيل الوفاة قد يضر بحق شقيقته.
تبلغ ريم حامد من العمر 23 عامًا، وقد سافرت إلى فرنسا لمتابعة دراساتها العليا والحصول على درجة الدكتوراه في مجال التكنولوجيا الحيوية وعلم الجينات.
حصلت على بكالوريوس في الزراعة من جامعة القاهرة، قسم التكنولوجيا الحيوية باللغة الإنجليزية، دفعة 2017، كما نالت درجة الماجستير في مجال التكنولوجيا الحيوية، وكانت تقيم في مدينة ليس أوليس الفرنسية، وتعيش في سكن جامعة Bosquest الفرنسية.
كانت ريم حامد تعمل باحثة في مرحلة الدكتوراه في معهد البيولوجيا التكاملية للخلية بجامعة باريس، وقد حصلت على درجة الماجستير في علم الجينوم من نفس الجامعة.
تخصص الباحثة المصرية ريم حامد
ويعد علم الجينوم هو أحد فروع علم الوراثة المتعلق بدراسة الجينوم المتخصص في فهم كيفية تنظيم التعبير الجيني وتأثيره على التنظيم الجيني على أنماط التعبير الجيني في الخلايا التي يتم جمعها من مواقع تشريحية مختلفة
ويحتوي المجال على جهود كبيرة لتحديد تسلسل الحمض النووي بشكل كامل ورسم الخرائط الدقيقة للجينوم، إضافة إلى دراسة عدد من الظواهر التي تحدث داخل الجينوم مثل الهجين - القشوة، وغيرها من التفاعلات بين المواضع المختلفة والأليلات داخل الجينوم.
وعند دراسة عدد محدود من الجينات لا يندرج ضمن تعريف علم الجينوم مالم يكن الهدف من هذا البحث هو دراسة تأثير الجين على كامل الشبكات داخل الجينوم بأكمله، ويعد علم الجينوم دراسة الجينات في الخلية، أو النسيج، على مستوى الحمض النووي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريم حامد المصرية ريم حامد الباحثة المصرية ريم حامد علم الجينوم الباحثة المصریة ریم حامد علم الجینوم
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: يوم زايد للعمل الإنساني محطة مهمة لاستحضار إرث زايد
أكد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن يوم زايد للعمل الإنساني محطة مهمة نستحضر فيها إرث الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم نهضة دولة الإمارات على أسس العطاء والخير والتسامح والمحبة.
وقال معاليه بمناسبة الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني: إن مدرسة زايد الإنسانية أصبحت مصدر إلهام لمعظم القائمين على العمل الإنساني والإنمائي على الصعيد العالمي؛ حيث بات اسمه مرادفاً للإنسانية، بما قدمه لصالح العمل الخيري في مختلف أنحاء العالم، وهو ما ساهم في حفر اسمه في عقول وقلوب الشعوب التي استفادت ومازالت من مبادراته الخيرية واستحق عنها أن يكون رمزاً عالمياً للعمل الإنساني .
وتابع معاليه: إن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، تواصل مسيرة العطاء والإنسانية التي بدأها الوالد المؤسس، وهو ما رسخ من مكانة الدولة الريادية عالمياً في مجال العمل الإنساني وجعل منها نموذجاً ملهماً في التضامن والمساعدة الإنسانية، حيث لا يكاد يمر يوم إلا وتقوم فيه الدولة بمد يد العون لكل محتاج، في مختلف مجالات العمل الإنساني والإغاثي والخيري.
وأضاف معاليه: "يوم زايد للعمل الإنساني"، إحدى المحطات المضيئة في تاريخ الإمارات، التي نستلهم منها التجربة الرائدة للشيخ زايد، الذي زرع في أبناء شعبه بذور الإنسانية فأثمرت محبة ورحمة، وعلمنا أن العطاء لا يكون بالقول بل بالفعل، وأن قيمة الإنسان تكمن في قدرته على مساعدة الآخرين دون انتظار مقابل، وأن المحبة والعطاء والإنسانية هي الجسر الذي يعبر بنا إلى عالم من التفاهم والتسامح، وأن الأخوة هي أساس النهضة وبناء الأمم.
وأكد معاليه بهذه المناسبة أن على الإعلام دوراً كبيراً في نشر قيم الإنسانية التي غرسها الشيخ زايد في أبنائه، مؤكداً أن وسائل الإعلام هي جسر بين الماضي والمستقبل، وتعمل على نقل إرث زايد للأجيال القادمة، منوهاً بأن الإعلام هو الشاهد الأمين على ما تحقق على أرض الدولة من إنجازات أبهرت العالم، وهو الصوت الذي يعكس رسالة الإمارات الإنسانية التي كانت ولا تزال نبراساً لكل عمل تقوم به الدولة.