هل الراية الوطنية عبء على المسؤولين..علم وطني ممزق فوق بناية الوقاية المدنية بسيدي علال التازي
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
تداول على نطاق واسع نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي صوراً للعلم المغربي في وضعية سيئة، حيث يظهر يرفرف فوق سطح بناية بإقليم سيدي مدينة سيدي علال التازي نواحي القنيطرة.
الصورة التي تداولها رواد مواقع التواصل تظهر العلم الوطني ممزقا فوق بناية تابعة للوقاية المدنية بمحطة استراحة المناصرة بين سيدي علال التازي ضواحي القنيطرة.
وخلف مشهد العلم الوطني الممزق حالة من الإستياء بسبب لامبالاة بعض مسؤولي الإدارات التابعة للدولة، الذين لا يكلفون أنفسهم عناء رفع أعينهم لسطح البنايات التي يوجدون على رأسها لمعاينة الحالة المستفزة التي أصبح عليها العلم الوطني رمز السيادة الوطنية.
وباتت ظاهرة إهمال الأعلام الوطنية المنصوبة فوق بعض البنايات العمومية ظاهرة شبه عامة، حيث تترك ممزقة أو عبارة عن قطع من قماش قديم بألوان باهتة، وكأن الراية الوطنية عبء على بعض المسؤولين ورؤساء المصالح أو مسيري تلك البنايات.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف أسباب الصداع في الصيف وطرق الوقاية
مع ازدياد حرارة الصيف، يعاني الكثيرون من صداع شديد ومتكرر . هناك صلة مباشرة بين الصداع والحرارة، وقد يؤدي فصل الصيف إلى تفاقم الحالات الصحية. أوضح الدكتور أتول براساد، كيف يمكن لحرارة الصيف أن تُسبب الصداع
تزيد درجات الحرارة المرتفعة من فقدان العرق، مما يؤدي إلى الجفاف، وهو مسبب رئيسي للصداع.
يؤدي الجفاف إلى انخفاض حجم الدم، مما قد يقلل من تدفقه والأكسجين إلى الدماغ.
توسع الأوعية الدموية الناجم عن الحرارة:تؤدي الحرارة إلى توسع الأوعية الدموية (توسع الأوعية الدموية)، مما قد يؤدي إلى زيادة الضغط في الرأس ويساهم في آلام الصداع، وخاصة لدى الأفراد المعرضين للصداع النصفي.
التعرض للشمس:إن التعرض لأشعة الشمس الساطعة والوهج لفترات طويلة قد يؤدي إلى إجهاد العينين والدماغ، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالصداع النصفي أو الصداع الناتج عن التوتر.
غالبًا ما ترتبط التغيرات في الضغط الجوي بجبهات الطقس الحارة، ويمكن أن تؤثر على الأشخاص الحساسين لهذه التحولات، مثل المصابين بالصداع النصفي.
اضطراب النوم:يمكن للحرارة أن تؤثر على جودة النوم، وقلة النوم هي أحد الأسباب المعروفة للصداع.
المحفزات للصداع النصفي:بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي، تعتبر الحرارة محفزًا بيئيًا شائعًا، وغالبًا ما تتحد مع عوامل أخرى مثل الضوء أو الجفاف أو التوتر.
الحراري وضربة الشمس:يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة لفترات طويلة إلى الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرارة، حيث يعد الصداع أحد الأعراض الشائعة.
زيادة التعرض لأشعة الشمس:يمكن لأشعة الشمس الساطعة والوهج أن يؤديا إلى حدوث صداع حساس للضوء (على سبيل المثال، الصداع النصفي).
الرطوبة وجودة الهواء:يمكن أن تؤدي الرطوبة العالية وسوء نوعية الهواء (الأوزون والتلوث) إلى تفاقم ضغط الجيوب الأنفية والصداع.
نصائح للوقاية من الصداع المرتبط بالحرارة:اشرب كميات كبيرة من الماء على مدار اليوم، حتى لو لم تكن تشعر بالعطش، وخاصة إذا كنت خارج المنزل أو تقوم بنشاط.تجنب الجزء الأكثر حرارة من اليوم، عادةً بين الساعة 11 صباحًا و4 مساءًابق في الظل أو في الداخل عندما يكون الجو حارًا جدًا.استخدم وسائل التبريد، مثل الكمادات القديمة، والاستحمام البارد، والمراوح، ومكيفات الهواء، للحفاظ على البرودة
ارتدِ نظارات شمسية وقبعة عندما تكون بالخارج لحماية عينيك ورأسك.
الحد من تناول الكافيين والكحول لأنها قد تؤدي إلى تفاقم الجفاف.
راقب جودة الهواء وتحقق من مستويات التلوث إذا كنت عرضة للصداع الجيوب الأنفية
انتبه لعلامات التحذير كالدوخة، أو جفاف الفم، أو التعب. قد تعني هذه العلامات أنك تعاني من حرارة شديدة أو جفاف.
المصدر : hindstan