ديبالا: لم نلعب بشكل جيد أمام إمبولي
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
خسر نادي روما أمام إمبولي يوم أمس الأحد بهدفين مقابل هدف واحد، ضمن الجولة الثانية من بطولة دوري الدرجة الأولى الإيطالي.
وقام نجم روما، باولو ديبالا، بالحديث عن هزيمة فريقه في لقاء الأمس.
ويرى ديبالا في تصريحات إلى شبكة دازن، أن روما لم يكن يلعب بأفضل شكل ممكن أمام إمبولي.
وقال ديبالا: "عندما دخلنا فترة الإحماء وركضنا تحت المنحنى، كان الأمر أشبه بالمرة الأولى.
وأضاف ديبالا في تصريحاته: "اليوم كنا أقل عدوانية قليلاً في الأمتار الأخيرة. سددنا كثيرًا، لكن في النهاية. انخفضت قليلاً. ارتكبنا الكثير من الأخطاء، مما جعلنا نخسر. نحن نستعد جيدًا للمباراة القادمة، والتي هي أصعب من مباراة اليوم".
وعن أسبوعه الماضي الذي كان مليئًا بالتكهنات بالرحيل عن يوفنتوس أتم ديبالا في تصريحاته: "هذه لحظات تمر فيها أفكار كثيرة في رأسك. قرار تضع فيه العديد من الأمور على الطاولة. لقد عشت في إيطاليا لمدة 13 عامًا، وأشعر وكأنني في بيتي. لقد اتخذت قرارًا، وأنا سعيد لأنني سعيد هنا كما هي حال عائلتي. الآن دعونا نركز على المستقبل".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إمبولي الدوري الإيطالي باولو ديبالا ديبالا نادي روما
إقرأ أيضاً:
من نيويورك إلى روما.. أبرز المعالم الشهيرة تطفئ أنوارها إحياءً لـ"ساعة الأرض"
امتدادًا لمبادرة سنوية، أطفأت مدن كبرى ومعالم بارزة أنوارها مساء السبت ضمن حملة "ساعة الأرض" العالمية، في تحرك رمزي يهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التغير المناخي.
وشهدت المناسبة، التي تُنظَّم كل سنة من قبل الصندوق العالمي للطبيعة، مشاركة واسعة من مختلف القارات. ومع حلول الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي، خيّم الظلام على عدد من أبرز المعالم حول العالم.
في أمريكا الشمالية، أُطفئت أنوار مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، وكذلك في مقر الأمم المتحدة، بينما غرقت شلالات نياغارا الكندية في الظلام. وفي أمريكا الجنوبية، أظلم تمثال المسيح الفادي الشهير في ريو دي جانيرو تضامنًا مع الحملة.
وفي آسيا، خمدت أنوار برج شنغهاي في الصين، وبرج إن سيول في كوريا الجنوبية، والبرجين التوأم في كوالالمبور، إلى جانب برج خليفة في دبي، وبرج "101" في تايبيه، وعدد من ناطحات السحاب في هونغ كونغ، ومعبد الفجر في بانكوك، فضلًا عن بوابة الهند في نيودلهي.
أما أوروبا، فشهدت بدورها مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما.
يُذكر أن "ساعة الأرض" انطلقت لأول مرة من سيدني، في أستراليا، عام 2007، لتتحول لاحقًا إلى واحدة من أوسع المبادرات البيئية انتشارًا على مستوى العالم، إذ يشارك فيها اليوم أكثر من 190 بلدًا وإقليماً تأكيدًا على الالتزام العالمي بمواجهة حالة الطوارئ المناخية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رحل داعش وعادت المئذنة الحدباء إلى الحياة: معالم الموصل الأثرية تنهض من الرماد كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم البيئةحماية البيئةنيويوركالصينكوريا الجنوبيةتغير المناخ