صرح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه خلال 10 سنوات بعهد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسى، انتهينا من تنفيذ 10 مشروعات لمياه الشرب (إنشاء محطات - توسعة محطات - شبكات مياه)، بطاقة 300 ألف م3 يوميًا، وكذا تنفيذ 343 مشروعا للصرف الصحى، بمحافظة الغربية، ومنها مشروعات ضمن المرحلة الأولى بالمبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتطوير الريف المصرى، وبلغت التكلفة الإجمالية لمشروعات المياه والصرف نحو 7.

3 مليار جنيه.


وأشار وزير الإسكان، إلى أنه جار إنهاء وتنفيذ 5 مشروعات لمياه الشرب بمحافظة الغربية، بهدف تحسين الخدمة وزيادة الضغوط، وهى، مشروع شبكة مياه قطور، ومشروع توسعات محطة مياه سمنود، ومشروع استكمال شبكة مياه بسيون "خط الروبة"، ومشروع استكمال شبكات مياه المحلة الكبرى، ومشروع استكمال شبكات مياه سمنود، كما يجرى تنفيذ 4 مشروعات لصرف صحى الحضر، وهى، استكمال صرف صحي مدينة المحلة الكبري، واستكمال صرف صحي مدينة كفر الزيات، ومحطة معالجة صرف صحي شبراقاص، ومحطة معالجة صرف صحي بقلوله.


وأوضح اللواء إيهاب خضر، رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى، أن هناك 205 مناطق ريفية بمحافظة الغربية تتمتع بخدمات الصرف الصحى، بما نسبته 63.5 % من المناطق الريفية، ويقطنها 2.9 مليون نسمة، بما نسبته 79.5 % من سكان الريف، بينما تم وجارٍ توصيل خدمات الصرف الصحى لـ86 منطقة ريفية، نسبتها 26.8 % من المناطق الريفية، ويقطنها 598 ألف نسمة، بما نسبته 16.3 % من سكان الريف، ويتم العمل بتلك المناطق من خلال الهيئة القومية للمياه والصرف، وشركة المياه والصرف بالمحافظة، وبعضها ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صرف صحی

إقرأ أيضاً:

سائق سوري: نقلت جثث معتقلين لريف دمشق 10 سنوات بعهد الأسد

قال حسين علاوي الذي كان سائق شاحنة في عهد نظام الأسد إنه ظل ينقل جثث المعتقلين إلى القطيفة بريف دمشق 10 سنوات بعد أن امتلأت المنطقة المخصصة لدفن الجثث في منطقة التل السورية.

وفي حديث للأناضول، أوضح علاوي أنه كان سائق شاحنة لنقل جثث من ثلاجات المستشفيات والسجون ومراكز التعذيب إلى منطقة التل ومناطق أخرى في عهد نظام الأسد بين عامي 2011 و2024.

وأشار إلى أنه كان ينقل جثث السجناء الذين فقدوا حياتهم في سجن صيدنايا من ثلاجات مستشفى حرستا العسكري إلى منطقة التل شمال العاصمة دمشق لدفنها.

ولفت إلى أن الجثث التي دُفنت في منطقة واسعة بمنطقة التل شمال دمشق لم تكن تحمل أسماء بل كانت مرقمة.

وأضاف: "عندما كانت المشارح تمتلئ، كنا ننقل الجثث في شاحنات أسبوعيا. شاحنتان أسبوعيا. أحيانا كان هناك 200-250 جثة في الشاحنة".

وأردف: "حملنا الجثث لمدة عام تقريبا. وعندما امتلأ هذا المكان (التل)، حملناها إلى منطقة القطيفة لمدة 10 سنوات. آخر مرة نقلت فيها جثثا إلى منطقة القطيفة كانت عام 2019".

وذكر أنه نقل الجثث للمرة الأخيرة قبل سقوط النظام بنحو 10 إلى 15 يوما، وأنه رأى علامات تعذيب على بعض الجثث التي حملوها إلى منطقة نجها بريف دمشق.

يشار إلى أن الأناضول رصدت مساحة واسعة من منطقة التل شمال دمشق تظهر حفرت واسعة لم يتم تغطيتها بعد.

ومن المنتظر أن تقوم قوات الأمن الحكومية وفرق الدفاع المدني بعمليات حفر في المنطقة للتأكد من استخدامها من قبل النظام البائد لدفن جثث المعتقلين في مقابر جماعية فيها.

وبعد الإطاحة بنظام الأسد، عثر على العديد من مواقع المقابر الجماعية، أكبرها كان في دمشق.

وعلى ضوء الشهادات، برزت منطقة التل كأكبر موقع للمقابر الجماعية التي تم تحديدها حتى اليوم.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سوريا سيطرتها على البلاد، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان يتفقد مشروعات مرافق جنيفة والرابية بمدينة الشروق
  • وزير الإسكان يتفقد مشروع تنفيذ الخط الإضافي من مأخذ المعادي إلى محطة تنقية القاهرة الجديدة
  • أعلى زيادة في 5 سنوات | 678.1 مليار جنيه لأجور الموظفين .. خبير اقتصادي يكشف الأثر والتداعيات
  • وزير الإسكان يستكمل جولته بتفقد محاور وطرق مدينة الشروق
  • سائق سوري: نقلت جثث معتقلين لريف دمشق 10 سنوات بعهد الأسد
  • محافظ الغربية يستقبل وزير الري ويؤكد: نعمل على رفع كفاءة الترع وتحسين إدارة الموارد |صور
  • سرقة غطاء «بالوعة»..مياة الشرب والصرف الصحى بسوهاج
  • طاحون: 19.8 مليار جنيه استثمارات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في 2024
  • التعليم العالي: إنشاء فرع جامعة السويس بأبورديس بجنوب سيناء بتكلفة 2 مليار جنيه
  • القابضة للمياه: استمرار رفع حالة الطوارئ بالشركات التابعة لمواجهة التقلبات الجوية