لهذا السبب.. خالد سرحان يتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
تصدر الفنان خالد سرحان محركات البحث عبر موقع "جوجل "وذلك بعد تصريحاته في برنامج حد النجوم الذي يعرض عبر شاشة on، والتي كشف فيها عن رأيه في زواج الصالونات، وكواليس عمله مع الزعيم عادل إمام، وغيرها من التصريحات، حيث قال: "عملت مع الزعيم عادل إمام أيضًا مسلسل من أجمل مسلسلات حياتي مأمون وشركاه، كواليس العمل في المسرح مع عادل إمام جعلتني احترم المهنة بشكل أكبر، بحترم قدسية المهنة، مفيش صوت عالي والناس مركزة في شغلها والممثلين حافظين كويس، ولما قرأت سيناريو السفارة في العمارة كنت ميت من الضحك على الظابط، بختار الحاجة اللي هعرف اشتغل وأعمل فيها حاجة".
كما تحدث خالد سرحان عن نشأته، وكواليس لقاؤه مع نجيب محفوظ وإحسان عبدالقدوس، مُعلقًا:" القراءة كانت بالنسبة لوالدي ووالدتي كنز، ومينفعش حد يكتب غير ما يكون بيقرأ، لو جواك كاتب كويس اقرأ روايات كثيرة جدًا، ده اللي هينشط عضلة الكتابة وهيوسع المدارك والأفكار، وهيطلع موهبتك، أنا متربي في مؤسسة روزالويسف كنت طفل صغير ووالدتي تاخدني معاها، كنت بشوف محمود سعد وهو صغير والأستاذ مفيد فوزي وناس عظيمة، كنت منبهر بيهم من زمان وأما دخلت وسطهم الموضوع كان أسهل، كنت بقعد في الصالونات الثقافية في منزلنا وكنت بشوف عبدالمنعم مدبولي وعزت العلايلي ولويس جريس وقعدت مع الأستاذ نجيب محفوظ في إسكندرية وأنا صغير في سان ستيفانو، وقعدت مع الأستاذ إحسان عبدالقدوس، مكنتش قارئ جيد في البداية لكن كنت بحب الروايات لكن مش بالكم بتاع أهلي، أبويا قالي أنه قرأ 80 ألف كتاب".
آخر أعمال خالد سرحان
والجدير بالذكر أن آخر أعمال خالد سرجان فى السينما هو فيلم "أولاد حريم كريم"، بطولة مصطفى قمر وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس، وشارك فيه علا غانم، داليا البحيرى، بسمة، عمرو عبد الجليل، تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، هنا داود.
الفيلم هو الجزء الثانى من فيلم "حريم كريم" المعروض فى 2005، وتدور أحداثه فى إطار اجتماعى كوميدى رومانسى، يناقش مشكلات الجيل الجديد وعلاقته بالجيل القديم، ويظهر مصطفى قمر خلاله بشخصية كريم الحسينى صاحب سنتر الكورسات، والذى تتوفى زوجته ويعيش قصة حب مع بشرى، فيما تلعب رنا رئيس شخصية ابنته وتدخل فى قصة حب مع تيام مصطفى قمر بالعمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان خالد سرحان تريند جوجل برنامج حد النجوم فيلم أولاد حريم كريم خالد سرحان مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
العملات المشفرة ترتفع مجددا.. توقعات بموجة بيع لهذا السبب
ارتفعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات الأربعاء، حيث زادت البتكوين بنسبة 1.67% إلى 95612 دولاراً في تمام الساعة 12:01 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وقفزت الإيثريوم بنسبة 3.13% إلى 2710.29 دولار.
وارتفعت كل من الريبل بنسبة 0.62% إلى 2.5479 دولار، ودوج كوين 1.68% إلى 25.24 سنت، وعملة "ترامب" الرمزية بنسبة 3.93% إلى 16.91 دولارا.
وتزامن هذا الأداء الإيجابي مع انتعاش حركة التداول بالسوق وارتفاع القيمة السوقية لمجمل العملات 0.51% إلى 3.16 تريليون دولار، في دلالة على إقبال المستثمرين على الشراء.
ويتوقع تعرض سوق العملات المشفرة لموجة بيع وتجنب المستثمرين المخاطرة في ظل توتر العلاقات الجيوسياسية بين أوروبا وأمريكا، بسبب عزم واشنطن عقد مباحثات سلام بين روسيا وأوكرانيا دون حضور ممثلين عن أوروبا. وفق مواقع اقتصادية.
وتزداد مخاوف نشوب حرب تجارية عالمية بسبب السياسات الحمائية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى استهداف كل الدول برسوم جمركية على الواردات.
ماذا بشأن بتكوين؟
توقع لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة "بلاك روك" الشهر الماضي، وصول عملة "بتكوين" المشفرة إلى مستوى 700 ألف دولار، في حال خططت صناديق الثروة السيادية لتخصيص 2% إلى 5% من استثماراتها للعملات المشفرة، بحسب وكالة بلومبيرغ.
وسجّل سعر عملة "بتكوين" مستوى قياسيا تجاوز 109 آلاف دولار قبل ساعات على تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، في الـ20 من كانون الثاني/ يناير الماضي علما بأنه أعلن عن خطط لإلغاء الضوابط التنظيمية على قطاع العملات المشفرة، وأطلق "عملة ميم" تحمل اسمه.
وارتفعت قيمة العملة الرقمية الأكبر في العالم منذ فاز ترامب في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر بنحو 60 في المئة، لتتجاوز عتبة 100 ألف دولار لأول مرة مطلع كانون الأول/ديسمبر.
جاء ذلك بعدما أعلن أنه سيعيّن فور توليّه منصبه بول أتكينز، المؤيد لتطوير العملات الرقمية، رئيسا لهيئة تنظيم الأسواق المالية، ما عزز الآمال بأن الرئيس الجديد سيلغي الضوابط التنظيمية المفروضة على القطاع.
ورغم أنه وصف العملات المشفرة في الماضي بأنها "احتيال"، بدّل ترامب موقفه وبات من أشد المدافعين عنها في أثناء حملته الانتخابية.
وعندما وصلت "بتكوين" إلى مستوى 100 ألف دولار التاريخي، كتب ترامب على "تروث سوشال" "تهانينا يا أصحاب بتكوين!! 100 ألف دولار! لا داعي للشكر!! سنعيد معا لأمريكا عظمتها!".