التقى والي الولاية الشمالية الاستاذ عابدين عوض الله، بمكتبه الأحد اللجنة المشكلة من مجلسي السيادة والوزراء لمعالجة مشكلة معبري اشكيت وارقين الحدوديين ،برئاسة اللواء شرطة حقوقي عبد الرحمن بدوي عبيد مساعد المدير العام للعمليات الجمركية ذلك بحضور منسق شؤون التوأمة والمغتربين والمعابر بالولاية الاستاذ محمد عوض محمد خير.

واطلع والي الشمالية على برنامج عمل اللجنة المتمثلة في معالجة آثار القرار المتعلق باورنيك ال lM ،في مدة اقصاها أسبوع ،والذي أثر على بعض الشرائح من المواطنين الذين يستوردون بضائع بصورة شخصية.وستقوم اللجنة خلال أسبوع بحصر البضائع ووضع الحلول اللازمة لها.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الاستاذ عثمان ميرغني وورجغة ياسر العطا

عندما قال ياسر العطا ان قائد الجيش سيحكم 4 دورات انتخابية كرئيس لمجلس السيادة فقد كشف عن امر مكشوف اصلا وهو طمع العسكر في السلطة حتى بعد ان دمروا البلاد واحالوها خرابة بهذه الحرب ما زالت السلطة اكبر همهم!
الاغرب من ورجغة ياسر العطا تعليق الاستاذ عثمان ميرغني!
الذي قال بالحرف الواحد " اذا لم تنجح القوى السياسية في كسب ثقة المواطن.. فإنه لن يقايض أمنه بأية شعارات..
اسمعوا كلامي قبل فوات الأوان.. " انتهى
حقيقة لم افهم ما هو مكان المواطن وامنه من الاعراب في هذا السياق؟
وهل ياسر العطا ورفاقه من العسكر الفاشلين نجحوا في توفير الامن للمواطن ؟ هل المواطن الان يمتلك الامان حتى لا يقايضه بالشعارات؟ انت تقايض بشيء تملكه ولكن كيف تقايض ما لا تملكه اصلا!
العطا والبرهان ومن ورائهم الكيزان لا يقدمون للمواطن سوى الوعيد باستمرار الحرب مائة عام يعني مزيد من القتل والدمار والخراب !
فعلى اي اساس بنى عثمان ميرغني فرضيته المفخخة بان القوى السياسية هي الفاقدة للثقة وعليها ان تسعى لكسبها في مقابل الثقة المطلقة التي يمتلكها العسكر اذ يلتمس المواطن الامان تحت بوتهم! في حين ان هؤلاء العسكر الملاعين يتقاتلون وسط المواطنين بالاسلحة الثقيلة والطائرات والمسيرات في ابشع عملية استخفاف بحياة الناس وممتلكاتهم!
اسطورة ربط الامان والاستقرار بالعسكر ومحاولة التضليل بان المواطن السوداني يجب ان يلتمس النجاة في حكم العسكر وينظر الى القوى السياسية كمهدد لامنه ، هذه الاسطورة سقطت تماما بعد هذه الحرب التي اسقطت عن هؤلاء العسكر حتى ورقة التوت!
العنوان الاكبر من عناوين الفجيعة الوطنية الان هو المؤسسة العسكرية التي انقلبت على المدنيين بزعم حماية البلاد من الحرب الاهلية وبعد ذلك تقاتلت فيما بينها على غنائم السلطة والمواطن المسكين دفع الثمن!
الطائرات التي تقصف الانسان والحيوان والشجر والحجر لا تقلع من دار حزب الامة!
المدفعية الثقيلة لا تنطلق قذائفها من دار الحزب الشيوعي
التاتشرات والمدرعات لا تخرج من دار المؤتمر السوداني .
الذي احال حياتنا الى جحيم هو الجيش والدعم السريع والاخطبوط الامني العسكري الكبير المسمى حركة اسلامية .
هذا الثلاثي سلب منا الوطن الامن بالحرب!
وصحفيوه يرغبون في سلب عقولنا لنردد بلا تفكير ان ازمتنا الكبيرة في القوى السياسية والعسكر والاخطبوط الكيزاني براءة

   

مقالات مشابهة

  • شويغو يلتقي زعيم كوريا الشمالية في بيونغ يانغ
  • خلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية
  • جوزيه جوميز يكشف أكبر مشكلة تواجه نادي الزمالك
  • سلطنة عُمان تشارك في الاجتماع الـ/83/ للجنة محافظي البنوك المركزية الخليجي
  • الاستاذ عثمان ميرغنى .. فقدان البوصلة الفكرية و”تشتيت الكورة”!!
  • الاستاذ عثمان ميرغني وورجغة ياسر العطا
  • والي جهة مراكش آسفي يترأس اجتماعا من اجل وضع برنامج شامل يخص معالجة البنايات المهددة بالانهيار بالمدينة العتيقة
  • المساوى والقعود يتفقدان سير التجهيزات في ساحة الفعالية المركزية بالمولد النبوي في تعز
  • محمد الشرقي يلتقي اللجنة المنظمة لمنتدى أسواق الطاقة
  • محمد الشرقي يلتقي اللجنة المنظمة لمنتدى أسواق الطاقة الـ12 ويطّلع على تحضيرات استضافته في الفجيرة