الاسواء من الصهاينة بعض المحسوبين عرباً ومسلمين انظمة واتباع لها ويحاولون ان يتفوقوا على المجرم نتنياهو ومثله الاعلى الصهيوني جابونتسكي ويتصدر كل هذا اعلام الانظمة المطبعة وخاصة في شبه الجزيرة العربية والخليج .
لهذا عندما نقول ان هؤلاء ارتعبوا بعد طوفان الاقصى اكثر من الصهاينة فهذه حقيقة والسبب ان وجودهم يرتبط بوجود الكيان الذي زرعته بريطانيا المسمى اسرائيل وهي من طبيعة العبيد.
حزب الله رد ورده لا يهم ان كان ابتدائياً او نهائياً واي كلام خارج هذا المعنى مردود على من لم يقذف بقنينة ماء لغزة ويوصل البضائع والمنتجات عبر جسور برية بعد حصار اليمن وقواته المسلحة لهذا الكيان بحرياً ومن يسخر موانئه لترسوا السفن بعد ان اصبح ميناء ام الرشراش في الطرف الشمالي للبحر الأحمر فارغا وتراجعت مواني فلسطين المحتلة على البحر المتوسط بنسب قياسية .
حقيقة رد حزب الله ستكشفه الايام والليالي كما قال سماحة السيد حسن نصر الله واي كلام خارج هذا السياق خاصة من الصهاينة العرب لا معنى له ولا ينبغي الالتفات اليه فحال هؤلاء خاصة في وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي كلاباً تنبح وذبابا يزعج وسياتي الوقت الذي تخرسهم فيه الحقائق والمتغيرات وسيعرف الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .
في اجتماع قيادة وزارة الدفاع اليمنية كان واضحاً اللواء الركن الوزير محمد ناصر العاطفي في كلمته عندما قال القوات اليمنية المسلحة في اعلى الجهوزية ولدينا بنك اهداف داخل فلسطين المحتلة فنحن اعدينا لهذه المواجهة عدتها والرد على قصف المنشآت اليمنية وميناء الحديدة آت لا محالة ومعركة الاسناد مستمرة ولن تتوقف الا بوقف العدوان والابادة الجماعية ورفع الحصار على غزة.
اليمن ومحور المقاومة لن يتركوا فلسطين وحرب الابادة يجب ان تتوقف وازدحام الاساطيل وحاملات وبوارج امريكا سنحولها الى فرصة لحسم المعركة مع كل هذا الاجرام والتوحش الكوني على فلسطين وشعوب امتنا .. نحن متوكلون على الله ولله الامر من قبل ومن بعد .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: عزلة الصهاينة تتفاقم.. طرد رجل أعمال صهيوني من فندق سويسري
الثورة نت/
كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني، بأنه لا يزال مستوطنو الكيان المُحتل يتعرضون للنبذ والطرد في دول الخارج، بالإضافة إلى المحاسبة القضائية، وذلك نتيجة موافقتهم، أو حتى سكوتهم عن حرب الإبادة التي يشنّها العدو على قطاع غزة ولبنان.
وتعكس هذه الإجراءات رفض الرأي العام العالمي، للممارسات والانتهاكات الصهيونية الجسيمة لحقوق الإنسان.
وتحدّثت وسائل إعلام العدو، عن حادثة حصلت مؤخراً مع رجل أعمال صهيوني كبير رُمي مع عائلته خارج فندق في سويسرا.
وفي التفاصيل، استدعى فندق “The Tschuggen Collection” في بلدة أروزا السويسرية، الشرطة، عند الساعة 23:30، لطرد يانيف بيندر، المدير العام السابق لصندوق الاستثمارات الصهيوني “بساغوت”، مع عائلته المكونة من سبعة أفراد.
وادعت وسائل إعلام العدو، أنّه عندما حاول بيندر التحدث مع المدير، اشتبك معه، واتهمه المدير بالفظاظة، مما دفع بيندر للتمسك بالبقاء حتى صباح اليوم التالي بسبب حالة زوجته، إلا أن المدير أصر على طردهم فوراً.
وزعم الصهيوني بيندر أنّه لم يفهم “سبب عدوانية المدير.. سألناه إذا كانت لديه مشكلة في كوننا يهود، فأجاب بنعم”.
وتابع: إنّه في تلك اللحظة “كانت المهزلة”، بحيث “استدعى المدير الشرطة، وعندما سألناهم عن حقهم في فعل ذلك، أوضحوا أنه بموجب القانون، يحق لصاحب الفندق إخلاء النزلاء إذا أراد”.
وقال رجل الأعمال الصهيوني: “مررنا بصدمة رهيبة، كانت كراهية صرف.. أنا على قناعة لا لبس فيها أنها لاسامية.. ولا أعلم ما إذا كان هذا قد حدث بسبب الحرب في غزة”.
وفي ردّ على الادعاءات، أشارت إدارة الفندق، إلى أنّه “نرفض طريقة وصف الأمور، هذه ليست حالة لاسامية”.
وقبل نحو أسبوعين، أفاد الإعلام البرازيلي، بأمر محكمة في البرازيل الشرطة بفتح تحقيق مع جندي صهيوني يزور البلاد، وذلك بشبهة “تورّطه في ارتكاب جرائم حرب خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة”.
وكانت قد قدّمت مجموعة من 620 محامياً في تشيلي دعوى ضد الجندي الصهيوني، سار هيرشورين، من الكتيبة 749، المتهمة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة، وذلك في أوائل الشهر الجاري.
وفي سريلانكا الشهر الماضي، اضطر جندي صهيوني للفرار من البلاد بعد أن تم التعرف عليه من قبل مجموعة مؤيدة للفلسطينيين، وذلك بسبب تهمة قتله مدنيين في غزة، بحسب ما ذكر موقع “تايم أوف إسرائيل”.