أشهر اللاعبين والمدربين المستفزين والمتنمرين
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
عدد لا بأس به من اللاعبين في تاريخ الساحرة المستديرة، الذين دفعوا الحكام والخصوم إلى أقصى حدودهم، أو تغلبوا على الجماهير الحاضرة، بتصرفاتهم المستفزة وتنمرهم.
فمن تصرفات جيمي فاردي الغريبة كل أسبوع، وليس انتهاء بسيرجيو راموس وبيبي، شهدت الجماهير الكروية في جميع أنحاء العالم عددا كبيرا من اللاعبين المحرضين والمتذمرين والمستفزين والمتنمرين.
ويعد الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز، حارس أستون فيلا الإنجليزي حاليا، أكثر اللاعبين استفزازا لخصومه وجماهير الفريق المنافس، حيث يتصرف بغرابة واستفزاز في المباراة، خاصة خلال تنفيذ ركلات الترجيح.
وهناك أيضا عدد من لاعبي كرة القدم والمدربين الذين تهكموا على اللاعبين والمدربين المنافسين، أبرزهم دييغو سيميوني وجوزيه مورينيو.
وهذه قائمة تضم أبرز اللاعبين والمدربين الذين تركوا بصمتهم كمستفزين ومتنمرين في الملاعب:الحارس الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز: من 2012 إلى الوقت الحاضر.
الويلزي روبي سافاج: 1993-2008.
المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني: من 1987 إلى الوقت الحاضر.
المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو: من 1980 إلى الوقت الحاضر.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
النائب أحمد مقلد: سيذكر الحاضر والمستقبل ما قدمته مصر العروبة للقضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب أحمد مقلد، أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إن الدولة الوطنية المصرية ليست مجرد داعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ولكنها تحمل بمعنى الكلمة هموم القضية منذ ميلادها جيلا بعد جيل وكأن قدر مصر أن تكون المدافع الأول عن المقدرات العربية في كل الانهيارات التي تمر بها المنطقة، وفى مقدمتها قضية العرب المركزية قضية القضايا القضية الفلسطينية.
وأكد مقلد في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن الدولة الوطنية كانت حاضرة في كل مشاهد القضية الفلسطينية سواء في اجتماعات الفصائل الفلسطينية بالقاهرة لرأب الصدع وإعادة ترتيب البيت الفلسطيني من الداخل والعمل على إحياء منظمة التحرير الفلسطينية وتوحيد الكلمة الفلسطينية تحت مظلتها، والوقوف أمام كافة المخططات الرامية لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الشعب العربي الفلسطيني من أراضيه المحتلة وحصار وتجويع الشعب الفلسطيني، مبادئ ثابتة والتزامات أخلاقية الزمنا أنفسنا بها، لم تزحزحها قيد انملة الضغوط التي تمارسها أقوى دول العالم أو الإغراءات التي يتم التلويح بها اقتصاديا، لتسطر الدولة الوطنية المصرية ملحمة دبلوماسية وسياسية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي فى التصدي للعدوان على الشعب الفلسطيني وحماية الأراضي الفلسطينية والمصرية والدفاع عن الأمن القومي العربي بمواقفها المشرفة التي اتسمت بكل معانى العزة والكبرياء الوطني.
وأضاف أن ما قام الشعب المصري العظيم من خلال مؤسسات المجتمع المدني من إرسال المساعدات الإغاثية لأشقائه من أبناء الشعب الفلسطيني المقاوم كان نموذج حي لتقاسم كسرة الخبز رغم الصعوبات الاقتصادية.
وأوضح أمين سر لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن موقف مصر لم نشهده من أعتى الديموقراطيات وأكثر الشعوب تشدقا بالديموقراطية وحقوق الإنسان .
وتابع: "سيذكر الحاضر والمستقبل ما قدمته مصر العروبة بأحرف من نور وكيف كان للدولة الوطنية المصرية الدور الحاسم في مقاومة مخططات تصفية القضية الفلسطينية".