محافظ القليوبية يخفض الحد الأدنى للقبول بمدارس الثانوي العام إلى 225 درجة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
وافق المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية على ما جرى عرضه من الأستاذة سماح ابراهيم وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية بشأن تخفيض الحد الأدنى للقبول بمدارس الثانوي العام إلى 225 درجة.
كما قرر محافظ القليوبية النزول بمجموع درجات فصول الخدمات المسائية للقبول لطلاب الصف الأول الثانوي العام 2024/2025 إلى 185 درجة من الطلاب الحاصلين على الشهادة الاعدادية من أبناء المحافظة وذلك تيسيرا على اولياء الامور والطلاب وحرصا على مستقبلهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحد الأدنى للقبول الصف الأول الثانوي العام المهندس أيمن عطية محافـظ القليوبيــة وكيل وزارة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
تحوّل أخضر في قنا.. الطاقة الشمسية تحل محل الكهرباء بالمنشآت الحكومية |تفاصيل
استعرض الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، عددًا من المشروعات المقترح تنفيذها ضمن مبادرة "قنا صديقة للبيئة"، والتي تشمل تحويل مبنى الديوان العام للمحافظة، ومبنى الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، من الاعتماد على الكهرباء إلى العمل بالطاقة الشمسية، وذلك في إطار جهود المحافظة لتعزيز الاستدامة البيئية وتحقيق التنمية الخضراء.
جاء ذلك خلال اجتماع موسع لمناقشة تنفيذ عدد من المشروعات التابعة للمبادرة، برئاسة الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، وبحضور الدكتور حازم عمر، نائب المحافظ، واللواء حسام حمودة، السكرتير العام للمحافظة، والدكتورة أماني صلاح، مدير شؤون البيئة بالمحافظة، ومحمد حلمي، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية بالمحافظة.
ووجّه المحافظ بتجهيز كراسة الشروط والمواصفات لطرحها أمام الشركات المنفذة، كما تم استعراض بعض الدراسات التي أُجريت لتحديد محاور العمل على تحويل محافظة قنا إلى محافظة صديقة للبيئة، تمهيدًا لتنفيذها على أرض الواقع.
وأوضح محافظ قنا أن محاور تنفيذ المبادرة تشمل زيادة المساحات الخضراء، وتطوير المشاتل باستخدام أحدث أصناف الشتلات الموفرة للمياه، وإنارة عدد من أعمدة شوارع المدينة بالطاقة الشمسية.
وأضاف أن المبادرة تتضمن التوسع في استخدام الطاقة المتجددة، وتعزيز الاعتماد على الطاقة النظيفة، وإدارة المخلفات بشكل مستدام، فضلًا عن دعم وسائل النقل المستدام من خلال تشجيع استخدام الدراجات والمشي، والاعتماد على وسائل النقل العام، والحد من استخدام السيارات الخاصة، إلى جانب التوسع في تطبيق معايير البناء الأخضر وزيادة المساحات المزروعة بالأشجار.