وزير خارجية لبنان ومسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي يبحثان التطورات الميدانية بالمنطقة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
بحث وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال اللبناني الدكتور عبدالله بو حبيب، هاتفيا ، مع مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل ، التطورات الميدانية في جنوب لبنان والمنطقة.
إعلان الطوارئ في لبنان بعد احتدام الصراع بين حزب الله وإسرائيل إسرائيل تحرق جنوب لبنانوأكد وزير الخارجية اللبناني ، خلال الاتصال الهاتفي ، وفقا لوكالة الأنباء الوطنية اللبنانية للإعلام ، ضرورة أن يمارس الاتحاد الأوروبي ضغوطا على إسرائيل لتوقف عدوانها المستمر على لبنان والالتزام بتنفيذ القرار 1701 ".
وأكد الجانبان أهمية استمرار الجهود والمساعي لإيقاف إطلاق النار في غزة باعتباره المدخل الأساس لوضع حد للتصعيد الدائر في المنطقة وتجنيبها حربا شاملة".
من جانبه، أكد بوريل تأييده "موقف لبنان المطالب بالتطبيق الفوري لقرار مجلس الأمن رقم 1701.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير خارجية لبنان لبنان السياسة الخارجية الاتحاد الأوروبي عبدالله بو حبيب
إقرأ أيضاً:
غدا.. وزير خارجية فرنسا يزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية
ذكرت وسائل إعلام عربية ان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو سيزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية الأربعاء لدعم مساعي وقف إطلاق النار في غزة.
وفي تصريحات سابقة؛ قال وزير خارجية فرنسا جان-نويل بارو انه “صدم” من دعوات وزراء إسرائيليين من اليمين المتطرف إلى إعادة استيطان قطاع غزة معتبرا أنها “تصريحات خطرة للغاية ومستفزة”.
وذكرت فرانس برس أن بارو يعتبر أن “الاستيطان العدواني المستمر منذ عامين بتحريض وتشجيع بعض الوزراء في حكومة (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو يشكل انتهاكا واضحا للقانون الدولي”.
وأضاف الوزير الفرنسي “سماع تصريحات عن وجوب احتلال شمال غزة أمر يصدمني، وهي آراء خطرة للغاية تضر بالحل الوحيد الذي قد يضمن السلام والأمن الدائمين لإسرائيل، وهو حل الدولتين”.
وتطرق جان-نويل بارو إلى أن باريس فرضت عقوبات على 28 مستوطنا إسرائيليا متطرفا في وقت سابق من هذا العام.
وصرّح الوزيران اليمينيان المتطرفان إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بأنهما يريدان إعادة احتلال جزء من قطاع غزة حيث تشن إسرائيل حربا على القطاع منذ أكثر من عام.
وفي العام 2005، انسحبت إسرائيل من قطاع غزة ودمرت المستوطنات هناك ونقلت نحو 8 آلاف إسرائيلي كانوا يعيشون هناك.