سرقا الدّراجات الآليّة من الـزيتونة باي... فوقعا بقبضة الامن!
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:
"في إطار الملاحقة المُستمرّة للمتورّطين بعمليّات سرقة الدّراجات الآليّة في مختلف المناطق اللّبنانيّة وتوقيفهم، وبنتيجة الجهود الاستعلاميّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في شعبة المعلومات، توافرت معطيات لعناصر هذه القطعات حول ضلوع شخصَين مجهولَين بعمليّات سرقة دراجات آليّة في العديد من مناطق بيروت.
على أثر ذلك، باشرت الشّعبة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف المشتبه فيهما.
بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، تمكّنت من تحديد هويّتَيهما، وهما:
- م. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري)
- م. ح. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري)
بتاريخ 20-08-2024 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفتهما إحدى دوريّات الشّعبة، بالجرم المشهود، على متن دراجة آليّة نوع "sym" لون ذهبي وأسود، تم ضبطها، وذلك في أثناء محاولتهما سرقة درّاجة لون أسود من محلّة "زيتونة باي" - وسط بيروت.
بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة قيامهما بسرقة العديد من الدّراجات من مناطق: "زيتونة باي"، عين المريسة، والواجهة البحريّة، وأنّهما كانا يقومان ببيعها لأحد الأشخاص في محلّة طريق المطار.
أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا مع الدّراجة المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أمن وبهجة.. الداخلية تنسج خيوط الأمان لاحتفالات رأس السنة.. صور
بين أضواء الزينة وأصوات الأجراس التي ترسم ملامح الفرح على المدن والقرى، يقف الأمن في قلب الحدث، يحرس الاحتفالات بأيدٍ ساهرة وعيون لا تغفل.
استعدادات وزارة الداخلية لاحتفالات رأس السنة الميلادية وعيد الميلاد المجيد لعام 2025 ليست مجرد خطة، بل سيمفونية أمنية دقيقة تعزف على أوتار الحذر واليقظة لضمان أن تسير هذه الليالي الاستثنائية في مسارها الآمن.
رفعت الوزارة درجة الاستعداد القصوى، متسلحة بخطة أمنية محكمة ترتكز على تأمين المنشآت الهامة والحيوية، دور العبادة، والمقاصد السياحية.
لا مجال للصدفة، فكل زاوية وكل شارع سيشهد وجودًا أمنيًا مكثفًا، بدءًا من الدوريات الأمنية المنتشرة حول المنشآت، وصولًا إلى تأمين الطرق والمحاور الرئيسية.
عصر التكنولوجيا في خدمة الأمن
سيارات الإغاثة المرورية، المجهزة بأحدث الأنظمة الأمنية، تقف على أهبة الاستعداد، موصولة بغرف عمليات تعمل على مدار الساعة.
هذه السيارات ليست مجرد مركبات، بل عيون ذكية تراقب وتتصدى لأي طارئ بسرعة ودقة.
الأمن بلمسة إنسانية
ولأن الأمان لا يكتمل دون شعور المواطن بالاهتمام، تأتي الشرطة النسائية كوجه آخر لهذه الاستعدادات، بين الحدائق العامة وأماكن الاحتفالات والرحلات النيلية، تنتشر تلك العناصر المؤهلة، تحمل في تعاملها مزيجًا من الحزم واللطف، لتضفي بعدًا إنسانيًا على المشهد الأمني.
التواجد الميداني واليقظة القصوى
القيادات الأمنية، في قلب الميدان، تتابع عن كثب سير العمل لضمان تنفيذ المهام بكفاءة عالية، المظهر الانضباطي للعناصر المشاركة ليس مجرد شكليات، بل رسالة طمأنة بأن الأمن حاضر بكل ثقله، وأن الاستعدادات بلغت أعلى درجات الجاهزية.
رسالة أمن وطمأنينة
بينما ينشغل المواطنون بفرحة الأعياد، يقف رجال الأمن كحراسٍ للبهجة، يعملون في صمت ليضمنوا أن تمر احتفالات هذا العام بلا منغصات.
إنها رسالة واضحة: استمتعوا بالأعياد، فالأمن خلف الكواليس يعمل بلا كلل، ليجعل من لحظاتكم ذكريات لا تُنسى، هكذا، تُكتب حكاية الاحتفالات المصرية هذا العام، بألوان البهجة والأمان، وبقلم يخطه رجال الداخلية بحذر ويقظة، ليبقى الفرح سيد المشهد.
انتشار قوات الامن
رجال الامن
تواجد أمنى لتامين المنشأت
ارتكازات أمنية
تكثيف أمنى
تمركزات أمنية
رجال الأمن
تواجد أمنى أمام الكنائس
ارتكازات أمنية بمحيط دور العبادة
مشاركة