اليوم 24:
2024-09-13@12:47:30 GMT

وفاة الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

توفي في ساعة مبكرة من صباح اليوم الصحافي جمال براوي بعظ معاناة طويله مع المرض.
براوي اشتغل رئيس تحرير عدة مجلات مثل لوجورنال، لاكازيات دي ماروك، شالانج، كما كتب عدة اعمدة في عدة مواقع بالفرنسية وشارك في برامج حوارية ضمن طاقم إذاعة MFM. و عرف بانتمائه لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات للشعبية.

ومؤخرا دخل براوي العناية المركزة بمستشفى الشيخ
خليفة بن زايد بالدار البيضاء في وضع حرج، حيث توفي فيها.

وقد نعته عائلته وعدد من الصحافيين والشخصيات.

كلمات دلالية جمال براوي

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

دراسات دولية تكشف معاناة 4 ملايين جزائري من الدعارة

أخبارنا المغربية - بدر هيكل

أفاد تقرير صادر عن المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية (OFPRA) لعام 2020، أن انتشار الدعارة في الجزائر يعزى إلى الأزمة الاقتصادية، والعنف الأسري، وتعاطي المخدرات، بالإضافة إلى انهيار نظام الدعم الاجتماعي التقليدي. هذا ما أكده الخبيران الفرنسيان جون لويس ليفيت (Jean-Louis Levet) وبول توليلا (Paul Tolila)، اللذان عملا في الجزائر على مدى خمس سنوات ونصف حتى عام 2019.

في كتابهما المعنون **"الداء الجزائري"** (Le mal algérien)، تناول الخبيران موضوعات قلما يتم التطرق إليها، بما في ذلك موضوع الدعارة. وأوضحا أن الدعارة "منتشرة بشكل واسع في الجزائر"، حيث تزدهر في المنتجعات الساحلية مثل تيشي (بمنطقة بجاية)، وكذلك في المدن الكبرى مثل الجزائر العاصمة، ووهران، وعنابة، وتلمسان.

يشير المؤلفان إلى أن أكثر من 4 ملايين شخص يعتمدون على الدعارة كمصدر للعيش. وجاء في التقرير: "في عام 2007، أفاد معهد جزائري مختص بالدراسات الاجتماعية بوجود نحو 1.2 مليون مومس سرية في الجزائر، وكل واحدة منهن تعيل ثلاثة أشخاص على الأقل، ما يعني أن نحو 4 ملايين جزائري يعيشون من الدعارة".

دراسة محلية: الدعارة في الجزائر بين العلن والخفاء

في سياق متصل، كشفت دراسة أعدتها الباحثة الجزائرية كلثومة بولخضراتي، بعنوان **"الدعارة الخفية في المجتمع الجزائري"** ونُشرت في المجلة الجزائرية للأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، عن قلة الدراسات الاجتماعية حول هذا الموضوع. وأوضحت الباحثة أن هذه القلة تعود إلى تخوف الباحثين من المجتمع، الذي يرفض هذه الظاهرة ويقمعها.

وذكرت الدراسة أن الدعارة في الجزائر تتخذ شكلين: دعارة رسمية تحاول السلطات حصرها جغرافياً ومراقبتها صحياً من خلال مراكز خاصة، ودعارة خفية تمارس بعيداً عن أنظار السلطات. وتشير الدراسة إلى أن جمع عينة البحث كان تحدياً كبيراً، حيث اعتمدت الباحثة على وسطاء مثل أصحاب محلات الأكل السريع وقاعات الحلاقة، وتمكنت من التواصل مع 53 مبحوثة.

خصائص المومسات ودوافعهن

أوضحت الدراسة أن أعمار المبحوثات تتراوح بين 16 و52 سنة، أغلبهن مطلقات أو أرامل، ويمارسن الدعارة بسبب الفقر أو وفاة الزوج. وتعتبر العديد منهن أن الدعارة هي وسيلة للانتقام من المجتمع، وأيضاً مصدر وحيد للعيش. بينما أشارت بعضهن إلى أن الممارسة ناتجة عن قضايا مثل الاغتصاب أو فقدان العذرية.

ممارسات وظروف الدعارة

بحسب الدراسة، تتم معظم الأنشطة الجنسية في بيوت خاصة يديرها قوادون، بينما تفضل بعض المومسات التعامل مباشرة مع الزبائن في الفنادق بحثاً عن الترف والأمان. وتكشف الدراسة أيضاً عن وجود ثلاثة نماذج لبيوت الدعارة، منها شقق في وسط المدن وأخرى في مناطق فوضوية وأخيراً فيلات تُستخدم كمكاتب توظيف للمومسات.

ختاماً، تكشف الدراسة أن الفقر هو السبب الرئيسي لتفشي الدعارة في الجزائر، رغم كونها دولة غنية بالموارد الطبيعية، مما يعكس معاناة الشعب الجزائري من نظام غير عادل يستغل ثرواته.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل وفاة ملكة جمال سويسرا.. «طحنها زوجها في الخلاط»
  • الفلبين تسجل 456 حالة وفاة بسبب حمى الضنك منذ بداية العام الجاري
  • إغلاق مساجد مراكش يسائل وزير الأوقاف
  • أول تعليق من اتحاد الكرة على وفاة إيهاب جلال
  • بعد صراع مع المرض.. وفاة إيهاب جلال مدرب الإسماعيلي
  • عاجل.. وفاة إيهاب جلال بعد صراع مع المرض
  • عاجل.. وفاة إيهاب جلال المدير الفني للإسماعيلي
  • تشييع جثمان شاب توفي بأزمة قلبية مفاجئة ببني سويف (صور)
  • ”الحوثي نهبنا يا رسول الله”.. هاشتاغ يمني يعبر عن معاناة الشعب مع المولد النبوي وافعال الحوثيين فيه
  • دراسات دولية تكشف معاناة 4 ملايين جزائري من الدعارة