شمسان بوست:
2024-11-02@16:28:12 GMT

موجة جديدة.. تهدد سكان اليمن

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

شمسان بوست / عبد الناصر الصديق /الأناضول:

ظهرت أعراض الكوليرا على عبده إبراهيم (62 سنة)، وتم عرضه على أحد الأطباء في ريف تعز، جنوب غربي اليمن، والذي أوصى بسرعة نقله إلى إحدى مستشفيات المدينة، ورغم أن المستشفى يبعد عن قريته نحو 10 كيلومترات فقط، لكن المسعفين لم يتح لهم الوقت لإنقاذه، ولفظ أنفاسه في الطريق إلى المستشفى.



وتعج مستشفيات مدينة تعز بعشرات المصابين بمرض الكوليرا الذي عاد إلى الانتشار مجدداً بالتزامن مع موسم الأمطار في البلاد، في ظل كثرة المستنقعات المائية، وانعدام المياه الصالحة للشرب.

وكشفت إحصائية رسمية حديثة عن ارتفاع أعداد الإصابات منذ مطلع العام الجاري إلى أكثر من 28 ألف إصابة، فضلاً عن 148 وفاة مرتبطة بالمرض في المحافظات الواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وتصدرت الضالع قائمة المحافظات في عدد الإصابات بعدد 6008 إصابات، تليها عدن بـ5746 إصابة، ثم أبين 4944، ولحج 4243، وتعز 4038، والحديدة 2233، ومأرب 653، وحضرموت الساحل 301، والبيضاء 199، وشبوة 147، وحضرموت الوادي 37، وسقطرى 27، والمهرة 20 إصابة.

وبيّنت الإحصائية الصادرة عن النظام الإلكتروني المتكامل للإنذار المبكر للأمراض، أنه من بين إجمالي الإصابات المُبلغ عنها، هناك 148 وفاة، 43 منها في محافظة لحج، و38 في أبين، و34 وفاة في تعز، و23 في عدن، بينما سجلت مأرب 7 وفيات، والحديدة وَفاتين، وفي المكلا وفاة واحدة.



وفي منتصف أغسطس/آب الجاري، أكدت مديرة قسم التمويل والشراكات في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية؛ ليزا دوتن، أمام الاجتماع الشهري لمجلس الأمن بشأن اليمن، أن عدد حالات الاشتباه بالإصابة بالكوليرا في جميع أنحاء اليمن، وصلت إلى أكثر من 147 ألف حالة، بينها أكثر من 118 ألف حالة في مناطق سيطرة جماعة الحوثيين.

والأربعاء الماضي، أعلنت منظمة “أطباء بلا حدود”، تسجيل أكثر من 2500 إصابة بأمراض الكوليرا والملاريا وحمى الضنك في مديرية موزع بمحافظة تعز، خلال الأشهر السبعة الأولى من عام 2024. وقالت المنظمة إنها عالجت ما مجموعه 2542 إصابة في مركز مفرق المخا للرعاية الصحية، والذي تدعمه منذ عام 2023، بهدف زيادة قدرة الرعاية الصحية الأولية في المناطق الريفية في محافظة ‎تعز، من بينها 965 إصابة ملاريا، و488 إصابة حمى ضنك، كما عالجت 1089 تظهر عليهم أعراض وباء الكوليرا.

وأشار وزير الصحة في الحكومة المعترف بها دولياً، قاسم بحيبح، في تصريحات صحافية، إلى انتشار وباء الكوليرا انتشاراً مقلقاً، مؤكداً أن “تراجع التمويل الدولي أثر بشكل كبير على الوضع الصحي، ويهدد حياة الكثير من الأطفال والنساء. الأوضاع قد تتفاقم مع استمرار السيول والأمطار الغزيرة التي ضربت عدة محافظات، ما يزيد من مخاطر انتشار الأمراض الوبائية”.

ويقول مسؤول الإعلام الصحي بمكتب الصحة في تعز، تيسير السامعي، لـ”العربي الجديد”، إن “محافظة تعز سجلت منذ بداية العام حتى 24 أغسطس 35 وفاة، و4618 إصابة مشتبهة، و695 إصابة مؤكدة بالفحص المخبري، ولا يمكن الحديث عن الإحصائيات على مستوى الجمهورية نظراً إلى حالة التكتم وعدم نشر الإحصائيات في مناطق سيطرة الحوثيين، لكن آخر إحصائيات منظمة الصحة العالمية أوردت تسجيل أكثر من 40 ألف إصابة، ومعظمها في مناطق الحوثيين”.

وأوضح السامعي أن “الوباء ظهر في 2016 مع انهيار المنظومة الصحية، وكثرة حالات النزوح، وانهيار منظومتي الصرف الصحي والمياه، وعدم حصول السكان على مياه نظيفة بسبب الحرب، وتعد الحرب عاملاً أساسياً في عودة الكوليرا الذي بدأ بالتلاشي في عام 2020، قبل أن يعود هذا العام للظهور من جديد. تتعاون وزارة الصحة مع شركاء التنمية الصحية من المنظمات الدولية والمحلية، وهناك جهود كبيرة لاحتواء الوباء، بما يشمل الجانب التوعوي والتثقيفي من خلال فرق المتطوعين المنتشرة في كل المديريات، والتي تقوم بتوعية الناس بالإجراءات الوقائية”

يتابع: “في الجانب العلاجي، قامت وزارة الصحة بتخصيص مراكز لاستقبال الإصابات في معظم المحافظات، وتقوم المراكز المتخصصة في تعز بتقديم الخدمات العلاجية للمصابين، ولدينا فرق للاستجابة السريعة في كل المديريات، ومهمتها رصد الحالات وتسجيلها ومتابعتها بحسب الإمكانيات المتاحة”.

وجاء تفشي الموجة الجديدة من وباء الكوليرا في ظل حالة تكتم شديدة من قبل جماعة أنصار الله “الحوثيين” حول أعداد الإصابات المسجلة، وكذا أعداد الوفيات بسبب الكوليرا في مناطق سيطرتها.



وفي إحاطته أمام مجلس الأمن في منتصف أغسطس/آب الجاري، قال المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، إن “النزاع في اليمن أودى بحياة مئات آلاف الضحايا، وأضعف النسيج الاجتماعي في اليمن، وقوض توفير الخدمات العامة فيه، ما جعل البلاد أكثر هشاشة في مواجهة الكوارث الطبيعية والمخاطر البيئية والأمراض، وبرز ذلك جلياً خلال الفيضانات التي شهدتها مؤخراً الحديدة ومأرب وتعز، إضافة إلى تفشي وباء الكوليرا”.



والأسبوع الماضي، أكدت منظمة “هيومن رايتس ووتش” أن زيادة حملات القمع من جانب الحوثيين ضد موظفي الأمم المتحدة والفضاء المدني في اليمن، يفاقم الأزمات الإنسانية المتعددة في البلاد، بما في ذلك تفشي الكوليرا وتداعيات الفيضانات التي أودت بحياة العديد من الأشخاص.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: وباء الکولیرا فی مناطق أکثر من

إقرأ أيضاً:

كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن

يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:

في كتابه الجديد “حرب” يكشف الصحفي الاستقصائي الأمريكي بوب وودوارد عن تفاصيل مثيرة حول لقاءات ومحادثات إدارة الرئيس جو بايدن والإيرانيين لاتخاذ قرار الحرب ضد جماعة الحوثي في اليمن، وقصف الأراضي اليمنية.

ويسلط الكتاب الضوء على الأزمات السياسية الاخيرة التي عصفت بالعالم والكيفية التي أدارت بها الحكومة الامريكية تلك الأزمات؛ بما في ذلك الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة وارتكاب جرائم الإبادة الجماعية.

وحسب الكتاب الذي أطلع عليه “يمن مونيتور” فقد خصص وودوارد جزء من صفحاته لكيفية اتخاذ الولايات المتحدة قرار شن ضربات جوية ضد الحوثيين والتي بدأت في 12 يناير/كانون الثاني 2024م.

وينقلها “يمن مونيتور” إلى العربية.

الصحفي الاستقصائي الأمريكي بوب وودوارد (Photo by JIM WATSON/AFP via Getty Images)

في يوم السبت 30 ديسمبر/كانون الأول، أطلق الحوثيون صاروخين باليستيين مضادين للسفن باتجاه سفينة حاويات تجارية كبيرة تدعى ميرسك هانغتشو . وأسقطت القوات البحرية الأميركية على متن السفينة يو إس إس غرافلي الصواريخ قبل أن تصل إلى هدفها. وفي اليوم التالي، عشية رأس السنة الجديدة، حاولت قوات الحوثيين في قوارب سريعة إغراق نفس سفينة الحاويات.

انطلقت مروحيات البحرية الأميركية من السفينتين أيزنهاور وجرافلي وأطلقت النار على الزوارق السريعة، التي ردت بإطلاق النار. وأغرقت الولايات المتحدة ثلاثة من الزوارق الصغيرة الأربعة، مما أسفر عن مقتل أفراد الطاقم. أما القارب الرابع فقد فر.

كان الرئيس بايدن في سانت كروا في جزر فيرجن الأمريكية لقضاء إجازته السنوية بمناسبة رأس السنة الجديدة مع السيدة الأولى. وكان جيك سوليفان (مستشار الأمن القومي الأمريكي) هو وزوجته ماجي جودلاندر قد سافرا معهم. وكانا يخططان لقضاء عطلة نهاية أسبوع مريحة في رأس السنة الجديدة على شاطئ البحر.

ومع ذلك، في صباح يوم رأس السنة الجديدة، كان الرئيس بايدن يجري مكالمة آمنة أخرى مع وزير الدفاع أوستن، والجنرال سي كيو براون (رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية)، وجيك سوليفان، وبريت ماكجورك (المبعوث الخاص لشؤون الشرق الأوسط) وآخرين لمناقشة ما إذا كان ينبغي لبايدن أن ينفذ ضربات مباشرة في اليمن ضد الحوثيين.

وقال أوستن وسي كيو براون إن الجيش سيحتاج إلى وقت للتحضير لضربة من هذا النوع، لذلك لم يأذن بايدن بضربات فورية لكنه أراد التأكد من قيامهم بالتخطيط.

“ماذا سيحدث إذا ضربنا تلك الأهداف؟” سأل بايدن، موجها أسئلة لمستشاريه. “ما هي الأضرار الجانبية؟ كيف قد يتفاعل الحوثيون؟ هل نحن مستعدون لرد فعلهم المضاد؟ هل شعبنا محمي؟ هل لدينا دفاع صاروخي كافٍ؟ هل لديكم الموارد التي تحتاجونها؟”

أوضح الرئيس أنه لا يريد استخدام القوة العسكرية على نحو من شأنه أن يؤدي إلى عواقب من الدرجة الثانية أو الثالثة. فالمنطقة كانت بالفعل أشبه ببرميل بارود قابل للاشتعال والانتشار على الفور.

وقال بايدن “جهزوا كل شيء واستعدوا للانطلاق”.

كما وجههم بالتنسيق مع حلفائهم لتقديم إدانة شديدة وتحذير للحوثيين من شن المزيد من الهجمات. وصدر بعد يومين بيان مشترك وقعته 13 دولة.

خلال شهر يناير (كانون الثاني)، استمرت هجمات الحوثيين. أخبر بايدن ماكجورك أنه يريد تجربة الدبلوماسية مع الإيرانيين بالإضافة إلى التهديدات واستخدام القوة. كان لابد من إدارة الشرق الأوسط بعناية. أراد بايدن أن يكون نشطًا، ولكن ليس نشاط مكثف كما كان أسلوبه. كان حريصًا على إخماد الشعور بالغرب المتوحش في الشرق الأوسط.

وكان لدى بايدن ثلاث رسائل واضحة للإيرانيين. وقال بايدن لماكجورك: “نحن لا نبحث عن صراع ضخم في الشرق الأوسط هنا، نريد احتواء هذا الصراع في غزة ولا نبحث عن حرب مع إيران”.

وأضاف بايدن “ولكن، ولكن، ولكن كبيرة، سنحمي شعبنا وسنحمي مصالحنا”.

وقال لماكجورك إن عليه تحذير الإيرانيين: “إما أن تتوقفوا عن هذا وإلا”.

توجه ماكجورك إلى مسقط، عاصمة عُمان. ولم تتواصل الولايات المتحدة بشكل مباشر مع الإيرانيين، بل استخدمت وسطاء، مثل العُمانيين. وكانت رحلة شاقة تجاوزت 7000 ميل.

وقال ماكجورك في رسالة نقلها العمانيون إلى علي باقري كاني نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين النوويين: “عليكم السيطرة على الحوثيين الذين يطلقون هذه الصواريخ على السفن”.

كان هذا الترتيب يبدو غريباً بالنسبة لماكجورك. فقد كان بوسعه أن يرى الإيرانيين على الجانب الآخر من الغرفة وكانوا هم يرونه. ولكنهم لم يتحدثوا إلى بعضهم البعض بشكل مباشر. وكان العُمانيون يمررون الرسائل ذهاباً وإياباً. ولكن كان هذا هو أفضل خيار للتواصل المباشر بين الولايات المتحدة وبين المرشد الأعلى لإيران.

“لا نستطيع السيطرة عليهم”، هكذا أجاب ممثلو إيران. وقد سمع ماكجورك هذه الإجابة منهم كثيراً. فقد كان يعلم أن إيران أوقفت تماماً، مؤقتاً على الأقل، الهجمات على القوات الأميركية في العراق. لذا فقد كان يعتقد أن بإمكانها إيقافها في البحر الأحمر. ثم نقل إليهم تحذير بايدن إلى ماكجورك.

وقال ماكجورك “إذا لم تتمكنوا من إيقاف الحوثيين، فسوف نستهدفهم بشكل مباشر. ويمكننا استهدافكم بشكل مباشر لأننا نحملكم المسؤولية”.

إيران لم تقدم أي التزام لماكجورك.

أمر الرئيس بايدن بشن ضربات جوية وبحرية ضد الحوثيين في تلك الليلة (12 يناير/كانون الثاني). وضربت الهجمات مواقع إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة للحوثيين ومناطق تخزين الأسلحة والرادارات بقنابل موجهة بدقة. وأطلقت غواصة تابعة للبحرية صاروخ كروز من طراز توماهوك. وانضم خمسة من حلفاء الولايات المتحدة – بريطانيا وهولندا وأستراليا وكندا والبحرين – إلى الرد. ورد الحوثيون بتحذير: “يجب أن تكون الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مستعدتين لدفع ثمن باهظ”.

ويعتقد ماكجورك أن هذا الأمر أظهر الطريقة المتعمدة والحذرة التي يستخدم بها بايدن القوة العسكرية.

وبعد أسبوع، أعلنت الإدارة الأمريكية والمملكة المتحدة عن حزمة من العقوبات ضد أربعة من كبار قادة الحوثيين. وكان الهدف من فرض العقوبات على الأفراد هو تقليل الضرر الذي قد يلحق بسكان اليمن البالغ عددهم 32 مليون نسمة، والذين كانوا يعانون بالفعل من المجاعة والحرب.

كان بايدن يريد زيادة الضغوط وتصعيد التهديدات إلى هذا الحد وتنفيذها. وكان أحد مبادئه الأساسية في السياسة الخارجية هو أن “القوى العظمى لا تلجأ إلى الخداع/المراوغة”. لذا لن يكون هناك مجال للخداع. وكان عازماً على تجنب حرب إقليمية أوسع نطاقاً.

حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سرية حصري- الحوثيون يتخذون إجراءات جديدة وسط مخاوف اغتيال قادة الجماعة الحوثيون بين طموح إقليمي وعبء ثقيل: هل ينجحون في خلافة حزب الله؟ (تحليل معمق) الحرب الباردة في الجنوب تتصاعد.. المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية على حافة المواجهة اغتيال حسن نصر الله فرصة لزعيم الحوثيين هل سيلعب الحوثيون دورا أكبر في صراع الشرق الأوسط؟ يمن مونيتور1 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين مقالات ذات صلة ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 كيف يمكن لإسرائيل أن تغير حسابات إيران النووية؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران وروسيا تقتربان من التوصل لاتفاق دفاعي 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق تقارير حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 كيف يمكن لإسرائيل أن تغير حسابات إيران النووية؟ 1 نوفمبر، 2024 إيران وروسيا تقتربان من التوصل لاتفاق دفاعي 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة 1 نوفمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على عدة محافظات 31 أكتوبر، 2024 وزير الخارجية اليمني يقول إن هناك تأثير للحرب في لبنان على اليمن 31 أكتوبر، 2024 ناسا ترصد ابتلاع الشمس لمذنب “الهالوين العظيم” 31 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 23º - 15º 35% 1.46 كيلومتر/ساعة 23℃ الجمعة 23℃ السبت 22℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن 1 نوفمبر، 2024 ذخائر بقرابة ملياري دولار أطلقتها البحرية الأمريكية لقتال الحوثيين 1 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬322 غير مصنف 24٬186 الأخبار الرئيسية 14٬926 اخترنا لكم 7٬060 عربي ودولي 6٬964 غزة 6 رياضة 2٬350 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬252 كتابات خاصة 2٬083 منوعات 2٬007 مجتمع 1٬840 تراجم وتحليلات 1٬796 ترجمة خاصة 77 تحليل 13 تقارير 1٬613 آراء ومواقف 1٬544 صحافة 1٬485 ميديا 1٬411 حقوق وحريات 1٬325 فكر وثقافة 901 تفاعل 815 فنون 481 الأرصاد 323 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • فيديو جديد للغارة الإسرائيلية على تقاطع غاليري سمعان.. وهذا عدد الإصابات
  • أكثر من 33 مليون نيجيري في دائرة الخطر: أزمة الجوع تهدد أكبر دولة في إفريقيا
  • البنك الدولي: يتهم الحوثيين في تعميق الأزمات الاقتصادية والخدمية في اليمن
  • أفريقيا.. تزايد الإصابات بجدري القردة بنسبة 500% ومخاوف من انتشار سلالة جديدة
  • إصابة جديدة تضرب دفاع الأهلي قبل مواجهة سيراميكا كليوباترا بالدوري المصري
  • الحرب في اليمن: عندما يصبح الراتب عائقًا أمام النصر على الحوثيين ..صحفي يكشف المستور
  • كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن
  • أين اختفى قائد الحوثيين الخفي؟ .. تقارير تكشف مغادرة الرجل الأخطر والمطلوب دوليا اليمن بشكل مفاجئ!
  • أستاذ بـ«طب الأزهر»: النساء أكثر إصابة بمتلازمة «الضغط على العصب الأوسط»
  • اتهامات متبادلة بين الحوثيين والحكومة حول الأثار في اليمن