وزير الإسكان: انتهاء تنفيذ 353 مشروع مياه وصرف صحي بالغربية بـ7.3 مليار جنيه
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
صرح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه خلال 10 سنوات في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، انتهت الوزارة من تنفيذ 10 مشروعات لمياه الشرب (إنشاء محطات - توسعة محطات - شبكات مياه)، بطاقة 300 ألف م3 يومياً، وكذا تنفيذ 343 مشروعا للصرف الصحى، بمحافظة الغربية، ومنها مشروعات ضمن المرحلة الأولى بالمبادرة الرئاسية «حياة كريمة» لتطوير الريف المصرى، وبلغت التكلفة الإجمالية لمشروعات المياه والصرف نحو 7.
وأشار وزير الإسكان، إلى أنه جار إنهاء وتنفيذ 5 مشروعات لمياه الشرب بمحافظة الغربية، بهدف تحسين الخدمة وزيادة الضغوط، وهى، مشروع شبكة مياه قطور، ومشروع توسعات محطة مياه سمنود، ومشروع استكمال شبكة مياه بسيون «خط الروبة»، ومشروع استكمال شبكات مياه المحلة الكبرى، ومشروع استكمال شبكات مياه سمنود، كما يجرى تنفيذ 4 مشروعات لصرف صحى الحضر، وهى، استكمال صرف صحي مدينة المحلة الكبري، واستكمال صرف صحي مدينة كفر الزيات، ومحطة معالجة صرف صحي شبراقاص، ومحطة معالجة صرف صحي بقلوله.
وأوضح اللواء إيهاب خضر، رئيس الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى، أن هناك 205 مناطق ريفية بمحافظة الغربية تتمتع بخدمات الصرف الصحى، بما نسبته 63.5% من المناطق الريفية، ويقطنها 2.9 مليون نسمة، بما نسبته 79.5% من سكان الريف، بينما تم وجارٍ توصيل خدمات الصرف الصحى لـ86 منطقة ريفية، نسبتها 26.8% من المناطق الريفية، ويقطنها 598 ألف نسمة، بما نسبته 16.3% من سكان الريف، ويتم العمل بتلك المناطق من خلال الهيئة القومية للمياه والصرف، وشركة المياه والصرف بالمحافظة، وبعضها ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسى الرئيس عبدالفتاح السيسى الريف المصرى الشرب والصرف الصحى القومية لمياه الشرب والصرف المجتمعات العمرانية المحلة الكبرى المحلة الكبري أول إسكان صرف صحی
إقرأ أيضاً:
تدويل حل «غزة»؟
أكد وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي أن خطة إعمار غزة التي سوف تقدّم إلى القمة العربية اليوم 4 مارس (آذار) سوف تكون خطة شاملة وتفصيلية يتم تبنيها ودعمها من المجتمع الدولي بأكمله.
وفي تأكيد صريح لا يحتمل الالتباس أكد وزير الخارجية المصري أن الخطة لن تكون مصرية أو عربية أو إسلامية فحسب، لكنها ستكون خطة عالمية متبناة من المجتمع الدولي بأكمله، لأن انفجار الوضع في غزة من دون حل وبلا سيطرة سيؤدي إلى فوضى شرق أوسطية يمكن أن تهدد السلم والأمن الدوليين.من هنا، لا بد من الانتباه بشدة، ويصبح لزاماً علينا جميعاً متابعة مخرجات قمة القاهرة الخاصة بغزة، وردود الفعل العالمية تجاهها، وبالذات ردود فعل واشنطن وتل أبيب حولها.
نتائج هذه القمة بالغة الأهمية، لأنه حتى كتابة هذه السطور، لا توجد على مائدة المقترحات والعروض سوى تلك الفكرة المستحيلة المذهلة التي تقدم بها الرئيس دونالد ترامب حول تحويل «غزة إلى ريفييرا»!!
هناك مشروعات مختلفة لمستقبل المنطقة يتم العمل عليها منذ اتفاقية سايكس – بيكو حتى يومنا هذا.
هناك اتفاقات «سيفر» و«لوزان» و«لندن» و«باريس».
وهناك المشروع الصهيوني الذي بدأ مرسمه في بازل بسويسرا.
وهناك مشروعات بن غوريون وإيغال ألون وشارون وغيورا آيلاند.
وهناك مشروع الهلال الشيعي ومشروع الدولة العثمانية الجديدة.
ويبقى أمر واحد وهو الأهم: وهو مشروع تعريب المنطقة بواسطة العرب!