في ظل الهدوء الذي عاد ليسيطر على مخيم عين الحلوة بعد الاشتباكات التي حصلت قبل اسبوع، بدأ النقاش يطال جواب اخرى من المعركة، وتحديدا الدور السياسي الموازي لكل التوترات الامنية.
وتقول مصادر مطلعة "إن الاستنتاج الاول كان غياب الدور الفاعل لـ"تيار المستقبل" عن التحركات السياسية التي سعت الى إحتواء الأزمة داخل المخيم بعد ان كان "التيار" احد البارزين والنافذين في هذا الملف.
وتشير المصادر الى ان غياب "تيار المستقبل" قد يكون عائداً الى قرار حاسم بعدم التدخل في القضايا السياسية ربما بقرار تعليق العمل السياسي، لكن الاكيد ان نفوذ "التيار الازرق" قد تراجع وان بنسب معينة في مدينة صيدا ومحيطها.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً: