وسائل إعلام إيطالية: التحقيق مع ربان يخت مايك لينش
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
قالت وسائل إعلام إيطالية اليوم الاثنين إن الادعاء العام الإيطالي فتح تحقيقا رسميا مع جيمس كاتفيلد ربان اليخت الفاخر الذي غرق قبالة صقلية الأسبوع الماضي في حادث أسفر عن مقتل مالك اليخت قطب التكنولوجيا البريطاني مايك لينش وستة آخرين.
ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من القرار. وفي إيطاليا، لا يعني التحقيق مع الربان أنه مذنب ولا أن يتم بالضرورة اتهامه رسميا بعد التحقيق.
وقالت صحيفتا لا ريبوبليكا وكورييري ديلا سيرا إن كاتفيلد، وهو نيوزيلندي عمره 51 عاما، يخضع للتحقيق فيما يتعلق بالقتل غير العمد وغرق السفينة.
وقال أمبروجيو كارتوسيو رئيس الادعاء في مدينة تيرميني إيميريسي إنه على الرغم من تعرض اليخت لظروف جوية مفاجئة للغاية فإنه من الممكن أن يكون هناك إهمال قد أفضى إلى القتل وغرق اليخت.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيطاليا اليخت منوعات أخبار خفيفة اليخت الفاخر غرق يخت مايك لينش إيطاليا اليخت منوعات
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: سماع دوي صفارات الإنذار في ترنوبل غربي أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام أوكرانية فجر اليوم الثلاثاء بأن سلسلة من الانفجارات وقعت في مقاطعة ترنوبل غربي أوكرانيا بالتزامن مع انطلاق صافرات الإنذار معلنة حالة التأهب الجوي.
وجاء في منشور "القناة 24" الأوكرانية على "تلجرام": "وقعت سلسلة انفجارات في مدينة ترنوبل وسط غارة جوية".
وكانت قناة "TSN" التلفزيونية قد ذكرت في وقت سابق أن التيار الكهربائي انقطع عن المدينة.
وأظهرت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، أن "صافرات الإنذار انطلقت في مقاطعة ترنوبل في الساعة 00.56 بتوقيت موسكو محذرة من غارة جوية".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية عن "وقوع عدد من الانفجارات في مدينتي كييف وأوبوخوف، ضمن مقاطعة كييف، وكذلك في مقاطعتي خاركوف وترنوبل".
وبدأت الهجمات على البنية التحتية الأوكرانية من قبل القوات المسلحة الروسية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، الذي كانت تقف وراءه الأجهزة الأمنية الأوكرانية.
وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، ومنذ ذلك الحين، تدوي صافرات الإنذار من الغارات الجوية في المقاطعات الأوكرانية كل يوم، وأحيانا في جميع أنحاء أوكرانيا.
وفي الوقت نفسه، أكدت موسكو مرارا أن الجيش الروسي لا يهاجم المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية.