المنتخب الوطني العراقي يباشر تدريباته في الدوحة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 26 غشت 2024 - 9:33 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- باشر المنتخبُ العراقي مساء أمس الأحد، إجراءَ أولى وحداته التدريبيّة في الدوحة، وذلك تحضيراً لمواجهةِ منتخبي عمان والكويت ضمن التصفياتِ المؤهلة لمونديال 2026.وذكر بيان لاتحاد الكرة العراقي ؛ أن مراكز التدريب في جامعةِ قطر احتضنت تحضيراتَ أسود الرافدين، وبمشاركة 18 لاعباً هم كل من: جلال حسن، علي كاظم، حسين حسن، محمد قاسم، أحمد يحيى، سعد ناطق، باشانغ عبدالله، زيد تحسين، هيران أحمد، أحمد مكنزي، صفاء هادي، مصطفى سعدون، مهند علي، اكام هاشم، حسن عبد الكريم، لؤي العاني، أمجد عطوان، مناف يونس.
الحصةُ التدريبيّة، التي حضرها عضو الإتحاد العراقيّ لكرة القدم أحمد الموسوي، تخللتها جوانبُ مختلفة وبإشرافٍ مباشرٍ من قبل الجهازِ الفنيّ الإسبانيّ لمنتخبنا الوطنيّ بقيادة خيسوس كاساس، وبدرجةِ حرارةٍ مرتفعةٍ وصلت إلى 35 درجة ومعدل رطوبة عالٍ وصل إلى 63 %، ومن المؤملِ أن يصعدَ المنتخبُ الوطني جرعاته التدريبيّة غداً الاثنين التي ستشهد انخراطَ اللاعبين محمد الطائي وريبين سولاقا وأسامة رشيد إلى جانبِ زملائهم.على صعيدٍ متصلٍ، التحقَ اليوم الإسباني أليخاندرو روسيلو ألماجرو اختصاصيّ العلاج الطبيعي بوفدِ المنتخب العراق ليكون أحدَ إضافات الجهاز الطبيّ للمنتخب الوطنيّ.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
[ جاهلية العملية السياسية الأميركية الحاكمة في العراقي ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
جاهلية اليوم عقيدة وتفكيرٱ وسلوكٱ وأخلاقٱ في العراق ، هي أطغى وأنجس ، وارذل وأتعس ، وأجهل وأركس ، وأعتى وابأس ، من جاهلية ما قبل الإسلام ….
جاهلية ما قبل الإسلام عالجها الله سبحانه وتعالى بالإسلام ، حيث عقيدة التوحيد كانت هي الدواء الشافي الذي عالج تلك الجاهلية العتية المرتكسة لعبودية غير الله سبحانه وتعالى …. فجاءت مقررات عقيدة التوحيد وشريعة الإسلام ومفاهيم القرٱن هي غير مرتكزات تلك الجاهلية الهوجاء الجاهلة الطاغية الطاغوت …..
أما جاهلية اليوم في العراق التي مبعثها العملية السياسية للإحتلال الحاكمة ، فهي جاهلية تعرف الإسلام وتستيقنه ؛ ولكنها تجحده نظامٱ سياسيٱ إجتماعيٱ أصلح حاكمٱ في/وللحياة ، لذلك لا يمكن علاج جاهلية اليوم في العراق بما عولجت به جاهلية ما قبل الإسلام والجاهلية الأولى التي سبقتها طغيانٱ وإنحرافٱ وسقوطٱ وكفرٱ …. بالإسلام …. !!!؟؟؟
والسبب في هذا وذاك هو لأن العلاج لتلك الجاهلية كان من غير جنس ونوع وفصل عقيدتها التي كانت تؤمن بها ، لذلك كان الإسلام الدواء لذلك الداء ….
فما هو جنس ونوع وفصل العقيدة الدواء لجاهلية العراق للحال الحاضرة المعاصرة …. !!!
لا بد أن تكون مثل العقيدة المغايرة للجاهلية حتى تكون دواءها الشافي المعافي … فما هي هذه العقيدة التي تصلح أن تعالج جاهلية اليوم في العراق التي يظنون قادة ومستبدو ومحتكرو ومخضرمو العملية السياسية الحكام الزعماء الطواغيت الطغاة المستبدون المنحرفون الذين يموهون بأنها يؤمنون —- زورٱ وتدليسٱ ، وبهتانٱ شيطانيٱ وتلبيسٱ — بالإسلام وعقيدته التوحيدية الإلهية ، وبغش معلن وخداع مكشوف …. !!!؟؟؟
وهل هناك أصلح ، وأوفر ، وأزكى ، وأنمى ، وأجدر ، وأفضل ، من عقيدة لا إله إلا الله على إجتثاث كل الجاهليات ودفنها وطمرها ، وجميع الطواغيت قلعٱ وإزالة ومحوٱ …. ؟؟؟!!!