القاهرة الإخبارية: انتشال جثامين 3 شهداء من منطقة الشوكة شرق رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أفادت مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، بسقوط شهيدة وعدد من الجرحى في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف مدرسة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وانتشال جثامين 3 شهداء من منطقة الشوكة شرق مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصف مدفعي إسرائيلي رفح الفلسطينية غزة الاحتلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نائب مدير جامعة الفاشر سابقاً ينعي شهداء بئر منطقة جديل واقف
ينعي نائب مدير جامعة الفاشر السابق ، الدكتور عبد الله موسى يعقوب ، رئيس مركز المدينة المنورة بمسجد حي السلام بمدينة الفاشر ، عند الله تعالي كل من صلاح محمد احمد ، محي الدين محمد احمد ، أشقاء أبناء مؤذن مسجد مركز المدينة المنورة الاخ الكريم محمد احمد ، من خيرة شباب الحي وهما في مقتبل عمرهما قد قتلا من قبل الأوباش المجرمين من دون أي ذنب جنوه ، ببئر منطقة (جديل واقف) ، إثر تدمير القوات المسلحة ، والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح لقافلتهم المحملة بعدد ضخم من الذخائر ، والمؤن ، والمعدات الحربية ، فضلاً عن تحييد المرتزقة الأجانب الذين كانوا ضمن القافلة لضمان وصول الإمدادات بمنطقة ” عد البيضة” التابعة لمحلية كليمندو جنوب شرق مدينة الفاشر.وقال أن مليشيا الدعم السريع الإرهابية بعد أن تم تدمير متحركهم ما وجدوا مايفرغون فيه جام غضبهم ، إلا عند هؤلاء الأبرياء العزل الذين ليست لهم أية علاقة بالحادث لا من بعيد ولا من قريب ، وجدوهم في بئر المنطقة الذين ذهبوا إليه ليأتوا بالماء لاهاليهم في قرية ” جديل واقف” فوجهوا إليهم بنادقهم المتعطشة للدماء فأردوهم قتلى من دون ان يسألوهم ، فإذا بهم يعادوا إلي القرية جنائز في مشهد مؤثر ، واليم جدا.سائلآ الله تعالى أن يتقبلهم ويجعلهم من أهل اليمين ويلهم أهلهم الصبر الجميل وحسن العزاء.وأضاف الدكتور عبد الله أن مآسي مدينة الفاشر وما حولها من قرى ، كثرت ، والقتل قد استحرّ بالناس من قبل هؤلاء الظلمة و أن غالب قتلهم للأبرياء والمساكين ، كالذي حدث في مناطق غرب مدينة الفاشر (شقرات ) وما حولها وأحداث معسكر زمزم للنازحين وما حوله ، وغيرها من أحياء مدينة الفاشر .ولفت ان حادث المستشفى السعودي (سبعون مريضآ يتلقون العلاج ، قتلوا في المستشفى بدانة دمرت عليهم مباني العنابر من فوقهم ) والذي أدين عالميآ ، سيبقى وصمة عار في جبينهم إلى يوم القيامة.واشار أن النصر لن يتحقق لهم ابدا بإذن الله تعالى طالما أن قتل الأبرياء ، والمساكين ، والعزل أصبح دأبهم ، وأنهم لم يجنوا سوى المزيد من الكراهية ، والبغض ، من قبل الناس عليهم .وذكر أن المليشيا لن تستطيع تطويع الناس بالسلاح وحده ، بإعتبار ان كل الناس سيحملون السلاح طال الزمان ام قصر ، وإستدل على ذلك بشباب ولاية الجزيرة الذين إنخرطوا في معسكرات القوات المسلحة كالأسود الضارية ، وتمكنوا من تحرير جزيرتهم من الظلم والإهانة.وحذر الدكتور عبد الله المليشيا بعدم الغرور بالإمدادات التي تأتيهم من بعض الدول المعادية لشعب السودان ، بأنها تريد توريطها مع كافة الشعب السوداني ، ثم يتركونها لمواجهة مصيرها المحتوم لوحدها .قال تعالي (إن الله يدافع عن الذين امنوا) ، (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون ) .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب