#سواليف

نشر #حزب_الله اللبناني تفاصيل جديدة عما أسماها ” #عملية_الأربعين” الانتقامية ضد إسرائيل وذلك ردا على #اغتيال القائد العسكري #فؤاد_شكر بهجوم طال معقل الحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وجاء في بيان لحزب الله، فجر الاثنين: “دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، نفّذت المقاومة الإسلامية عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 25-08-2024”.

وأورد البيان الآتي:

1- استهداف قاعدة ميرون، مربض نافيه زيف‏، قاعدة جعتون، مرابض الزاعورة، قاعدة السهل، ثكنة كيلع، ثكنة يوأف، قاعدة نفح، قاعدة يردن، قاعدة عين زيتيم، وثكنة راموت نفتالي، بـ 340 صاروخ كاتيوشا، وذلك ضمن المرحلة الأولى من عملية يوم الأربعين ردّا على العدوان الإسرائيلي ‏الغاشم على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدّى إلى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد فؤاد شكر رحمه ‏الله وعدد من أهلنا الكرام من نساء وأطفال.

مقالات ذات صلة مفاوضات الهدنة تصل لطريق مسدود ووفود تقنية تواصل التفاوض 2024/08/26

2- شنّ هجوم جوي في عمق الكيان بعدد كبير من ‏المسيرات الهجومية استهدف قاعدتي عين شيمر (قاعدة للدفاع الجوي الصاروخي المتعدد الطبقات) وغليلوت (قاعدة الاستخبارات العسكرية “أمان”)، وذلك ضمن المرحلة الثانية من عملية يوم الأربعين ردًّا على العدوان الإسرائيلي ‏الغاشم على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدّى إلى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد فؤاد شكر رحمه ‏الله وعدد من أهلنا الكرام من نساء وأطفال.

3- الساعة 15:00 استهداف منظومة فنية في موقع ‏المنارة بمحلقة هجومية انقضاضية أصابتها بشكل مباشر ما أدى إلى تدميرها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حزب الله عملية الأربعين اغتيال فؤاد شكر

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. موقع “غلوبس” الإسرائيلي يكشف الأضرار التي لحقت بمستوطنات الاحتلال الشمالية

الجديد برس:

أدت العمليات العسكرية التي ينفذها حزب الله ضد مواقع جيش الاحتلال والمستوطنات شمالي فلسطين المحتلة إلى أضرار كبيرة فيها، تُقدّر بنحو مليار شيكل، أي ما يزيد على 264 مليون دولار، بحسب ما يُشير الإعلام الإسرائيلي.

وعن هذا الواقع “المأساوي” بالنسبة إلى مستوطني الشمال، بفعل عمليات حزب الله، تحدث موقع “غلوبس” الإسرائيلي بالأرقام والتفاصيل، إذ تُظهر المعطيات “تضرر نحو 1,400 أصلٍ (عقار أو سيارة أو غير ذلك) منذ بدء الحرب، نصفها منازل سكنية في مستوطنات أُخليت، ومستوطنات لم تخلَ بعد”، على الرغم من أن “حجم الدمار في الشمال لم يتبيّن بعد بشكل كامل”.

وأفاد الموقع بتقديم “سلطة الضرائب نحو 5000 طلب للتعويضات لغاية شهر سبتمبر الجاري، وذلك من جراء أضرار مباشرة لحقت بالممتلكات في الشمال”.

وأشار إلى “تقديم الآلاف من أصحاب الأصول طلبات التعويض”، إذ “قدم حتى الآن 3000 طلب في إثر ضرر لحق بالمباني، ونحو 1000 طلب قُدم عقب ضرر بمركبة، و225 طلباً عقب ضرر بالأراضي الزراعية، ونحو 740 في إثر أضرار أخرى”.

ووفق معطيات المديرية المسؤولة عن وضع خريطة الأضرار التي لحقت بالممتلكات، فإن نحو 79% من الضرر بالممتلكات في الشمال منذ بدء الحرب، “نتج من نيران حزب الله، أي ما يعادل نحو 1,093 أصلاً”.

وبحسب المُعطيات، فقد صُنّف 141 أصلاً كأصول “تضررت بشكل كبير”، و32 أصلاً صُنّفت تحت إطار “ضرر كبير جداً”، و266 أصلاً تُصنّف مع ضرر “متوسط”، ونحو 178 أصلاً في مناطق تتعرض لإطلاق نار متواصل، معظمها في مستوطنتي “المطلة” و”المنارة”، والتي صُنفت كأصول “غير معروفة الضرر”، نظراً إلى عدم إمكانية مسح الأضرار التي لحقت بها.

وعقّب “غلوبس” على هذه الوقائع، قائلاً إن “التقديرات بأن وتيرة إطلاق القذائف الصاروخية من لبنان إلى المنطقة ستتناقص مع الوقت، هي تقديرات خاطئة، فالاتجاه في الأشهر الأخيرة يثبت العكس”.

ولفت الموقع إلى إطلاق نحو 1,307 صاروخاً من لبنان في اتجاه الشمال في أغسطس الفائت، مقابل 1,091 في يوليو الذي سبقه، وقبله 855 صاروخاً في يونيو.

وأشار إلى أن الصليات لم تتوقف مع افتتاح العام الدراسي الجديد، فقد سجلت عدة حالات اضطر فيها الطلاب لإيجاد مخبأ في الطريق إلى المدرسة أو العودة منها”.

لذلك، فإن المستوطنين ورؤساء السلطات في الشمال، “يحتجون منذ وقت طويل على المعالجة الناقصة لما يجري في المنطقة”، بحيث تبقى الإجراءات التي كان يُفترض بها حل الوضع، “حبراً على ورق”، و”بالكاد جلبت معها خطوات عملية”، بحسب “غلوبس”.

وإذ لفت الموقع إلى تصريحات وزير الدفاع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت خلال مناورة عسكرية، هذا الأسبوع، حاكت قتالاً برياً في لبنان، التي قال فيها إن “لدى الجيش مهمة لم تنفذ في الشمال، وهي تغيير الوضع الأمني وإعادة السكان إلى منازلهم”، فإنه أوضح أن المستوطنين الذي يريدون العودة “سيكتشفون أن لا مكان يعودون إليه”.

في هذا السياق، قال مراسل “القناة الـ 12” الإسرائيلية في الشمال، غاي فارون، إن “على جميع متخذي القرارات أن يصعدوا إلى الشمال، ليشعروا بصفارات الإنذار:”.

وأضاف أنه “الشمال عالم آخر، فيما حكومة إسرائيل لم تعالج منذ 11 شهراً مشكلة الصليات يوماً بعد يوم، ساعة بعد ساعة، الموجهة من حزب الله نحو المستوطنات.. الأمر لا يُصدق أننا في الوضع نفسه منذ 8 أكتوبر”.

وفي ضوء ذلك، سبق أن قال المراسل العسكري في إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن “الصورة الواضحة التي تنعكس من البيانات هي أن الشمال هو الضفدع الذي يغلي في الماء الساخن، وهذا الماء يغلي بشدة بالفعل”.

وذكر مراسل موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن “المزيد والمزيد من المستوطنات في الشمال تدخل إلى خط النار، وذلك مع اتساع نطاق هجمات حزب الله في الأشهر الأخيرة”.

بدوره، قال رئيس المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى غيورا زيلتس، في مقابلة إذاعية، إن “الشمال يواجه تحديين كبيرين جداً”، هما تهديد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وإخفاقات الحكومة.

وتابع أن ما يفعله جيش الاحتلال الإسرائيلي في الشمال لا يكفي، فـ”نتيجة عمله على مدى الوقت هي زيادة حزب الله من نشاطاته، وإطلاقه المزيد من الصواريخ الأبعد والأكثر تطوراً”.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة عن الهجوم الإسرائيليّ على مصياف.. ماذا كان يفعل حزب الله في المنشأة المُستهدفة؟
  • واشنطن تعرض تنازلات عن مصالحها في اليمن مقابل ضمان أمن “إسرائيل” البحري في رسائل جديدة لصنعاء
  • “أكسيوس”: غارة إسرائيل يوم الأحد كانت أول عملية برية تنفذها قوات إسرائيلية ضد أهداف إيرانية في سوريا
  • حزب الله يستهدف قاعدة “ناحل ‏غيرشوم” بالطائرات الانقضاضية
  • حزب الله يعلن استهداف قاعدة إسرائيلية بـ"أسراب" من "الطائرات الانقضاضية"  
  • طائرة مسيّرة إسرائيليّة تُحلّق في أجواء الضاحية الجنوبية... شاهدوا الفيديو
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إنشاء وحدة جديدة في الجولان ويكشف مهامها
  • بالأرقام.. موقع “غلوبس” الإسرائيلي يكشف الأضرار التي لحقت بمستوطنات الاحتلال الشمالية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده في عملية دهس قرب رام الله
  • مقتل “جندي” إسرائيلي واصابة اخر بـ عملية دهس في الضفة المحتلة