لبنان ٢٤:
2025-04-16@23:44:08 GMT

المعارضون العونيون منزعجون: خدلونا

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

المعارضون العونيون منزعجون: خدلونا

لا يزال النواب العونيون الذين استقالوا او اقيلوا من "التيار الوطني الحر" يعبّرون في مجالسهم الخاصة عن انزعاجهم من عدد من النواب في "تكتل لبنان القوي" الذين كانوا يعارضون توجهات رئيس "التيار" جبران باسيل لكنهم لم يتقدموا باستقالاتهم.
ووفق المصادر فإن تهديد البعض بالاستقالة مستمر منذ اسابيع لكنه لم يحصل حتى الساعة، علما ان باسيل لم يظهر للحظة اي تمسك بهذا النائب او ذاك بل يفضل خروجهم من "التيار" قبل الانتخابات النيابية المقبلة.


وتعتبر المصادر ان بعض النواب سيفقدون "صدقيتهم" في حال لم يستقيلوا بأنفسهم او اقالهم باسيل قبل قيامهم بأي خطوة لانهم سيخسرون رفاقهم المعارضين ولن يربحوا باسيل.


المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مسؤول يدعو إلى معاقبة الموظفين الذين يتسببون في صدور أحكام ضد الدولة بسبب قراراتهم التعسفية

دعا محمد بنعليلو، رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها إلى إقرار جزاءات على المسؤولين الذين يتمادون في إصدار قرارات تعسفية أدت إلى نزاعات إدارية قال القضاء كلمته فيها، وكبدت الدولة أموالا باهضة.

وانتقد بنعليلو خلال المناظرة الوطنية التي نظمتها الوكالة القضائية للمملكة حول « تدبير منازعات الدولة وفق مقاربة قائمة على المشروعية وحماية الحقوق » المنظمة اليوم بالرباط، ممارسات إدارية آخذة في الانتشار تجعل من « المصلحة الإدارية » أحد المبررات الجاهزة للعديد من القرارات، حينما تمنح الإدارة لنفسها صلاحية تقدير هذه « المصلحة » خارج القانون، بل أصبح الأمر علنيا ويتم تبنيه بشكل رسمي بلغة « معك الحق ولكن … ». واعتبر أن هذا السلوك يُعتبر أحد الأسباب الجوهرية لخلق المنازعات الإدارية.

واعتبر أن التقديرات والاجتهادات الشخصية خارج الإطار القانوني لا يمكن أن تعتبر إلا تجاوزا للسلطة وخرقا لمبدأ الشرعية ومسا بمبدأ الحياد الارتفاقي، بل وإضعافا لثقافة المسؤولية والمحاسبة داخل الإدارة، لأن السماح بهذا النوع من السلوك في مستويات معينة يُضعف الرقابة الداخلية ويشجع على انتشار الارتجال الإداري. بل اعتبر أن ذلك يشكل مسا بالمصلحة العامة نفسها التي يفترض أن يؤطرها القانون « لا تقديرات أشخاص تكبد الدولة خسائر مالية وتضعف الثقة في أدائها ».

من جهة اخرى اعتبر أن السياسات الحديثة لتدبير منازعات الدولة تعتمد على الوقاية بدل المواجهة، والوساطة بدل التصعيد، والتبسيط بدل التعقيد، والشفافية بدل الغموض.

واعتبر أن هذا النهج يساهم في تقليل النزاعات، وتجعل العلاقة بين المواطن والإدارة، أكثر كفاءة وعدالة.

كما دعا الى تعزيز آليات الشفافية والمساءلة داخل الإدارة، من قبيل إلزام الإدارات بنشر قراراتها المبدئية وسياساتها المهيكلة بشكل علني. وإحداث آليات مستقلة لمراقبة أداء الإدارات لضمان عدم تعسفها في استعمال السلطة، وربط المسؤولية بالمحاسبة

كلمات دلالية الدولة الرشوة المنازعات محمد بنعليلو

مقالات مشابهة

  • البابا فرنسيس يشكر الأطباء الذين أنقذوا حياته
  • أزمة التيار تتخطى البلدية..
  • فليخسأ الذين يزايدون علي موقف الجيش السوداني من الموقف في الفاشر
  • باسيل: مشكلتنا ليست مع الفساد بل مع منظومته
  • مسؤول يدعو إلى معاقبة الموظفين الذين يتسببون في صدور أحكام ضد الدولة بسبب قراراتهم التعسفية
  • زحلة: لائحتان ترفضان التيار وهذا هو حل جبران
  • حكم قطع صلة الرحم مع الأقارب الذين يكثرون من الإساءة إلي ولأسرتي؟.. الأزهر يجيب
  • سباق في زحلة بين لائحتين بلا التيار
  • انقطاع التيار الكهربائي عن عطبرة والدامر وشندي وبورتسودان بعد إصابة مسيرة لمحطة المقرن التحويلية عطبرة
  • بعد انقطاع التيار.. كهرباء الجنوب تستنفر ملاكاتها لمواجهة العاصفة الترابية