11 حالة إصابة بجدري القرود في كوريا منذ بداية 2024
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
قالت السلطات الصحية الكورية، اليوم الاثنين، إنه تم الإبلاغ عن 11 حالة إصابة بفيروس جدري القرود حتى الآن هذا العام في جمهورية كوريا، لكن جميع الحالات المكتشفة كانت من السلالة “كلايد 2” الأقل فتكا.
ونقلت وكالة الأنباء الكورية “يونهاب”، عن الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض قولها، إن آخر حالة تم الإبلاغ عنها كانت في الشهر الجاري، وعززت السلطات الصحية الفحص على الحدود للتعامل مع السلالة الجديدة المميتة، مشيرة إلى أن كوريا أبلغت عن 151 حالة إصابة بالفيروس في العام الماضي، مؤكدة أن الحكومة تواصل مراقبة التدفق المحتمل للسلالات الجديدة من الخارج.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
للمرة 235 على التوالي.. قوات العدو تهدم قرية العراقيب في النقب
الثورة نت/.
هدمت آليات وجرافات سلطات العدو الصهيوني اليوم الثلاثاء، خيام أهالي قرية”العراقيب” مسلوبة الاعتراف والمهددة بالاقتلاع والتهجير في منطقة النقب، للمرة الـ235 على التوالي منذ هدمها أول مرة يوم 27 يوليو 2010، وذلك بحماية قوات من الشرطة والوحدات التابعة لها.
وهذه المرة الـثانية التي تهدم فيها السلطات الصهيونية الخيام والمساكن المتواضعة التي تؤوي أهالي العراقيب منذ مطلع العام الجاري ولغاية اليوم، بعد أن هدمتها 13 مرة في عام 2024، و 11 مرة في العام 2023، و15 مرة في العام 2022، و14 مرة في العام 2021، في محاولاتها المتكررة لدفع أهالي القرية للإحباط واليأس وتهجيرهم من أراضيهم.
والمرة الأولى التي هدمت فيها السلطات الصهيونية العراقيب كانت في يوم 27 يوليو 2010، فيما نفذت الهدم في المرة السابقة يوم السابع من يناير الحالي.
ويصر أهالي قرية “العراقيب” على البقاء والتشبث بأرضهم ويعيدون نصب خيامهم من جديد كل مرة من أخشاب وغطاء من النايلون لحمايتهم من الحر الشديد في الصيف والبرد القارس في الشتاء، وتصديا لمخططات اقتلاعهم وتهجيرهم من أرضهم.
وتلاحق سلطات العدو الصهيوني بأذرعها كافة أهالي العراقيب بعدة أساليب وطرق بينها الاعتقالات بعدة تهم بذريعة البناء دون ترخيص وادعاء الاستيلاء على أراضي الدولة.
وفرضت السلطات الصهيونية غرامات باهظة على أهالي العراقيب وتواصل سياسات وممارسات التضييق والملاحقات والاعتقالات .
وتبقى في قرية العراقيب 22 أُسرة أفرادها نحو 86 نسمة، يعتاشون من تربية المواشي والزراعة الصحراوية، وتمكن السكان في سبعينيات القرن الماضي وحسب قوانين وشروط السلطات الصهيونية من إثبات حقهم بملكية 1250 دونما من أصل آلاف الدونمات من الأرض.