لبنان ٢٤:
2024-09-13@12:01:39 GMT

الرد الايراني قريب

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

الرد الايراني قريب

رجحت مصادر مطلعة أن يكون الرد الايراني او الرد اليمني على اسرائيل قريبا والا يطول لاسابيع، معتبرة "ان ما سيحصل هو اعطاء مهلة بسيطة لجولة التفاوض، وان لم يحصل اي تقدم فإن ضربة جديدة ستتلاقها تل ابيب او محيطها بشكل سريع".
وبحسب المصادر فان "حزب الله" اراد انهاء حالة التوتر الامنية في لبنان واراحة بيئته الحاضنة، لذلك كان اول من نفذ الرد، لكن الردود ستتوالى بشكل او بآخر لفرض وقف اطلاق النار في غزة، ومن غير الصحيح ان الرد الايراني سيكون شكليا بل سيكون اكبر من رد "حزب الله".


وتقول المصادر ان المرحلة المقبلة ستبقى مرحلة تصعيدية، وإن لم يكن ذلك مرتبطا بالساحة اللبنانية بشكل مباشر، لكن اشارة الامين العام لـ "حزب الله" للسيد حسن نصرالله الى امكانية استخدام الصواريخ البالستية في وقت قريب ليس خارج سياق الصراع.


المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الحرب الكبرى لن تقع

كتب طوني عيسى في " الجمهورية": التهديدات المتلاحقة التي يطلقها أركان حكومة نتنياهو بتنفيذ عملية عسكرية وشيكة في لبنان يُراد منها التهويل لا أكثر. والأرجح أنها تهدف إلى تحقيق هدفين:
-1 ممارسة الضغط المعنوي والنفسي على الجانب اللبناني،وتحديداً على «حزب الله » وبيئته السكانية، في محاولة للحدّ من اندفاعه العسكري لإشعال الجبهة الشمالية دعماً لغزة.
-2 رفع السقف عسكرياً في وجه «الحزب » وفرض معادلة رعب ميدانية تكون لمصلحة إسرائيل، ويُراد منها أن تظلل أي جولة محادثات جديدة يحضّر لها الأميركيون عبر الوسيط عاموس هوكشتاين.
 
-3 توجيه رسالة إلى إدارة الرئيس جو بايدن، هدفها التشويش وقطع الطريق على أي تقارب قد تسعى الإدارة إلى تحقيقه مع طهران، وتسجيل إنجاز سياسي في الشرق الأوسط، عشية الانتخابات الرئاسية الأميركية، في محاولة لدعم حظوظ المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس. وهذا التقارب الأميركي- الإيراني،إذا تحقق، سيترك مفاعيله على الملفات الإقليمية ذات الصلة، منلبنان إلى اليمن فبغداد، حيث ظهرت ملامح التقارب، قبل أيام،بالاتفاق على انسحاب القوات الأميركية من هناك.
إذاً، ما يريده الإسرائيليون في جنوب لبنان ليس «الحرب الكبرى». وتكفيهم «الحرب الصغرى » التي يصرّ عليها «حزب الله » دعماً ل »حماس » في غزة، فهي كفيلة بتحقيق الهدف المراد فيالجنوب اللبناني، أي إنشاء المنطقة العازلة، منعاً لتكرار عملية«طوفان الأقصى »، على يد «حزب الله » في أي لحظة في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • رئيس الأركان الإيراني: سنواصل الرد على تهديدات إسرائيل والقوى الكبرى
  • مسعود بارزاني يهدي للرئيس الايراني بزشكيان ملحمة كوردية
  • إسرائيل نفّذت عمليّة برية بمصياف في سورية
  • الرئيس الايراني يصل الى السليمانية
  • الرئيس الايراني يصل الى اربيل
  • هل سيكون التيّار أقوى بعد استقالة النواب الأربعة؟
  • حزب الله يعلن مقتل أحد عناصره في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان
  • ماذا كشفت غارة النبطية؟
  • الحرب الكبرى لن تقع
  • مقربون من كاسترو يمتنعون عن الرد على أنباء رحيله