لما جبريل: مهرجان العلمين كان مليئا بحفلات جميلة لاقت تفاعلا جماهيريا قويا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أكدت الإعلامية لما جبريل، المتحدثة الرسمية باسم مهرجان العلمين، بدء العد التنازلي لانتهاء أيام مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية إلا أن العمل مازال ساريًا، ولم يتوقف دقيقة واحدة حتى آخر فعالية في المهرجان يوم الجمعة القادم.
أضافت «جبريل» خلال تغطية خاصة بمدينة العلمين، ببرنامج «صباح العلمين»، المذاع على قناة «الحياة»، اليوم الاثنين: «أنه فور انتهاء المهرجان يوم الجمعة القادم، سيتم البدء في المهرجان بنسخته الثالثة»، متمنية أن ختام مهرجان العلمين الجديدة يكون مثل بدايته والكثير يعمل لكي يقدم ختامًا رائعا يليق بمهرجان العلمين الجديدة.
وتابعت أن مهرجان العلمين يعد هو الأكبر من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط، وأثبت نفسه وعمل شيء قوي من نسختين، وكان مليئا بالتنظيم والفعاليات والأنشطة والحفلات الجميلة التي لاقت تفاعلا جماهيريا قويا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية لما جبريل مهرجان العلمين العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
مهرجان ولي العهد للهجن يدخل موسوعة جينيس
الرياض
تسلمت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن، شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية، كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم، وذلك بتسجيله أكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن.
وحقق المهرجان مع نهاية تسجيل اللجنة المنظمة لعدد المطايا المشاركة في أشواط النسخة السادسة رقماً قياسياً جديداً، بتسجيله 21.637 مطية، ونسبة زيادة عدد المطايا عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، ليصبح إجمالي الهجن المشاركة في النسخ الستة 98.929 مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية منذ انطلاقة عام 2018، 3 مرات قبل أن يضيف الشهادة الرابعة في النسخة الحالية، حيث حصل عليها 3 مرات سابقة كأكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن، الأولى بـ 11.178 مطية، والثانية بـ 13.377 مطية، فيما كانت الشهادة الثالثة بفضل تقديم المهرجان لأكبر مجسم هجن في العالم يحتوي على 51.2 ألف مصدر إضاءة بارتفاع 4.65 وعرض 10 أمتار.
وجاء تسجيل هذا الرقم القياسي تزامناً مع تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل”، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.