الوحدات : السوالمة حرمنا من 4 ركلات جزاء
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
خاطب #نادي_الوحدات بكتاب رسمي الاتحاد الأردني لكرة القدم حول #الأخطاء_التحكيمية التي حفلت بها لقاء الوحدات ومعان في الجولة الثالثة من مباريات #بطولة #الدوري_الأردني للمحترفين بكرة القدم.
وبحسب الناطق الرسمي للنادي عوض الأسمر ، فإن كتاب النادي حمل التأكيد على ضرورة مراجعة الأخطاء التي صدرت من حكم اللقاء محمود السوالمة وتغاضيه الواضح عن احتساب 4 ركلات جزاء لـ”الأخضر”، وبشواهد مثبتة عبر تقنية الفيديو والتي تم ارسالها مع الكتاب.
وبين الأسمر في حديثه إلى أن نادي الوحدات حين يعيد سرد الأخطاء التحكيمية التي تحدث والتي سبق وأن عانى منها فريق الكرة في بطولات سابقة، تدق ناقوس الخطر، مطالباً بضرورة أن يكون هنالك حلول رادعة ومحاولة جادة لتصحيح المسار، بما يحقق مصلحة الأندية الأردنية.
مقالات ذات صلة طرح تذاكر مباراة الأردن والكويت بتصفيات الدور الحاسم 2024/08/25في الوقت الذي كشف به الأسمر أن النادي طالب في كتابه بضرورة عدم إسناد حكم الساحة الاول محمود السوالمة لأي لقاء يكون الوحدات طرفاً فيه، وضرورة إيقاع العقوبة الرادعة بحقه وذلك جراء ما يقوم به الحكم من تصرفات وإطلاقه لقرارات تؤكد عدم حياديته أو قدرته على قيادة اللقاءات التي يكون الوحدات طرفاً فيها، في الوقت الذي يؤكد به نادي الوحدات على ضرورة الإسراع في تطبيق تقنية الفار (VAR) والتي وعد بها اتحاد الكرة الأندية لتطبيقها من إياب الموسم الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نادي الوحدات الأخطاء التحكيمية بطولة الدوري الأردني
إقرأ أيضاً:
الصين.. تقنية رائدة لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم المستهلكة
الصين – طور الكيميائيون الصينيون تقنية لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم تسمح باستخراج الليثيوم من البطاريات المستهلكة والتخلص من انبعاثات ثاني أكسيد النيتروجين الصناعية وإنتاج الكهرباء.
وقال الباحثون: “عملنا على تطوير نهج كهروكيميائي، يتيح الحصول على نترات الليثيوم فائقة النقاء من البطاريات المستهلكة والتخلص من ثاني أكسيد النيتروجين الناتج عن انبعاثات المصانع، وكذلك إنتاج الكهرباء. وهذه الطريقة لإعادة تدوير البطاريات لا تنتج نفايات ولا تتطلب استخدام كميات هائلة من المواد الكيميائية أو استهلاك الطاقة”.
وتم تطوير هذه التقنية من قبل مجموعة من الكيميائيين الصينيين بقيادة البروفيسور تشين وي من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، وتهدف إلى حل إحدى المشاكل الرئيسية التي تعيق إعادة تدوير بطاريات الليثيوم صناعيا، وهي عدم جدوى هذه العملية من ناحية اقتصادية وتجارية، حيث أن استخراج الليثيوم من البطاريات يتطلب الكثير من الطاقة ومواد كيميائية باهظة الثمن تشكل مخاطر على البيئة.
واكتشف العلماء أن هذه المشكلة يمكن تجاوزها إذا تم جعل أيونات الليثيوم الموجودة داخل أقطاب البطاريات المستهلكة تتفاعل مع جزيئات ثاني أكسيد النيتروجين (NO2)، ويوجد هذا الغاز بكميات كبيرة في انبعاثات المصانع، ويمكن استخراجه من هذه الانبعاثات باستخدام أغشية كربونية بسيطة ورخيصة وإلكتروليت يعتمد على ثنائي ميثيل فورماميد. وتتفاعل جزيئات NO2 التي تدخل في هذا النظام مع أيونات الليثيوم التي تم إطلاقها من الأقطاب لتخترق غشاء سيراميكيا خاصا يسمح بمرور الفلزات القلوية فقط. وتؤدي تفاعلات ذرات الليثيوم مع أكسيد النيتروجين إلى تكوين نترات الليثيوم النقية وإطلاق كميات كبيرة من الطاقة التي يتم تحويلها إلى تيار كهربائي.
وأظهرت التجارب التي أجراها العلماء على نماذج من البطاريات المستهلكة أن نظامها يسمح باستخراج حوالي 97% من الليثيوم الموجود في أقطاب البطاريات، بالإضافة إلى إنتاج حوالي 66 واط من الطاقة لكل كيلوغرام يتم إعادة تدويره. ويأمل الباحثون أن تعزز هذه التقنية في المستقبل عملية إعادة تدوير بطاريات الليثيوم، مع العلم أن عشرات الآلاف من الأطنان منها ينتهي الأمر بها سنويا في مكبات النفايات.
نشر وصف التقنية الجديدة في مجلة Nature Sustainability العلمية.
المصدر: تاس