محامي شيرين عبدالوهاب غاضب.. ويكشف سراً عن علاقتها بحسام حبيب
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
نظم ياسر قنطوش، مُحامي الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، مؤتمراً صحافياً، الأحد، بعد أقل من 24 ساعة على إعلان تنحيه عن قضايا شيرين، على خلفية تصريحاتها لبرنامج “الحكاية” مع عمرو أديب، السبت.
وتحدث قنطوش، خلال المؤتمر، عن تفاصيل جديدة بشأن قضية شيرين، لافتاً إلى أن أخلاق مهنته تمنعه من التنحي فوراً عن قضاياها، حيث أمهلها شهراً حتى يتسلم محامي آخر القضايا المفتوحة التي يعمل عليها.
وشدد قنطوش، على التزامه بعدم إعلان أي سر يتعلق بشيرين أو بقضاياها، بقوله: “هذا الأمر ليس محل نقاش، احترامًا لي وللمهنة”. اتفاق
ولفت ياسر قنطوش، إلى أنه عمل مع شيرين على مدار سنتين، ولم يخسر قضية واحدة لها، لاسيما قضيتها مع حسام حبيب، وقضية المستشفى، لكنه فوجئ بحديثها مع عمرو أديب.
وعن هذا الأمر، لفت قنطوش إلى اتفاقه مع شيرين على عدم الإدلاء بأي تصريحات صحافية أو إعلامية، حتى يتم حل جميع خلافاتها، لكنه فوجئ بها على الهواء مع عمرو أديب، دون علمه.
واعترف قنطوش بغضبه من تصريحات شيرين مع عمرو أديب، قائلا: “الكلام ضايقني شوية، وما ينفعش أتكلم معاها وأنا منفعل”، مُشدداً على احترامه لها في الوقت ذاته وحرصه على علاقتهما.
ونفى قنطوش، ما تداوله بعض نشطاء منصات التواصل بشأن سعيه لتوريطها، قائلاً: “الناس فهمت من كلامها إني بورطها.. بالعكس أنا شلت شيلة مش شيلتي.. وشغل مش بتاعي.. لأن القضايا دي كانت مع محامي آخر”.
الصُلح مع حُساموفجر قنطوش، مفاجأة حول علاقة شيرين وحُسام حبيب بعد انتهائها في الفترة الأخيرة، حيث اعترف برغبة موكلته في الصلح، وإنهاء خلافها بشكل ودي مع حُسام.
وأضاف قنطوش: “في قضية حسام حبيب لما رجعلها العربية.. شيرين قالت لي في الطريق أنا عايزة أتصالح.. وعفا الله عما سلف”.
كما وجه قنطوش، اللوم إلى الإعلامي عمرو أديب، وأسرة برنامج “الحكاية”، لافتاً إلى أنه أجرى معهم حواراً مُطولاً، لكنهم اختصروا اللقاء في 7 دقائق فقط، وهو ما جعل حديثه يخرج مُجتزأً.
وحول الموقف القانوني لشيرين، قال قنطوش، إنه ليس سهلاً، حيث لديها الكثير من المشكلات والقضايا مع أطراف مُتعددين، مضيفاً: “ربنا يعينها على اللي هي فيه”.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: مع عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
محامي المتهم في مشاجرة الفردوس: المجني عليه طلب مليون جنيه للتصالح وسيارته تتكلف ٨٠ ألف جنيه فقط
في تطور جديد لواقعة مشاجرة الفردوس قال محامي المتهم الذي هشم سيارة السائق أن المجني عليه رفض التنازل عن القضية طالبا مبلغ مليون جنيه مقابل التصالح.
وأضاف محامي المتهم ان تلفيات السيارة تتكلف حوالي ٨٠ الف جنيه الا انه يرفض التنازل الا بالحصول على مبلغ مليون جنيه.
وكشف سائق ميكروباص المدارس المجني عليه في واقعة مشاجرة الفردوس عن تفاصيل الحادث، مشيرًا إلى أن الحادث بدأ عندما صدمت إحدى السيدات سيارته من الجانب، ثم انهالت عليه بالسباب.
وأضاف السائق: "حاولت تفادي الرد احترامًا لها، لكن الأمور تصاعدت عندما استدعت زوجها ونجليها، وعند وصولهم حاولت التفاهم معهم، إلا أنهم اعتدوا عليّ بالضرب وألحقوا أضرارًا بسيارتي". وأكد: "لا أريد أموالًا، فقط أطالب باستعادة حقي وكرامتي بعد الإهانة التي تعرضت لها"، مشيرًا إلى أن انتشار الفيديو المتداول ساهم في كشف الحقيقة وتعاطف الناس معه.
من جانبها، قررت جهات التحقيق المختصة بالجيزة إخلاء سبيل سائق الميكروباص والاستماع إلى أقوال شهود العيان لكشف ملابسات الحادث، الذي وثقه مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
كانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على جميع أطراف المشاجرة، حيث كشفت التحريات أن الحادث وقع نتيجة تصادم بين سيارة ملاكي تقودها السيدة وميكروباص السائق، مما تسبب في تلفيات بالمركبتين. وعلى إثر ذلك، استدعت السيدة زوجها، وهو رجل "بالمعاش"، الذي اعتدى على السائق مستخدمًا آلة حديدية، ما أدى إلى تحطيم أجزاء من الميكروباص.
وتواصل جهات التحقيق فحص الواقعة وسماع أقوال جميع الأطراف، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.