الموسيقار عمر خيرت يختتم مهرجان القلعة.. الأربعاء
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
يختتم مهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء، الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية، فعاليات النسخة الثانية والثلاثين منه، بحفلين متتاليين مساء الأربعاء ٢٨ أغسطس على مسرح المحكى.
ففي الثامنة مساء يقدم أوركسترا مركز تنمية المواهب تدريب وقيادة المايسترو راجى المقدم وإشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر مختارات موسيقية من المؤلفات الدرامية الشهيرة، وأعمال الزمن الجميل منها
"رأفت الهجان، البنات، المال والبنون، دموع في عيون وقحة، قلبي ومفتاحه، سهر الليالي، الضوء الشارد، الأقصر بلدنا، ميدلي (كلثوميات) إلى جانب مجموعة من المؤلفات العالمية منها bella ciao، Carnaval De Paris، تتر العالم يغني ( Popcorn ).
وفي العاشرة مساء يحيي الموسيقار عمر خيرت حفلاً بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة قيادة المايسترو ناير ناجى، ويعزف نخبة من أشهر مقطوعاته الموسيقية التي ينتظرها عشاقه من جمهور المهرجان منها ضمير أبلة حكمت، البخيل وأنا، خللى بالك من عقلك، مسألة مبدأ، ليلة القبض على فاطمة، قضية عم أحمد، صابر يا عم صابر، إعدام ميت، عارفة، غوايش، اللقاء الثاني وغيرها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان عمر خيرت مهرجان القلعة
إقرأ أيضاً:
إصدار جديد بجناح الأزهر في معرض الكتاب يحذِّر من جريمة سرقة حقوق التأليف
يقدِّم جناح الأزهر الشريف بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، في دورته الـ 56 لزوَّاره كتاب "الأسس التشريعية لجريمة سرقة حقوق التأليف.. دراسة فقهية مقارنة"، بقلم الأستاذ الدكتور عبد الله مبروك النجار، الأستاذ بكلية الشريعة والقانون، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، من إصدارات مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف.
انطلاقًا من أن حق المؤلف ما يزال في معظم جوانبه الفقهية في حاجةٍ إلى دراسة تجلي أحكامه، وتحدِّد معالمه على النحو الذي يستحقه هذا الحق؛ باعتبار أنه أداة الرقي والتواصل الإنساني بين الأجيال في مجال العلوم والمعارف، يسر الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية أن تقدِّم للقارئ الكريم هذا العمل الرصين.
يعالج الكتاب أمرًا ذا خطر داهم على الحياة العلمية والبَحْثِيَّةِ والفِكريَّة؛ ألا وهو السَّرِقاتُ الفِكريَّةُ والعِلْمِيَّةُ وأساليب الاحتيال والانتحال، كما أنَّه تحدث عن حقوق الملكية الفكرية والعِلْميَّةِ فِي الفِقْهَين الشرعي والوضعي، وبين عاقبة وعقوبة مَن يقترف جريمة انتهاك وانتحال هذه الحقوق.
ويؤكِّد الكتاب أنه لا يمكن أن يَسْتَقِيمَ حال العلماء على نحو ما يقصده الشارع لهم من رفعة طيبة ومكانة كريمة، إلَّا إذا كانت الحقوق التي تمثل دعائم تلك المكانة محفوظة؛ ومن أهمها: حق العالم في نسبة علمه إليه؛ ليعرف به ويستحق بعلمه ما يستأهله من منزلة بين قومه وأهل وطنه، وبين المسلمين جميعًا، وفي مجال حماية حق المؤلف من التَّعدي عليه يجدر إبراز المخالفات التي تشكل انتهاكا له، أو اعتداء عليه؛ حتَّى يمكن توفير أكبر قدر من الحماية له؛ حيث تشكِّل تلك المخالفات أساس المسئولية عن التعدي عليه.
ويقع الكتاب في فصلين؛ الفصل الأول بعنوان: "سرقة حقوق التأليف بين الفقه الإسلامي والقانون"، ويشتمل على مبحثين؛ أولهما: نطاق الخطأ في مجال سرقة حقوق التَّأليف في الشريعة والقانون. والثاني: نطاق الخطأ في سرقة المؤلفات في الفقه الإسلامي. وأمَّا الفصل الثاني فبعنوان: "تطبيقات الخطأ في مجال سرقة المؤلفات بين الفقه الإسلامي والقانون"، ويشتمل على مبحثين؛ أولهما بعنوان: تطبيقات الخطأ في نطاق سرقة المؤلفات في فقه القانون. والثاني: تطبيقات الخطأ في نطاق سرقة المؤلفات في الفقه الإسلامي.
ويشارك الأزهر الشريف -للعام التاسع على التوالي- بجناحٍ خاص في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 56 وذلك انطلاقًا من مسؤولية الأزهر التَّعليميَّة والدعوية في نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير الذي تبنَّاه طيلة أكثر من ألف عام.
ويقع جناح الأزهر بالمعرض في قاعة التراث رقم "4"، ويمتد على مساحة نحو ألف متر، تشمل عدة أركان، مثل قاعة الندوات، وركن للفتوى، وركن الخط العربي، فضلًا عن ركن للأطفال والمخطوطات.