بكلمات مؤثرة... وليد توفيق يهنئ شيرين عبد الوهاب بشأن عودتها على الساحة الفنية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
حرص النجم اللبناني وليد توفيق، على توجيه رسالة إلى النجمة شيرين عبد الوهاب بعد عودتها للجمهور بأغانيها الجديدة التي طرحتها مؤخرًا،
حيث شارك "توفيق جمهوره بفيديو له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير" انستجرام "،
وقال:" شيرين عبد الوهاب، صوت حلو كتير وإحساس كبير وحبناكي كلنا، وأول مرة سمعتك بـ آه يا ليل وكان اسمك شيرين أحمد وقعدنا أنا وأنتي وفضل شاكر في الاستديو، وذهلت بإحساسك وطريقة غنائك لأن الفنان مش بس صوت حلو، ولكن لازم يكون عنده شخصية وكاريزما من رب العالمين وكل ده موجود فيكي".
وأضاف:" اليوم بشوف على السوشيال ميديا شيرين عندها مشاكل لكن هالصوت ما يستحق يكون عنده مشاكل، وأنا راهنت على صوتك بمقابلة لما سألت من إحدى الإعلاميات مين بتشوف من الشابات الجديدة صوت مميز، وله مستقبل قلت لها مصر فيها أصوات جميلة جدا لكن فيه صوت مميز اسمه شيرين أحمد هتكون من المطربات الاوائل في الوطن العربي والمميز بغنائها وشخصيتها، وفعلًا اليوم أصبحتي شيرين عبد الوهاب واليوم أغانيكي مالية الدنيا."
وتابع:" أتمنى تتركي المشاكل ورا ضهرك وتهتمي بصوتك وفنك وجمهورك، وترجعي لينا بطلة جديدة وضحكتك الحلوة على المسرح وتكوني بأحسن حال"
ومؤخرا طرح المطرب وليد توفيق أحدث أعماله الغنائية التي حملت اسم ياما لسه بيسألوني، عبر حسابه على تطبيق الفيديوهات يوتيوب، ومختلف المنصات الإلكترونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني وليد توفيق آخر أعمال وليد توفيق شيرين عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
تعرف على أدوار النساء في الساحة الفنية (تقرير)
تعتبر النساء جزءًا أساسيًا من الساحة الفنية، حيث يلعبن دورًا محوريًا كمبدعات وكناقدات. لقد شهدت العقود الأخيرة تغييرات ملحوظة في كيفية رؤية المجتمع لدور المرأة في الفنون، مما ساهم في إعادة تشكيل المشهد الفني.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أدوار النساء في الساحة الفنية
النساء كمبدعات
على مر العصور، قدمت النساء إسهامات بارزة في مختلف مجالات الفنون، سواء كان ذلك في الرسم، النحت، الموسيقى، الأدب أو السينما. فعلى سبيل المثال:
الفنون التشكيلية: فنانات مثل فريدا كاهلو وغريس هاريسون أبدعن أعمالًا تعكس تجاربهن الشخصية وتحدياتهن، مما ساهم في طرح قضايا اجتماعية وثقافية مهمة.
الموسيقى: تعتبر الموسيقيات مثل بيونسيه وتيلور سويفت من الأيقونات التي غيرت ملامح صناعة الموسيقى، حيث يقدمن رسائل قوية حول تمكين المرأة والمساواة.
الأدب: الروائيات مثل توني موريسون وأليس ووكر استخدمن الكتابة كوسيلة لتسليط الضوء على قضايا الهوية والتمييز.
النساء كناقدات
تتجاوز مساهمة النساء في الفن الإبداع، حيث يلعبن أيضًا دورًا مهمًا كناقدات ومؤثرات في تحليل وتقييم الأعمال الفنية. النقاد الفنّيات مثل سوزان سونتاغ وروبن كراوس قدمن رؤى جديدة حول الفن، مما ساعد في إعادة تقييم الأعمال الفنية الكلاسيكية والمعاصرة.
تحدي السرد السائد: تسعى الناقدات إلى تحدي السرد السائد حول الفن، مما يساهم في ظهور أصوات وأفكار جديدة تعكس تنوع التجارب الإنسانية.
تسليط الضوء على الفنون النسائية: من خلال نقدهن، يساهمن في تعزيز الأعمال التي تبرز التجارب النسائية، مما يتيح للعديد من الفنانات الحصول على الاعتراف الذي يستحققنه.
تأثير النساء على المشهد الفني
إن وجود النساء في الساحة الفنية لم يقتصر على الإبداع والنقد فحسب، بل أسهم أيضًا في تغيير القواعد والنماذج السائدة:
تحفيز النقاشات: تساهم النساء في فتح نقاشات حول قضايا مثل الجنس، الهوية، والتمييز، مما يؤدي إلى مزيد من الوعي والاعتراف بأهمية التنوع في الفنون.
بناء الشبكات: أسست العديد من الفنانات والناقدات منظمات وجمعيات تدعم الفنون النسائية، مما يعزز من تواصل النساء في هذا المجال ويساعد على تبادل الخبرات.
خاتمة
لا يمكن إنكار الدور الحيوي الذي تلعبه النساء في الساحة الفنية، كمبدعات وكناقدات. إن مساهمتهن تساهم في تشكيل مشهد فني أكثر تنوعًا وشمولية، مما ينعكس