«التأمينات» توضح مستندات إثبات عدم العمل للمستحقين للمعاش أثناء السفر
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، قائمة بالمستندات المطلوبة من الشخص المستحق والمستفيد من معاش أحد المؤمن عليهم، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص.
هناك بعض الحالات المستفيدة من المعاش التي تلجأ إلى السفر إلى الخارج، ولكن قد يتم قطع المعاش إذا ثبت أن المستحق يعمل في الخارج.
المستندات المطلوبة لإثبات عدم الاشتغالوحدد قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، عددا من الأوراق والمستندات المطلوبة لإثبات عدم اشتغال المُستحق أثناء وجوده خارج البلاد، والتي جاءت كالآتي:
1- صورة من جواز السفر للاطلاع على التأشيرة ومعرفة سبب السفر إلى الخارج.
2- يحرر المستفيد من المعاش إقرارًا بعدم الالتحاق بعمل أو مزاولة مهنة، وإقرارًا بعدم القيد في أي نقابة مهنية، معتمَدًا بخاتم شعار الجمهورية من القنصلية المصرية في الخارج، على أن يتم التصديق عليه من إحدى مكاتب التوثيق التابعة لوزارة الخارجية داخل جمهورية مصر العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية المعاش المعاشات السفر للخارج
إقرأ أيضاً:
3 محاولات حوثية لطباعة عملة ورقية.. تقرير الخبراء يكشف تفاصيل جديدة ولماذا لجأ الحوثيون لسك عملة معدنية؟
كشف فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة عن ثلاث محاولات قامت بها ميليشيا الحوثي لجلب وطبع العملات الورقية وجوازات السفر المطبوعة في الخارج بشكل غير قانوني.
وأفاد الفريق أنه سبق وأن أبلغ من مصادر عدة عن ضبط سندات إذنية مزورة بقيمة 35 مليار ريال يمني، وجوازات سفر مزورة طبعت بطريقة غير قانونية في الخارج وهربت إلى اليمن.
كما أبلغ الفريق في تقرير سابق عن محاولة أخرى قامت بها المليشيات في أغسطس 2023م، لطباعة عملات ورقية مزورة بواسطة مطبعة في الصين.
وكشف تحقيق آخر أجراه الفريق أن محمود سعيد حزام العامري الذي اتصل بشركة الطباعة الصينية لا يمثل الحكومة اليمنية وأن جواز السفر رقم (07865754) الذي يحمل اسمه أصدره الحوثيون من صنعاء.
ووردت للفريق مؤخرا معلومات عن قيام الحوثيين وعن طريق ممثليهم اتصلوا بشركة في إندونيسيا لتوريد ورق الأمن والحبر ولوازم طباعة أوراق العملات الورقية المصرفية والسندات الإذنية والطوابع المالية وجوازات السفر.
وقال الفريق إنه طلب من إندونيسيا إجراء التحقيقات اللازمة، كما راسل الفريق الشركة المعنية طالبا منها تقديم المعلومات ذات الصلة، غير أنه لم يتلق أي رد من أي من الجهتين.
وكشفت تحقيقات الفريق أن أيا من البنك المركزي اليمني في عدن أو الحكومة اليمنية لم يتقدم بأي طلب من هذا القبيل لدى هذه الشركة.
وأبلغت مصادر الفريق أن الحوثيين حصلوا على جوازات سفر فارغة طبعة من خلال هذه الشركة في العام 2016م، ولم يتمكن الفريق من التحقق من صدق هذه المزاعم.
وأشار تقرير فريق الخبراء إلى أن التحقيقات كشفت أن بعض الأفراد سافروا إلى الخارج لأغراض التدريب العسكري بجوازات سفر مزورة صادرة عن الحوثيين.
كما أعلن البنك المركزي اليمني الخاضع للحوثيين عن إصدار نقود معدنية فئة 100 ريال بحجة استبدال العملات الورقية التالفة والتي كشفت تحقيقات الفريق أنها بحدود 12 مليار ريال.
وأبلغت مصادر الفريق أن الحوثيين تمكنوا من سك تلك النقود المعدنية محليا لعدم قدرتهم على طباعة العملات الورقية في اليمن والتي تتطلب جملة من الأمور بينها ورق الأمن وحبرا خاصا وهي جميعها أشياء واجه الحوثيون صعوبة في الحصول عليها من الخارج.
وأشار الفريق نقلا عن مصادره أن الحوثيين سيصدرون المزيد من النقود المعدنية أو العملات الورقية لتمويل أنشطتهم الحربية وليحددوا مكانتهم كمركز القوة الاقتصادية.