قبل عرضها الخميس المقبل.. تفاصيل مسرحية «برقع الحيا» بمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
استقرت إدارة مهرجان العلمين على عرض مسرحية «برقع الحيا» ضمن فعاليات المهرجان، يوم الخميس المقبل، خلال دورته الثانية، بعد النجاح الكبير الذي حققته خطة المسرح خلال الأيام الماضية، ووقوف كبار النجوم على خشبة المسرح في العلمين.
قصة مسرحية «برقع الحيا»تعتمد أحداث مسرحية «برقع الحيا» على الدراما التشويقية، حيث تدور قصتها حول مجموعة من الفنانين العاملين في مجال الرقص يُصارعون من أجل البقاء، ويُواجهون عدة مصاعب.
تنقسم تذاكر مسرحية «برقع الحيا» التي ستعرض الخميس المقبل 29 أغسطس، إلى فئتين، الفئة الأولى بمبلغ 250 جنيها، والفئة الثانية بـ500 جنيه، وهي فكرة وإخراج شيرين حجازي.
عروض مسرحية في مهرجان العلمين الجديدةتأتي مسرحية «برقع الحيا»، ضمن مجموعة من العروض المسرحية التي تم عرضها ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في دورته الثانية، التي كان من بينها مسرحية «السندباد»، للفنان كريم عبد العزيز، ومسرحية «التلفزيون»، للفنان حسن الرداد وإيمي سمير غانم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرحية برقع الحيا مسرحية مهرجان العلمين العلمين مهرجان برقع الحیا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صرف الدفعة الجديدة من قرض صندوق النقد الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية ، أن إدراج مصر على جدول أعمال صندوق النقد الدولي غدا الإثنين 10 مارس لصرف 1.2 مليار دولار هو جزء من الاتفاقية الموقعة بين الحكومة المصرية والصندوق للحصول على 8 مليارات دولار.
وأضاف مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية خلال برنامج "الصنايعية" المذاع على قناة الشمس التي يقدمه الاعلامي محمد ناقد ، أن مصر حصلت على دفعات سابقة، آخرها 1.3 مليار دولار في نوفمبر الماضي. وأضاف أن المراجعة القادمة ضرورية لضمان استمرار التمويل، حيث يراقب الصندوق الأداء الاقتصادي لمصر ومدى التزامها بتنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
وأوضح أن وجود مصر على أجندة الصندوق بهذا الشكل يعكس تحسن العلاقات بين الطرفين بعد فترات من التأخير والجدل، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة قد تكون مرتبطة أيضًا بالتطورات الجيوسياسية في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بإعادة إعمار غزة والصراع القائم في الشرق الأوسط، إذ أن صندوق النقد، رغم طبيعته الاقتصادية، يعمل وفق أجندة سياسية واقتصادية معًا، وتتأثر قراراته بالمواقف الدولية للدول الكبرى، خاصة الولايات المتحدة.
وأشار الدكتور عبد المنعم السيد إلى أن المفاوضات مع صندوق النقد الدولي ليست مجرد اتفاقات مالية، بل تشمل التزامات بإصلاحات اقتصادية واسعة. ومن بين هذه الإصلاحات:تقليل العجز المالي وزيادة الإيرادات من خلال إصلاحات ضريبية وتوسيع قاعدة الدخل القومي وتحقيق الاستدامة المالية عبر تقليل الإنفاق الحكومي وزيادة الاستثمارات في القطاعات الإنتاجية وتحرير سعر الصرف والتحكم في معدلات التضخم من خلال سياسات نقدية أكثر انضباطًا وإعادة هيكلة القطاعات الاقتصادية، بما في ذلك التخلص التدريجي من الدعم الحكومي في بعض القطاعات، مع تعويض الفئات الأكثر تأثرًا ببرامج دعم مباشرة.
كما أوضح أن تنفيذ هذه الإصلاحات يعتبر عنصرًا أساسيًا في تقييم مصر من قبل المستثمرين الدوليين والمؤسسات المالية، مما يؤثر على مدى قدرتها على جذب الاستثمارات الخارجية.