بعد التراجع في أسعار الدواجن بالسوق المحلية.. اعرف موعد انخفاض سعر البيض
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
سجّلت أسعار الدواجن الحية في مصر تراجعا جديدا بنحو 4 جنيهات للكيلو، بحسب السعر الرسمي المعلن من بوابة أسعار السلع الأساسية على موقع مجلس الوزراء، ليصل متوسط سعر كيلو الدواجن اليوم في الأسواق لـ 98.43 جنيه، أما أسعار الدواجن البيضاء في المزرعة فتُباع للتجار بـ71 جنيها، وتصل للمستهلك بسعر 80 جنيها، وتراجعت أيضا أسعار الدواجن الأمهات لـ63 جنيها للتاجر وتصل للمستهلك بسعر 75 جنيها للكيلو.
وفي هذا السياق، أكد رئيس شعبة الدواجن باتحاد الغرف التجارية، سامح السيد، على تراجع أسعار الدواجن في مصر بنحو 25% وهو انخفاض كبير نتج عن الوفرة وزيادة المعروض، كاشفا عن قرب تراجع سعر طبق البيض بالسوق المحلي.
بعد تراجع الدواجن.. سعر طبق البيض سيصل لـ 155 جنيها بتراجع 15%وتابع «السيد»، في تصريحاته لـ «الوطن»، أسعار البيض بمختلف أنواعه ستتراجع أيضا تزامنا مع قرب دخول المدارس ليصل متوسط سعر طبق البيض إلى 155 جنيها بانخفاض 15% وذلك بعد أن ينتهي موسم الإجازات وما فيه من إقبال كبير على الشراء والاستهلاك بسبب تنظيم الحفلات والسهرات والمصايف وغيرها.
وأوضح: «ارتفاع الإقبال على الشراء والاستهلاك يزيد جانب الطلب وسعر طبق البيض لم يتراجع بنفس معدلات أسعار الدواجن الفترة الماضية بسبب ارتفاع الإقبال عليه في الصيف خاصة الحفلات والمصايف؛ ولكن بدخول المدارس ستبدأ الأسعار في الانخفاض ومتوقع زيادة المعروض بشكل كبير وتحقيق وفرة في الإنتاج».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر طبق البيض تراجع اسعار الدواجن سعر الفراخ البيضاء سعر كيلو الفراخ سعر البيض الأبيض سعر البيض الاحمر سعر البيض اسعار البيض اسعار الدواجن سعر الفراخ البيضاء اليوم للمستهلك سعر الفراخ البيضاء اليوم في مصر سعر الفراخ البيضاء اليوم في البورصة سعر الفراخ البيضاء وكرتونة البيض سعر كرتونة البيض أسعار الدواجن سعر طبق البیض
إقرأ أيضاً:
ارتفاع كبير للأسعار في إسرائيل وقفزات متوالية لتكاليف المنتجات الغذائية
ارتفاع كبير للأسعار في إسرائيل وقفزات متوالية لتكاليف المنتجات الغذائية
الجديد برس|
أعلنت المزيد من الشركات الإسرائيلية عن رفع أسعار منتجاتها، الأمر الذي يعكس اتساعاً مستمراً لما وصفه مسؤولون إسرائيليون في وقت سابق بـ”تسونامي ارتفاع الأسعار”، والذي أكدوا أن الحظر البحري الذي تفرضه قوات صنعاء على إسرائيل أحد أسبابه.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، الخميس، إن شركة “بريميوم” الوكيل الرسمي لمنتجات “فيريرو” في إسرائيل، ستقوم برفع الأسعار مجدداً بنسب تصل إلى 9% بدءا من أبريل القادم.
وأبلغت الشركة تجار التجزئة بأن “الزيادة تأتي بسبب ارتفاع مدخلات الإنتاج”، وفقاً لما نقلت الصحيفة.
وأضافت الشركة: “نقوم بتحديث الأسعار بعد أن اتخذنا جميع إجراءات الكفاءة الممكنة تحت تصرفنا، ونود أن نؤكد أن هذا التحديث يعوض جزئياً فقط عن الزيادة المستمرة في تكاليف مدخلات الإنتاج، بينما نواصل استيعاب معظم التكاليف”.
ووفقاً للصحيفة فإن الشركة كانت قد رفعت الأسعار بداية هذا الشهر بمتوسط 7% بسبب زيادة ضريبة القيمة المضافة، كما كانت قد رفعت الأسعار قبل ذلك في مايو 2024 بمتوسط 6%، بسبب ارتفاع تكلفة المواد الخام.
وأوضحت الصحيفة أن “الحصة التي تحتلها الشركة على أرفف الشوكولاتة والحلوى في إسرائيل كبيرة جداً”، حيث تتضمن مختلف منتجات “كيندر” و”نوتيلا” و”فيريرو روشيه”.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع كشفت “يديعوت أحرنوت” أن سلاسل “بنديكت” و”لاندور” و”أروما” و”رولادين” للمقاهي في إسرائيل رفعت الأسعار بنسب تصل إلى 26% هذا الشهر.
كما أوضحت الصحيفة أن سلسلة “برجر كينغ” للوجبات الغذائية رفعت أسعار منتجاتها في إسرائيل بنسب تصل إلى 25% وبررت ذلك بـ”الزيادة في أسعار المواد الخام والمدخلات وزيادة ضريبة القيمة المضافة”.
وكانت شركة “ماكدونالدز” قد أعلنت مؤخراً أيضاً عن رفع أسعار منتجاتها في إسرائيل بنسب تصل إلى 17%، كما أعلنت عن إلغاء التخفيضات التي كانت مخصصة لجنود الجيش الإسرائيلي.
وتأتي هذه الزيادات ضمن موجة ارتفاع أسعار واسعة وشاملة ضربت إسرائيل مع بداية العام الجديد، حتى أن البعض أطلق عليها “تسونامي زيادات الأسعار”، وذلك تزامناً مع إجراءات حكومية جديدة تضمنت رفع ضريبة القيمة المضافة وضرائب أخرى، ورفع أسعار خدمات الماء والكهرباء والوقود.
ومع ذلك فإن التقارير العبرية تؤكد أن الزيادات التي فرضتها الشركات أكبر بكثير من نسبة الزيادة في ضريبة القيمة المضافة.
ونقلت صحيفة “غلوبس” العبرية عن رئيس اتحاد المصنعين بإسرائيل رون تومر، في مطلع يناير، قوله إن الحصار الذي فرضته قوات صنعاء على حركة الملاحة الإسرائيلية كان من أسباب هذا “التسونامي”.
وقال تومر إن “تكلفة نقل حاوية من الصين أكثر بأربع مرات تقريباً منذ ديسمبر 2023، وأصبحت رحلة البضائع من الصين إلى إسرائيل أطول بثلاث مرات، ولهذا السبب، تضاعف المخزون الذي يجب شراؤه وشحنه بحراً ثلاث مرات، مما يؤدي إلى زيادات أعلى في معدلات الاستيراد”.