غضب أرنولد بسبب استبداله.. وهذا ما فعله مدرب ليفربول معه
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لم يكن اللاعب ترنت ألكساندر أرنولد راضيًا على قرار استبداله، خلال مباراة بين ليفربول وبرينتفورد، على أرض ملعب "أنفيلد"، الأحد، ضمن منافسات الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ).
كان مدرب "الريدز"، أرني سلوت، قد قرر إخراج أرنولد من المستطيل الأخضر عند الدقيقة 72 من زمن المباراة، ودخول زميله كونور برادلي بدلاً عنه.
وبدا ترنت ألكساندر أرنولد غاضبًا بعد خروجه وعند جلوسه على دكة البدلاء، قبل أن يجلس مدربه أرني سلوت بجانبه ويتحدث معه.
عقب فوز ليفربول على برينتفورد بهدفين دون رد، قال أرني سلوت عن رد فعل أرنولد في مؤتمر صحفي: "كلّ لاعب يريد أن يلعب 90 دقيقة، ولكن أعتقد أن اللاعبين الذين لم يتم إشراكهم منذ البداية لم يكونوا سعداء باختياراتي أيضاً".
وأشاد المدرب الهولندي بلاعبه البالغ من العمر 25 عامًا، قائلاً: "إنه يتمتع بالعديد من الصفات، أحدها التمريرات العرضية من الجانبين، لذلك يمكننا إشراكه في خط الوسط، لكنني أريده أيضاً في مواقع خطيرة وفي مواقع العرضيات".
بريطانياالدوري الإنجليزينادي ليفربولنشر الأحد، 25 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الدوري الإنجليزي نادي ليفربول
إقرأ أيضاً:
أليسون يدعو ليفربول إلى تجاوز «الصدمة»!
لندن (رويترز)
قال أليسون بيكر، حارس مرمى ليفربول، إن أول انتكاسة كبيرة للفريق هذا الموسم وجهت ضربة موجعة مفاجئة لولاية المدرب أرنه سلوت، داعياً الفريق إلى تجاوز كبوة الخروج من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم سريعاً، والتركيز على حصد الألقاب يوم الأحد المقبل.
وكان فوز باريس سان جيرمان بركلات الترجيح في دور الستة عشر على ملعب أنفيلد أصعب بكثير من خروج ليفربول المفاجئ أمام بليموث أرجايل المنافس في الدرجة الثانية في كأس الاتحاد الإنجليزي.
وبعد تصدره مرحلة الدوري في دوري أبطال أوروبا بنظامه الجديد الذي يضم 36 فريقاً، كان الخروج من أول مراحل خروج المغلوب ضربة قوية جعلت المهاجم المصري محمد صلاح يبكي.
لكنه لن يضطر للانتظار طويلاً للعودة إلى المسار الصحيح مع ليفربول في استاد ويمبلي يوم الأحد لمواجهة نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة، وهي البطولة التي فاز بها ليفربول العام الماضي للمرة العاشرة، وهو رقم قياسي بقيادة مدربه السابق يورجن كلوب.
وقال أليسون الذي ذهب عرضه البطولي في مباراة الذهاب ضد باريس سان جيرمان في باريس الأسبوع الماضي سدى: «يصعب تقبل الأمر لأننا نعرف أن بوسعنا فعل المزيد، لكن ليس لدينا أي وقت للشكوى قبل نهائي الأحد، ونحتاج لمواصلة التقدم في الدوري الإنجليزي، علينا استغلال الوقت للتعافي، ونحن سعداء لأن لدينا الوقت الكافي للقيام بذلك، لأننا نعرف أنها ستكون مباراة صعبة أيضاً، ضد منافس قوي، ويتعين علينا أن نعمل بجد فريقاً واحداً للفوز بالكأس، ونحن هنا من أجل الفوز بكل الألقاب التي بوسعنا الفوز بها».